أخضر التايكوندو يستعد للآسيوية
تاريخ النشر: 24th, April 2024 GMT
الرياض- البلاد يواصل المنتخب السعودي الأول للتايكوندو معسكره التجهيزي بالرياض، الذي يستمر حتى 30 أبريل الجاري، ضمن برنامج الإعداد للمنافسات الآسيوية 2024 في فيتنام خلال الفترة من (15-18) مايو المقبل. واستدعى المدير الفني الروسي قربان(13)لاعبًا هم: علي المبروك، أحمد المولد، زكريا غالب، رياض الظافري، فهد السميح، عبدالأله عسيري ، أحمد بن قاسم ، يوسف جار، دنيا أبو طالب، طيبة الشريف، رحمة الخواهر، عبدالباسط أبو طالب ، عيسى مجرشي، وناصر بن سعد القحطاني (مدير المنتخبات)، ويدخل الأخضر العراك بثمانية عناصر، حيث سيتم اختيارهم قبل بدء المعسكر الذي يسبق البطولة بالعاصمة الأوزبكستانية (طشقند).
يذكر أن اللاعبة دنيا أبو طالب ثالثة العالم وصاحبة الميدالية الآسيوية والمتأهلة لأولمبياد باريس 2024.
وذكر رئيس الاتحاد السعودي للتايكوندو العميد شداد العمري أن الإحلال وتجديد الوجوه الهدف الذي نسعى لتجسيده في المنتخبات السعودية وستظهر- بإذن الله- الملامح الايجابية والأسماء اللافتة خلال المشاركات المقبلة بعد أن سجلوا الحضور في منافسات الفئات السنية، مشيراً إلى أن الثقة مزروعة بالجميع.
المصدر: صحيفة البلاد
كلمات دلالية: اخضر التايكوندو البطولة الاسيوية معسكر الرياض
إقرأ أيضاً:
المغرب في المرتبة العاشرة لطالبي اللجوء إلى أوروبا عام 2024
كشفت وكالة الاتحاد الأوروبي للجوء في تقريرها السنوي الصادر بتاريخ 12 يونيو 2025، أن عدد طلبات اللجوء المقدمة من المواطنين المغاربة إلى دول الاتحاد الأوروبي والدول المرتبطة به بلغ 25,347 طلبًا خلال عام 2024، ما وضع المغرب في المرتبة العاشرة على قائمة أكثر دول المنشأ لطالبي اللجوء.
وأشار التقرير إلى أن هذا الرقم يمثل انخفاضًا بنسبة 18% مقارنة بالعام 2023، رغم استمرار وجود المغاربة ضمن فئات رئيسية في عدد من الدول الأوروبية. حيث شكلوا 63% من طلبات اللجوء في سلوفينيا و7.1% في بلغاريا، ما جعلهم من بين أكبر المجموعات في تلك الدول.
وعلى صعيد المعالجة، تم إصدار نحو 16,000 قرار أولي بخصوص طلبات اللجوء المغربية خلال العام، في وقت كثّفت فيه بعض الدول الأوروبية، مثل إيطاليا وسويسرا، الإجراءات الإدارية لتسريع رفض الطلبات القادمة من المغرب.
من جهة أخرى، أدرجت أيرلندا والاتحاد الأوروبي المغرب ضمن “قائمة الدول الآمنة”، وهي خطوة تؤدي إلى تسريع تقييم الطلبات واحتمال رفضها بسرعة، باعتبار أن الأوضاع في المغرب لا تستدعي الحماية الدولية في نظر الجهات الأوروبية.
وأكد التقرير أن المفوضية الأوروبية تعمل على تعزيز التعاون مع دول المغرب العربي، بما فيها المغرب، من خلال خطط جغرافية تهدف إلى إدارة تدفقات الهجرة والتصدي لشبكات الاتجار بالبشر، خاصة على المسارات البحرية عبر المتوسط والأطلسي.