ماجد محمد
ودَّع الفرنسي آلان سانت ماكسيمان فريق الأهلي، معلنًا نهاية رحلته في صفوف القطب الغربي ودوري روشن، بعد انتقاله رسميًّا إلى نادي كلوب أمريكا المكسيكي.
وقال ماكسيمان في حسابه الرسمي بمنصة «إكس»: ” حان وقت الوداع. كان عليَّ أن أستغرق بعض الوقت لأقرِّر أي فرصة هي الأنسب حقًّا بالنسبة لي، وقد اتخذت قراري ، كرة القدم منحتني الفرصة للعيش في كورسيكا، والريفيرا الفرنسية، وألمانيا، وإنجلترا، والسعودية، وتركيا، والآن أتيحت لي فرصة اكتشاف كرة قدم جديدة، وتحدٍّ جديد، وحياة جديدة مع عائلتي” .
وأضاف: «شكرًا للنادي الأهلي، ودوري روشن على هذه الفرصة الرائعة، وبالطبع، شكرًا للجماهير. الحمد لله على هذه الحياة».
وأسقط المدرب الألماني ماكسيمان من حساباته الفنية، ونتيجة لذلك، أبلغت إدارة الأهلي اللاعب بضرورة البحث عن عروض للانتقال إلى نادٍ آخر هذا الصيف.
وكان اللاعب الفرنسي قد انضم إلى الأهلي صيف 2023 قادمًا من نيوكاسل يونايتد الإنجليزي بعقد يمتد لثلاثة أعوام.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الأهلي روشن سانت ماكسيمان
إقرأ أيضاً:
ثروت سويلم: الزمالك سيعاقب بغرامة 100 ألف جنيه.. والتقرير يحسم موقف جماهير الأهلي
أكد النائب ثروت سويلم، عضو رابطة الأندية المصرية المحترفة، أن نادي الزمالك سيتعرض لعقوبة مالية طبقًا للائحة، وذلك بسبب الهتافات غير اللائقة التي صدرت من جماهيره في مباراة سيراميكا كليوباترا بالدوري الممتاز.
وقال سويلم، خلال مداخلة عبر قناة صدى البلد: "سيتم توقيع غرامة مالية على نادي الزمالك بقيمة 100 ألف جنيه، كعقوبة أولى وفقًا لما تنص عليه اللائحة، وفي حال تكرار الواقعة سيتم مضاعفة العقوبة، وقد تصل إلى منع الجماهير من الحضور وخوض المباريات بدون جمهور".
وفي السياق ذاته، وجّه الإعلامي ماركو مراد تساؤلًا بشأن ما إذا كانت هناك نية لمعاقبة جماهير الأهلي، على خلفية الهتافات المسيئة تجاه اللاعب حسام حسن خلال لقاء الفريق أمام مودرن سبورت.
ورد سويلم مؤكدًا أن الرابطة تتعامل مع جميع الأندية وفقًا للوائح دون تمييز، موضحًا: "أنا لا أصنف جماهير الزمالك أو الأهلي، ما يهمنا هو ما تنص عليه اللائحة. إذا ذكر حكم المباراة أو المراقب الواقعة في تقريره، سيتم توقيع العقوبة فورًا".
واختتم بالتأكيد على أن الرابطة لا تتهاون في تطبيق اللوائح، وأن الهدف الأول هو ضبط منظومة حضور الجماهير في الملاعب، بما يضمن أجواء رياضية محترمة وخالية من التجاوزات.
اليمن اليتيم.. إلى متى؟!