البورصة السلعية : نبحث إضافة منتجات جديدة في قطاعيّ الحاصلات الزراعية والطاقة
تاريخ النشر: 1st, May 2024 GMT
صرح رئيس البورصة السلعية، الدكتور إبراهيم عشماوي بأنه جار التفاوض مع وزارة البترول والثروة المعدنية، وقطاع الأعمال العام لطرح مجموعة من السلع بالبورصة في قطاعات البتروكيماويات والقطن.
وأضاف في تصريحات له اليوم على هامش المؤتمر الصحفي الذي عقده وزارة التموين والتجارة الداخلية للاعلان عن طرح 12 فرصة استثمارية أنه جار أيضا بحث إضافة سلع جديدة بقطاع الحاصلات الزراعية والطاقة.
وأضاف عشماوي نستهدف جموع المصدرين خلال الفترة المقبلة ومن الممكن طرح كثير من المعاملات التجارية بالبورصة.
وأكد أن البورصة ليست فقط لتداول السلع الزراعية والمنتجات الغذائية منوها بأنه من الممكن خلال الفترة القادمة التنسيق مع بورصات خارجية.
وحول عودة تداول السلعة المتوقفة على البورصة قال عشماوي إن البورصة ليست مسؤلة عن تحديد عودة التداول و ذلك يتوقف على البائع والجهات التى تقوم بالطرح لافتا إلى هيئة السلع التموينية هى الجهة المنوط بها تحديد عودة تداول القمح على منصة البورصة كما أن الشركة القابضة للصناعات الغذائية هي الجهة المنوط بها عودة تداول السكر.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: إبراهيم عشماوي البترول والثروة المعدنية البتروكيماويات البورصة السلعية التموين والتجارة الداخلية الحاصلات الزراعية
إقرأ أيضاً:
أميركا والصين تطلقان محادثات جديدة لتمديد هدنة الرسوم الجمركية
يستأنف كبار المسؤولين الاقتصاديين من الولايات المتحدة والصين محادثاتهم في ستوكهولم اليوم الاثنين، إذ يسعون لتمديد هدنة تجارية لمدة ثلاثة أشهر والتي أوقفت تطبيق رسوم جمركية مرتفعة.
وتواجه الصين موعدا نهائيا في 12 أغسطس للتوصل إلى اتفاق دائم بشأن الرسوم الجمركية مع إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب، بعدما توصل البلدان إلى اتفاقات أولية في مايو ويونيو لإنهاء تبادلهما فرض رسوم جمركية ووقف تصدير المعادن الأرضية النادرة في تصعيد استمر لأسابيع.
تأتي محادثات ستوكهولم في أعقاب أكبر اتفاق تجاري لترامب حتى الآن والذي أبرمه مع الاتحاد الأوروبي أمس الأحد ويفرض رسوما جمركية 15 بالمئة على معظم صادرات التكتل من السلع إلى الولايات المتحدة، بما في ذلك السيارات. كما ستشتري الكتلة الأوروبية ما قيمته 750 مليار دولار من الطاقة الأميركية وستضخ استثمارات في الولايات المتحدة بقيمة 600 مليار دولار في السنوات المقبلة.
ركزت المحادثات التجارية السابقة بين الولايات المتحدة والصين في جنيف ولندن في مايو ويونيو على خفض الرسوم الجمركية المضادة الأميركية والصينية من المستويات المرتفعة واستعادة تدفق المعادن الأرضية النادرة الذي أوقفته بكين وتدفق رقائق إتش20 للذكاء الاصطناعي التي تصنعها إنفيديا وغيرها من السلع الذي أوقفته واشنطن.