خلال أسبوع.. الداخلية: ضبط أكثر من 19 ألف مخالف لأنظمة الإقامة والعمل وأمن الحدود
تاريخ النشر: 27th, April 2024 GMT
أعلنت وزارة الداخلية، أن «الحملات الميدانية المشتركة ضبطت 19050 مخالفًا لأنظمة الإقامة والعمل وأمن الحدود خلال أسبوع.
وأوضحت الوزارة، أن حملات متابعة وضبط مخالفي أنظمة الإقامة والعمل وأمن الحدود، التي تمت في مناطق المملكة كافة أسفرت وذلك للفترة من 09/ 10/ 1445 هـ الموافق 18/ 04/ 2024 م إلى 15/ 10/ 1445هـ الموافق 24/ 04/ 2024م، عن النتائج التالية:
أولاً: بلغ إجمالي المخالفين الذين تم ضبطهم بالحملات الميدانية الأمنية المشتركة في مناطق المملكة كافة (19050) مخالفًا، منهم (11987) مخالفًا لنظام الإقامة، و(4367) مخالفًا لنظام أمن الحدود، و(2696) مخالفًا لنظام العمل.
ثانيًا: بلغ إجمالي من تم ضبطهم خلال محاولتهم عبور الحدود إلى داخل المملكة (1011) شخصًا (36%) منهم يمنيو الجنسية، و(61%) إثيوبيو الجنسية، و(03%) جنسيات أخرى، كما تم ضبط (24) شخصًا لمحاولتهم عبور الحدود إلى خارج المملكة بطريقة غير نظامية.
ثالثًا: تم ضبط (18) متورطاً في نقل وإيواء وتشغيل مخالفي أنظمة الإقامة والعمل وأمن الحدود والتستر عليهم.
رابعًا: بلغ إجمالي من يتم إخضاعهم حاليًا لإجراءات تنفيذ الأنظمة (56597) وافدًا مخالفًا، منهم (52152) رجلاً، و(4445) امرأة.
خامسًا: تم إحالة (47582) مخالفًا لبعثاتهم الدبلوماسية للحصول على وثائق سفر، وإحالة (3599) مخالفًا لاستكمال حجوزات سفرهم، وترحيل (12250) مخالفًا.
وأكدت وزارة الداخلية أن كل من يسهل دخول مخالفي نظام أمن الحدود للمملكة أو نقلهم داخلها أو يوفر لهم المأوى أو يقدم لهم أي مساعدة أو خدمة بأي شكل من الأشكال، يعرض نفسه لعقوبات تصل إلى السجن مدة 15 سنة، وغرامة مالية تصل إلى مليون ريال، ومصادرة وسيلة النقل والسكن المستخدم للإيواء، إضافة إلى التشهير به.
وأوضحت أن هذه الجريمة تعد من الجرائم الكبيرة الموجبة للتوقيف، والمخلة بالشرف والأمانة، حاثة على الإبلاغ عن أي حالات مخالفة على الرقم (911) بمناطق مكة المكرمة والرياض والشرقية، و(999) و(996) في بقية مناطق المملكة.
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: وزارة الداخلية الحملات الميدانية المشتركة أهم الآخبار الإقامة والعمل وأمن الحدود مخالف ا
إقرأ أيضاً:
إعادة فتح منفذ رأس إجدير.. أهم محاور لقاء «الطرابلسي» بالرئيس التونسي
استقبل رئيس الجمهورية التونسية قيس سعيد، اليوم الاثنين، بقصر قرطاج في العاصمة تونس، وزير الداخلية المكلف بحكومة الوحدة الوطنية عماد الطرابلسي، بحضور وزير الداخلية التونسي كمال الفقي.
وتم خلال اللقاء مناقشة آفاق التعاون الأمني المشترك، والبدء في إجراءات إعادة فتح منفذ رأس إجدير الحدودي أمام حركة المسافرين بين البلدين، وحلحلة بعض الصعوبات والمشاكل التي تواجه سير العمل بالمنفذ باعتباره منفذ مهم بين البلدين، كما نوقش أيضا مسألة تأمين الحدود بين البلدين والتعاون بما يحقق المصلحة المشتركة.
واثنى رئيس الجمهورية على الجهود المبذولة من قبل وزارة الداخلية في تأمين الحدود ومكافحة الجريمة، وأبدى استعداد تونس للتعاون مع الجاني الليبي لتحقيق الأمن المشترك بين البلدين، بحسب ما نقل المكتب الإعلامي بالداخلية الليبية.
من جهته أكد الطرابلسي على أن الاستعدادات جارية من قبل الجانب الليبي لإعادة فتح المعبر بعد الانتهاء من صيانة وتجهيز المرافق وفق الإجراءات المتخذة من قبل السلطات الليبية للإعلان عن فتحته.
آخر تحديث: 6 مايو 2024 - 19:21