الاتهاب في الكاحل.. ماهو السبب والأسباب؟
تاريخ النشر: 31st, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن الاتهاب في الكاحل ماهو السبب والأسباب؟، شمسان بوست متابعات قال الدكتور أخيم بيتشناو إن مهماز العقب هو نتوء عظمي في الكعب، مشيرا إلى أنه يعرف أيضا باسم .،بحسب ما نشر شمسان بوست، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الاتهاب في الكاحل.. ماهو السبب والأسباب؟، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
شمسان بوست / متابعات
قال الدكتور أخيم بيتشناو إن مهماز العقب هو نتوء عظمي في الكعب، مشيرا إلى أنه يعرف أيضا باسم “مسمار العظم”.وأوضح طبيب العظام الألماني أن هذا النتوء العظمي يحدث بسبب التهاب ما يعرف “باللفافة الأخمصية”، وهو التهاب يصيب النسيج الضام الداعم لقوس القدم.وتتمثل عوامل الخطورة المؤدية إلى مهماز العقب في البدانة وقصر وتر العرقوب وتشوهات القدم مثل القدم المسطحة والقدم الجوفاء والمجهود البدني المكثف المنتظم والأحذية الخاطئة.وأضاف بيتشناو أنه يتم علاج مهماز العقب بواسطة دعامات القدم والمسكنات كالإيبوبروفين، كما يمكن اللجوء إلى العلاج بالموجات التصادمية والعلاج الإشعاعي. وفي الحالات الخطيرة يمكن اللجوء إلى الجراحة.ومن المفيد أيضا ممارسة تمارين الجمباز، بالإضافة إلى الوصفات المنزلية مثل حمام خل التفاح.
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل الاتهاب في الكاحل.. ماهو السبب والأسباب؟ وتم نقلها من شمسان بوست نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس شمسان بوست
إقرأ أيضاً:
تنصت أميركي على اتصالات إيرانية بعد ضربات واشنطن.. ماذا كشف؟
ذكرت صحيفة "واشنطن بوست"، الأحد، نقلا عن أربعة أشخاص مطلعين على معلومات مخابرات سرية متداولة داخل الحكومة الأميركية، أن اتصالات إيرانية جرى اعتراضها تضمنت أحاديث تقلل من حجم الأضرار التي سببتها الضربات الأميركية على البرنامج النووي الإيراني.
وقالت الصحيفة: "سُمع كبار المسؤولين يقولون إن الضربة الأميركية على إيران كانت أقل تدميرا مما كان متوقعا".
وأكد مصدر، طلب عدم نشر اسمه، هذه الرواية لرويترز، لكنه قال إن هناك تساؤلات جدية بشأن ما إذا كان المسؤولون الإيرانيون صادقين، ووصف عمليات التنصت بأنها مؤشرات غير موثوقة.
ومع ذلك، يُعد تقرير صحيفة "واشنطن بوست" أحدث تقرير يثير تساؤلات حول مدى الضرر الذي لحق بالبرنامج النووي الإيراني. وحذر تقييم أولي جرى تسريبه من وكالة مخابرات الدفاع من أن الضربات ربما عطلت إيران بضعة أشهر فقط.
لكن الرئيس الأميركي دونالد ترامب يقول إن الضربات "محت تماما" البرنامج النووي الإيراني.
في المقابل، المسؤولون الأميركيون يعترفون بأن الأمر سيستغرق بعض الوقت للوصول إلى تقييم كامل للأضرار الناجمة عن الضربات العسكرية في مطلع الأسبوع الماضي.
ونفى البيت الأبيض صحة التقرير الذي نشرته الصحيفة. ونقلت "واشنطن بوست" عن كارولاين ليفيت المتحدثة باسم البيت الأبيض قولها "فكرة أن مسؤولين إيرانيين لم تُكشف أسماؤهم يعرفون ما حدث تحت مئات الأقدام من الأنقاض هي محض هراء. لقد انتهى برنامجهم للأسلحة النووية".
وفي مقابلة بُثت اليوم الأحد على قناة "فوكس نيوز"، جدد ترامب ثقته بأن الضربات دمرت القدرات النووية الإيرانية. وقال: "لقد دُمرت بشكل لم يشهده أحد من قبل. وهذا يعني نهاية طموحاتهم النووية، على الأقل لفترة من الزمن".