البوابة نيوز:
2025-10-08@00:13:31 GMT

دراسة.. فيتامين مفيد للبشرة خطر على صحة القلب

تاريخ النشر: 30th, April 2024 GMT

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

تلجأ الكثير من النساء لتناول العديد من الفيتامينات الصحية على البشرة والشعر بدون معرفة المعلومات الكافية عن تلك الفيتامينات وأضرارها على الصحة وتأثيرها الجانبي على صحة الجسم واثبتت دراسة حديثة ان هناك احد الفيتامينات الشهيرة التي تستخدم من تجل جمال ونضارة البشرة قد يعرض القلب لخطر النوبات القلبية، حيث تحذر الدراسة التي اجراها قسم علوم القلب احد المراكز الطبية بالولايات المتحدة الامريكية ان اصحاب امراض القلب والاوعية الدموية من تناول فيتامين B3.

يزيد من خطر الاصابة بالنوبات القلبية، يعمل هذا الفيتامين على تحسين الجلد والشعر والاظافر ومضاد للشيخوخة ولكن يحتوي الفيتامين على النياسين الذي يزيد من خطر الاصابة بالنوبات القلبية وارتفاع ضغط الدم والكوليسترول، ونشرت الدراسة في مجلة nature medicine وتؤكد ان هناك العديد من الاطعمة التي تحتوي على فيتامين b3 لذلك لا يحتاج الشخص تناولها على شكل مكملات غذائية فلا يوجد ضرر من تناولها بالاطعمة على الصحة ولا يجب تناولها ابدا بدون استشارة طبية.

ومن ضمن الاطباء المشاركين في الدراسة "ستانلي هازان" والذي اكد ان الاكتشاف توصلوا اليه عن طريق الصدفة فبعد تشخيص عدة اشخاص بامراض القلب والاوعية الدموية ويخضعون للعلاج كانوا يبحثون عن مركبات موجودة في الدم لديهم لمعرفة الاشياء التي ساهمت في حدوث نوبة قلبية او سكتة دماغية فوجدوا مركب 4py اتضح انه مرتبط باصابات القلب والمركب مصنوع من النياسين الزائد.

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: الفيتامينات الصحية امراض القلب والأوعية الدموية

إقرأ أيضاً:

دراسة: تعويضات الكربون فشلت في خفض الاحتباس الحراري العالمي

توصلت دراسة بحثية إلى أن آلية تعويضات الكربون العالمية فشلت في خفض التلوث المسبب لارتفاع درجة حرارة الكوكب بسبب مشاكل نظامية عميقة الجذور لن يحلها التغيير التدريجي.

وأظهرت الأبحاث التي أُجريت على مدى عقدين من الزمن وجود مشاكل "مستعصية" جعلت أرصدة الكربون في معظم البرامج الكبرى رديئة الجودة، وفقا للدراسة.

اقرأ أيضا list of 4 itemslist 1 of 4دراسة تحذر من نفاد ميزانية كربون الكوكب بسبب الانبعاثاتlist 2 of 4تسعير الكربون يجبر شركات الشحن على خفض الانبعاثاتlist 3 of 4زيادة معدلات غازات الدفيئة بأميركا ترفع الانبعاثات العالميةlist 4 of 4الاتحاد الأوروبي يخطط لخفض قياسي للانبعاثات بحلول 2040end of list

كما وجدت الدراسة أن القواعد التي طال انتظارها، والتي اتُفق عليها في قمة الأمم المتحدة للمناخ العام الماضي، في باكو عاصمة أذربيجان "لم تُعالج مشكلة الجودة بشكل جوهري".

وقال ستيفن ليزاك، الباحث في كلية سميث بجامعة أكسفورد والمؤلف المشارك للدراسة "يجب أن نتوقف عن توقع نجاح تعويض الكربون على نطاق واسع، لقد قيّمنا 25 عاما من الأدلة، وكل شيء تقريبا حتى هذه اللحظة قد فشل".

وسوق الكربون هو نظام تقوم من خلاله البلدان أو الشركات (الغنية عالبا) بشراء وبيع أرصدة الكربون لتعويض انبعاثاتها من الغازات المسببة للاحتباس الحراري.

وحسب منتقدي هذه الآلية، تعد تعويضات الكربون أداة لخفض الانبعاثات من خلال منح الفضل للملوثين الأثرياء لتمويل العمل المناخي الرخيص في الخارج، مع ضخ نفس الكمية من الغاز الذي يساهم في تسخين الكوكب في الداخل.

ويشير الخبراء إلى أن هذه الممارسة قد تؤدي إلى خفض مستويات الاحتباس الحراري العالمي من خلال توجيه الأموال إلى الأماكن التي ستحقق فيها أكبر قدر من الفائدة في أسرع وقت ممكن، لكن أسواق الكربون الطوعية لطالما عانت من "التعويضات غير القيّمة" التي تُبالغ في تقدير تأثيرها.

وقال الباحثون في الدراسة الجديدة إن أسوأ المشاكل كانت تتعلق بإصدار اعتمادات إضافية لمشاريع كانت بالفعل في طور التنفيذ، مثل بناء مزرعة رياح كانت ستنمو على أي حال، والمشاريع غير الدائمة، مثل زراعة الأشجار التي تحترق في وقت لاحق في حرائق الغابات.

إعلان

ونشرت دراسة تحليلية في مجلة " نيتشر" العام الماضي قد أظهرت أن أقل من 16% من أرصدة الكربون التي تم التحقيق فيها أظهرت انخفاضا حقيقيا في انبعاثات الغازات المسببة للاحتباس الحراري.

ويقول المؤلف الرئيسي للدراسة بنديكت بروبست إن الدراسة قدمت "نظرة عامة عالية المستوى وقيمة على المشاكل الموثقة جيدًا التي تعاني منها مشاريع ائتمان الكربون الحالية"، على الرغم من عدم تقديم تقييم نقدي للدراسات الأساسية.

وأضاف أنها حددت بعض الأسباب الجذرية للمبالغة في منح الائتمان، مثل فجوات المعلومات، لكنه حذر من عوامل نظامية أخرى مثل الدائرة الصغيرة التي تدافع عن المشاريع عالية الجودة، والصراعات على المصالح عند صياغة المعايير.

 واستجابة للانتقادات الأخيرة التي طالت أسواق الكربون، أجرت مبادراتٌ يقودها قطاع الصناعة، مثل "مجلس النزاهة لسوق الكربون الطوعية"، أحدثَ الأبحاث العلمية حول فعالية برامج التعويض، ولم تُوافق إلا على البرامج التي تستوفي شروطا صارمة.

وبشكلٍ منفصل، تُزوّد ​​ما يُسمى بـ "وكالات التصنيف" لبرامج تعويض الكربون المشترين بمعلوماتٍ حول ما إذا كانت هذه البرامج تُمثّل تخفيضاتٍ فعلية في الانبعاثات.

وتوصي الدراسة بالتخلص العاجل من برامج التعويضات التي لا تمتص ثاني أكسيد الكربون بفعالية من الغلاف الجوي، وتحويل تركيز أسواق التعويضات إلى إزالة ثاني أكسيد الكربون وتخزينه بجودة عالية.

وتؤكد أيضا أنه بدلا من تمويل مشاريع مناخية أخرى ذات مغزى من خلال برامج تعويضات الكربون، دعوا إلى نظام قائم على المساهمات، لا يسمح للمانحين بالادعاء بأنه يُلغي انبعاثاتهم.

مقالات مشابهة

  • عشبة غير متوقعة تعالج القلق والتوتر وتقوي القلب
  • دراسة بحثية تناقش تأثير الإدارة الرشيقة على الأداء الوظيفي
  • 5 فوائد صحية.. ماذا يحدث لجسمك عند تناول البرتقال؟
  • دراسة تكشف أن فصيلة الدم تؤثر في خطر السكتة الدماغية المبكرة
  • دراسة: تعويضات الكربون فشلت في خفض الاحتباس الحراري العالمي
  • دراسة.. التدريبات الرياضية تقلل الإحساس بالجوع
  • دراسة طبية جديدة تكشف أربعة عوامل أساسية وراء النوبات القلبية والسكتات الدماغية
  • الاستحمام بالماء البارد في الصيف.. أضرار خطيرة على القلب
  • طرق الوقاية من الذبحة الصدرية .. تعرف عليها
  • الأرض ليست استثناءً.. دراسة تقلب موازين فهم الكواكب