الرياض
شهدت أسعار الذهب في المملكة، اليوم الجمعة، ارتفاعًا طفيفًا.
وسجل جرام الذهب عيار 24 سعر 281.55 ريال، 75.08 دولار، فيما سجل عيار 22 سعر 258.09 ريال، 68.82 دولار.
ووصل سعر جرام الذهب عيار 21 سعر 246.36 ريال، 65.70 دولار، وعيار 18 وصل 211.16 ريال، 56.31 دولار.
.المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: أسعار الذهب جرام الذهب
إقرأ أيضاً:
سعر الذهب اليوم في مصر.. انخفاض عيار 21
شهدت أسعار الذهب في مصر اليوم الثلاثاء تراجعا طفيفا، وسط اهتمام واسع من المواطنين، خاصة الشباب المقبلين على الزواج والمستثمرين الباحثين عن حماية مدخراتهم، وذلك رغم ما سجله المعدن النفيس في الأسواق العالمية.
ويأتي هذا التراجع المحلي في ظل تقلبات الأسواق العالمية وتغيرات العرض والطلب في السوق.
ووفقا لآخر تحديثات أسعار الذهب بمحلات الصاغة في مصر بدون احتساب المصنعية، بلغ سعر جرام الذهب عيار 24 نحو 5217 جنيه للبيع و5194 جنيه للشراء، بينما سجل عيار 22 نحو 4782 جنيه للبيع و4761 جنيه للشراء.
ووصل سعر جرام الذهب عيار 21، الأكثر طلبا في السوق المحلي، إلى 4565 جنيه للبيع و4545 جنيه للشراء، في حين سجل عيار 18 نحو 3913 جنيه للبيع و3896 جنيه للشراء.
أما عيار 14 فقد سجل 3043 جنيه للبيع و3030 جنيه للشراء، وعيار 12 بلغ 2609 جنيه للبيع و2597 جنيه للشراء.
وسجل سعر الأونصة في السوق المحلي نحو 162271 جنيه للبيع و161560 جنيه للشراء، بينما بلغ سعر الجنيه الذهب نحو 36520 جنيه للبيع و36360 جنيه للشراء، في حين وصلت الأونصة بالدولار إلى 3345.39 دولار.
ويرجع اختلاف أسعار الذهب بين محلات الصاغة إلى عدة عوامل، أبرزها تفاوت قيمة المصنعية من تاجر لآخر، واختلاف هامش الربح، إلى جانب التكاليف التشغيلية التي تتباين بين المناطق، فضلا عن مستوى الخدمة وجودة المشغولات الذهبية، بالإضافة إلى العروض أو الخصومات الموسمية التي قد يقدمها بعض المحال لجذب العملاء.
ويعد الذهب عيار 24 من أنقى أنواع الذهب ويستخدم غالبا في صناعة السبائك، بينما يحظى عيار 21 بأكبر نسبة إقبال في المشغولات والجنيهات الذهبية، فيما يفضل العديد من المستهلكين عيار 18 لما يتميز به من تصميمات عصرية وسعر أقل مقارنة بالأعيرة الأعلى.
وعلى الصعيد العالمي، ارتفعت أسعار الذهب لتسجل الأونصة نحو 3446 دولارا، وهو أعلى مستوى لها في أكثر من شهرين، مدفوعة بانخفاض مؤشر الدولار الأمريكي، مما عزز جاذبية المعدن النفيس كملاذ آمن في ظل حالة عدم اليقين الاقتصادي.
وفي المقابل، جاء التراجع المحلي نتيجة عدة عوامل، أبرزها تذبذب سعر صرف الدولار أمام الجنيه، وزيادة المعروض من الذهب، وتراجع الطلب في السوق الداخلي مع استمرار الأسعار عند مستويات مرتفعة.