"في الأسبوع العالمي له".. أطباء يوضحون ضرورة التطعيم
تاريخ النشر: 26th, April 2024 GMT
أوضح أطباء مستشفى خيمكي بمقاطعة موسكو أهمية التطعيم ضد العديد من الأمراض المعدية، مشيرين إلى أنه ينقذ حياة ملايين الأشخاص من الموت.
إقرأ المزيد
ووفقا لهم، يعتمد المجتمع البشري منذ فترة طويلة على التطعيم، ولكن مع ذلك لا يدرك الكثيرون أهميته. لذلك أصبحت اللقاحات رهينة فعاليتها.
ويشير الأطباء إلى أنه بفضل اللقاحات التي بدأ استخدامها على نطاق واسع في القرن الماضي ارتفع متوسط العمر المتوقع للإنسان بمقدار 25 عاما. وتنقذ اللقاحات حاليا حوالي 3 ملايين شخص من الموت سنويا.
ويقول فلاديسلاف ميرزونوف كبير أطباء المستشفى: "احم نفسك وأطفالك من العدوى الخطيرة، احصل على التطعيم وفقا لتقويم التطعيم الوطني"، مشيرا إلى أنه عند التخطيط لرحلة إلى بلدان غريبة، يجب على الشخص التحقق من الوضع الوبائي فيها والتطعيم ضد الأمراض المعدية المتوطنة.
ويذكر أن أسبوع التطعيم العالمي يقام سنويا في الفترة من 22 إلى 28 أبريل بمبادرة من منظمة الصحة العالمية.
المصدر: صحيفة "إزفيستيا"
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: الصحة العامة امراض معلومات عامة منظمة الصحة العالمية
إقرأ أيضاً:
بسبب شهادات التخرج.. أزمة جديدة تواجه أطباء الأسنان المصريين بالخليج.. فيديو
أكد الكاتب الصحفي رفعت فياض، المتخصص في شؤون التعليم والتعليم العالي، أن أزمة نحو 2000 طبيب أسنان مصري في دول الخليج لا تتعلق بجودة شهاداتهم أو مؤهلاتهم العلمية، بل تعود فقط إلى ما وصفه بـ اختلاف في مسميات التخصصات العلمية.
وقال خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامية رشا مجدي، والإعلامية نهاد سمير، في برنامج «صباح البلد» المذاع على قناة «صدى البلد»، إن الأطباء المصريين الذين حصلوا على درجات الماجستير من جامعات مصرية، خصوصًا من الجامعات الخاصة، فوجئوا بعدم اعتماد شهاداتهم في بعض دول الخليج بسبب اختلاف مسمى التخصص عن المسميات المعتمدة هناك، رغم أن الشهادات نفسها صحيحة ومعترف بها.
وأوضح أن هذه المسميات قد تكون مستحدثة في بعض الجامعات الخاصة أو حتى الحكومية، في إطار تطوير البرامج الدراسية لمواكبة المستويات العالمية في مجال طب الأسنان، مشيرًا إلى أن دول الخليج تطلب أحيانًا مسميات بعينها ومحددة في أنظمتها التعليمية.
وطمأن فياض المتضررين من هذه الأزمة، مؤكدًا أن شهاداتهم صحيحة ولا تقلل من كفاءتهم المهنية، وأن المجلس الأعلى للجامعات سيعمل إما على توحيد المسميات لتتوافق مع المسميات المعترف بها دوليًا، أو على مخاطبة الجهات المعنية في دول الخليج لتوضيح أن هذه المسميات معتمدة بالفعل في العديد من الدول المتقدمة.
وأكد أن الشهادات الجامعية الصادرة من مصر، سواء من الجامعات الحكومية أو الخاصة، معترف بها دوليًا، وتتم معادلتها في العديد من الدول، وأن الأزمة الحالية لا تعني أن هناك أي خلل في جودة التعليم أو التأهيل المهني.