رسالتي دي للشباب الإستنفر نفسوا في سبيل الدفاع عن الوطن والعرض .. خلونا نتونس شويتين .. ونقول الكلام المطلوب كان بٍقى سمح كان بٍقى شين .. كل زول فيكم أخد تجربه عمليه وخاض المعارك وسدد البيقدر عليهو من الضريبه المفروضه عليهو والحمدلله حققتوا نجاحات كبيره بعد إسترداد الجزيرة والخرطوم وسنجه وجبل موية وأطراف حجر العسل وأمدرمان الآن خط الدفاع في كردفان والتقدمات ناحية دارفور ،، إذا ربنا ساعدك وإتقدمت خير وبركه وإذا مالقيت فرقه خلينا نتفق على برنامج ونجاوب على سؤال المطلوب مننا شنو ؟ لأنو المعركة لسع ما إنتهت ،،
نحن المطلوب مننا نتمسك بالسلاح أولاً ومانتخلى عنو لحدي ماتنتهي الحرب نهائياً بغض النظر عن النهايات لأنو لسع العدو متربص بالبلد .
إذا قلنا الحرب إنتهت وفضلنا منتظرين الحكومة تعمل لينا كل شيء حننتظر كتير لأنو الحكومة سلحفائيه وشغلتها تراتبية .. إذا قدرنا إتكاتفنا بالممكن في توفير الخدمات وتجهيز الأماكن الخدمية بالحد الأدني حنساعد غيرنا في الرجعة السريعه ..
مافي زول حيجي يعمر لينا بلدنا ومافي غيرنا نحن كشابات وشباب عشان يقود العمل وماحنقدر نقود العمل إلا نتنظم ونترتب ونتجهز بالشكل المطلوب وماحنقدر نترتب إلا نتلم ونقعد وماحنقدر نقعد إلا نفهم المطلوب مننا شنو ؟
لازم نكتب ..
#معركة_البناء_والإعمار
✍️تبيان توفيق الماحي أكد
إنضم لقناة النيلين على واتسابالمصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
خليل الحيّة: حماس والشعب الفلسطيني لن ينسى لليمنيين مواقفهم التاريخية
الثورة نت /..
أشاد رئيس المكتب السياسي لحركة حماس، خليل الحية، بصمود وتضحيات وإصرار القيادة والشعب اليمني، وما يبذلونه ويقدمونه في سبيل الله ونصرة القضية الفلسطينية العادلة.
وقال الحية في رسالة خطية سلمها اليوم ممثل الحركة، معاذ أبو شمالة، إلى وزير الخارجية وشؤون المغتربين، جمال عامر: “حماس والشعب الفلسطيني لن ينسوا لليمنيين المواقف التاريخية بقيادة السيد عبدالملك بدر الدين الحوثي”.
وأشار إلى أن “المواقف اليمنية تجاوزت الكلمات والإدانات، بل سُطرت بالأفعال ومُهرت بالدماء والأشلاء، مروراً بالمسيرات المليونية الحاشدة”، مؤكداً أن المواقف اليمنية سطرتها الصواريخ والمسيرات التي ما تزال تضرب عمق الكيان الصهيوني، وصولاً إلى فرض الحصار البحري في مرحلته الرابعة على كيان العدو.
واعتبر أنه “وعلى الرغم من حجم الألم الذي يعتصر قلوبنا، فإننا على يقين بوعد الله ونصره لعباده المؤمنين المجاهدين، وقرب زوال الكيان الغاصب”.