مغامر مشهور يسقط من الطابق الـ68 في هونغ كونغ
تاريخ النشر: 31st, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة العراق عن مغامر مشهور يسقط من الطابق الـ68 في هونغ كونغ، متابعة IQ توفي مغامر فرنسي اشتهر بتسلقه المباني الشاهقة، بعد سقوطه من الطابق الـ68 لإحدى البنايات السكنية في هونغ كونغ.كان .،بحسب ما نشر IQ News، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات مغامر مشهور يسقط من الطابق الـ68 في هونغ كونغ، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
متابعة - IQ
توفي مغامر فرنسي اشتهر بتسلقه المباني الشاهقة، بعد سقوطه من الطابق الـ68 لإحدى البنايات السكنية في هونغ كونغ.
كان ريمي لوسيدي (30 عاما) يتسلق مجمع برج تريغونتر الواقع في منطقة "بيك"، حسب ما ذكرت صحيفة "نيويورك بوست" الأميركية.
لقي حتفه في موقع الحادث، بعد سقوطه من الطابق الـ68.وفقا لمسؤولين في هونغ كونغ، وصل لوسيدي إلى المبنى في حدود الساعة 6 مساء، وأخبر حارس الأمن أنه يزور صديقا له في الطابق الأربعين.
أظهرت لقطات أمنية وصول لوسيدي إلى الطابق 49 من خلال المصعد، ثم استخدم الدرج لبلوغ قمة المبنى.
تعتقد الشرطة أن لوسيدي حوصر في السقف وكان يطلب المساعدة، قبل أن يسقط أرضا.
لجأ العديد من معجبي ومتتبعي لوسيدي، المعروف بـ"ريمي إينيغما"، إلى وسائل التواصل الاجتماعي للتعبير عن حزنهم.
52.39.193.4
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل مغامر مشهور يسقط من الطابق الـ68 في هونغ كونغ وتم نقلها من IQ News نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
يمن الإيمان يسقط الشيطان الأكبر
مما لا ريب فيه أن الحق أقوى ظهير، وأن الباطل أضعف نصير، وأن من توكل على الله كفاه، ومن وثق به أغناه، ومن استعان به أعانه ونصره على أعدائه.
فانتصار اليمن على قوى البغي والفساد هو خيرٌ للمجتمع الإنساني، وفخرٌ للمجتمع الإسلامي كله وصدق الله العظيم حيث يقول: (ولَنَبْلُوَنَّكُمْ بشيء مِنَ الْخَوْفِ والْجُوعِ ونَقْصٍ مِنَ الْأَمْوالِ والْأَنْفُسِ والثَّمَراتِ وبَشِّرِ الصَّابِرِينَ) (الَّذِينَ آمَنُوا وكانُوا يَتَّقُونَ، لَهُمُ الْبُشْرى فِي الْحَياةِ الدُّنْيا وفِي الْآخِرَةِ لا تَبْدِيلَ لِكَلِماتِ اللَّـهِ ذلِكَ هُوَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ).
فقد جاءت أمريكا إلى البحار الإسلامية تُناصر الصهيونية اليهودية، وتعتدي على يمن الإيمان والحكمة الذين سارعوا إلى نُصرة إخوانهم في فلسطين، والدفاع عن مقدسات المسلمين؛ كون اليهود مستمرين في همجيتهم يتفاخرون بإراقة الدماء وإفناء الأطفال والنساء في فلسطين، وأمريكا تُؤيدهم بإغارات ساحقة وحروب ماحقة. فكان لابد لأنصار الله وحزبه من أن يقفوا بوجه الشيطان الأكبر، ويردوا على الباغي عدوانه، فكان جهادهم فَرضَ عينٍ،؛ لأنه كان ردّاً لعدوان المعتدين بقوةٍ وعزيمةٍ لا تلين، آخذين بمنهاج القرآن العظيم الذي أمر بإعداد القوة لِمَن يسعى لحرب المسلمين، فقال سبحانه: (وَ أَعِدُّوا لَهُمْ مَا اسْتَطَعْتُمْ مِنْ قُوَّةٍ).
لقد أطلق الله القوة ولم يُحدِّدها بنوع لتكون من نوعٍ، لتكون مما اشتهر في كل زمانٍ من طائرات مُسَيَّرة، وصواريخ فرط صوتية، ومدافع وزوارق بحرية. كل ذلك أنتجَهُ أنصارُ الله في يمن الإيمان تحت قيادة قائد المسيرة القرآنية، ودكُّوا به بوارج وحاملات الطائرات الأمريكية التي أصابتها قوةُ اليمن (التي هي من قوة الله)، فأصيبت القوة الأمريكية بالشلل، وانحسرت تَجرُّ أذيال الهزيمة. فتجنح للسلم عن طريق وساطة عُمانية تحلَّت بالعزيمة الإيمانية، فنجحت في دورها لتكون بمثابة مَن يحمل مشعل النصر ليمن الإيمان والحكمة، الذي هو نصرٌ لكل المسلمين، (ومَا النَّصْرُ إِلاَّ مِنْ عِنْدِ اللَّـهِ إِنَّ اللَّهَ عَزِيزٌ حَكِيمٌ).
إنه لعزٍّ وفخرٍ لِأحرارِ العالم انكسارُ شوكة المفسدين الضالين، وركوعُهم أمام قوة اليمنيين الذين يدافعون عن الحق والمُحِقِّين.
فهاهي أمريكا تركع أمام قوة أهل الإيمان في يمن الإيمان والحكمة، الذين استجابوا للتوقف عن ضرب بوارج العدو وسُفُنه، بعدما أعلن توقُّفه عن مهاجمة اليمن، وتراجُعه لما كان أعلنته من الهجوم على اليمن بغية فك الحصار البحري عن إسرائيل. ليبقى ذلك الحصار شاهدا على انتصار اليمن والأمة الإسلامية، (وقُلْ جاءَ الْحَقُّ وزَهَقَ الْباطِلُ إِنَّ الْباطِلَ كانَ زَهُوقاً) وهذا مما يزيد من مخاوف اليهود المعتدين على فلسطين، ويُبَشِّرُ بانهزامهم؛ فما كان مناصرة أمريكا لهم إلا غرورا لا بنفعهم ولا يُنقذهم، وسيواجهون قدرَهم المحتوم. فأمريكا (شيطان الأنس الأكبر) تتركهم، كما ترك شيطان الجن أسلافَهم من أهل الكفر، وكان قد وعدهم بالنصر، فلما اشتدَّ وطيس الحرب نكص على عقبه بعد أن زَيَّنَ لهم سوء أعمالهم، كما أخبر الله بذلك في القرآن : (وَإِذْ زَيَّنَ لَهُمُ الشَّيْطانُ أَعْمالَهُمْ وَ قالَ لا غالِبَ لَكُمُ الْيَوْمَ مِنَ النَّاسِ وَ إِنِّي جارٌ لَكُمْ فَلَمَّا تَراءَتِ الْفِئَتانِ نَكَصَ عَلى عَقِبَيْهِ وَ قالَ إِنِّي بريء مِنْكُمْ إِنِّي أَرى ما لا تَرَوْنَ إِنِّي أَخافُ اللَّهَ وَ اللَّهُ شَدِيدُ الْعِقابِ)، فكان نهايتُهم الخذلان، والانتصار عليهم من قِبَل قوى الإيمان، وكأن التاريخ يعيد نفسه.
وها هي أمريكا تقف مَدهوشةً وتجنح للسلم، والجنوح إلى السلم نصرٌ لأنصار الله وأبناء يمن الإيمان، وللأمة الإسلامية كلها
كيف لا يكون ذلك والقرآن قد أرشد إليه (وإِنْ جَنَحُوا لِلسَّلْمِ فَاجْنَحْ لَها وتَوَكَّلْ عَلَى اللَّـهِ إِنَّهُ هُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ).
فالإسلام إنما شرع القتال لصَدِّ العدوان، ورفع الظلم عن بني الإنسان: (أُذِنَ لِلَّذِينَ يُقاتَلُونَ بِأَنَّهُمْ ظُلِمُوا وإِنَّ اللَّهَ عَلى نَصْرِهِمْ لَقَدِيرٌ) (وقاتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّـهِ الَّذِينَ يُقاتِلُونَكُمْ).
فعلى الصهيونية اليهودية أن تُوقِفَ الحربَ والاعتداء على فلسطين، وتكفَّ عن سفك دماء أهل غزة قبل فوات الأوان؛ فإن جيوش الإسلام وأنصار الله في يمن الإيمان هم أُولُو البأس الشديد قادمون، لنصرة إخوانهم في فلسطين وتحرير مقدسات المسلمين
فمحاربة الأمنين، وتخريب دورهم، وتَرويع الأطفال والنساء والأبرياء، لن يدوم طويلاً أبداً؛ فالله سبحانه وتعالى قد وعد بالنصر على هذه الصهيونية اليهودية المتوحشة، فقال سبحانه (فَإِذا جاءَ وَعْدُ الْآخِرَةِ لِيَسُوؤُا وُجُوهَكُمْ ولِيَدْخُلُوا الْمَسْجِدَ كَما دَخَلُوهُ أَوَّلَ مَرَّةٍ ولِيُتَبِّرُوا ما عَلَوْا تَتْبِيراً). والله لا يُخلف الميعاد، فنصرُه قادم، ووعدُه صادق.
ومبروك ليمن الإيمان والحكمة النصرُ على الأمريكان الذين أوقفوا عدوانهم على اليمن وركعوا، وستركع إسرائيل عما قريب بعدها، (ولَيَنْصُرَنَّ اللَّهُ مَنْ يَنْصُرُهُ إِنَّ اللَّهَ لَقَوِيٌّ عَزِيزٌ).