صدى البلد:
2024-05-17@03:01:01 GMT

في ذكراه.. سر محاربة العندليب لـ محمد رشدي

تاريخ النشر: 2nd, May 2024 GMT

يحل اليوم الخميس 2 مايو، ذكرى رحيل الفنان محمد رشدي، الذي ولد في 20 يوليو عام 1928، ورحل عن عالمنا في مثل هذا اليوم عام 2005، بعد صراع مع المرض، عن عمر يناهز الـ77 عاما. 

يعد محمد رشدى، واحدًا من أبرز المطربين الشعبيين فى الوطن العربى، ولعل أبرز أغانيه عدوية، تحت الشجر، كعب غزال، ياليلة ما جانى الغالى، طاير يا هوى، عرباوي، ميتا أشوفك، والله وأحلويتي .

 

 

محمد رشدي ومسيرته

اشتهر محمد رشدى باللون الشعبي الخفيف فكانت أغانيه: (عرباوي وقولي لمأذون البلد وأغاني الملحمة الشعبية أدهم الشرقاوي وميتى أشوفك وع الرملة ويا بركة رمضان و طاير يا هوا و يا ليلة ما جالي الغالي وعدوية و في ايديا المزامير وفي قلبي المسامير).

وكون محمد رشدى مع الملحن بليغ حمدي والشاعر عبد الرحمن الأبنودي ثلاثيًا فنيًا، حيث كان سببًا في انتشار الأغنية الشعبية ورواجها، على الرغم من نجاحهم مع عبد الحليم حافظ فى هذا التوقيت، الا ان الصدى الجماهيري الواسع الذي حققوه مع " رشدى " جعلهم يتجهون للتعاون معه. 

كما دخل محمد رشدي، مجال التمثيل من خلال أفلام ، المارد ، عدوية" ، ورد وشوك، الزوج العازب، "حارة السقايين"، فرقة المرح . 

 

محمد رشدي والعندليب 

ورغم النجاح الكبير الذي حققه محمد رشدي، إلا أنه لم يسلم من المناوشات والحروب حسب تأكيده، فصرح لأكثر من مرة بأن الفنان عبد الحليم حافظ كان يغار من نجاحه وزيادة شعبيته، وذلك خلال بداية مشواره الفني وحاول إبعاد الشعراء والملحنين عنه، كما تحدث مع المسئولين في الإذاعة المصرية لوقف أكثر من أغنية له.

وبعد وفاة محمد رشدي ظهر نجله بأحد البرامج التلفزيونية يؤكد بأن والده كان لا ينام بسبب تصرفات العندليب معه.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: محمد رشدى الفنان محمد رشدي عبد الحليم حافظ العندليب محمد رشدی

إقرأ أيضاً:

فعالية لعدد من المكاتب التنفيذية بمحافظة ذمار بذكرى الصرخة

الثورة نت / أمين النهمي

نُظمت بمحافظة ذمار اليوم فعالية خطابية بمناسبة الذكري السنوية للصرخة، وإسناداً لطوفان الأقصى، ودعماً للعمليات البحرية للقوات المسلحة اليمنية، تحت شعارالشعار سلاح وموقف وصرخة في وجه المستكبرين”.

وفي الفعالية التي نظمتها مكاتب، الاتصالات، والزكاة، والبريد، أشار وكيل المحافظة محمد محمد عبدالرزاق إلى أن شعار الصرخة بات اليوم رمزاً للحرية، وأصبحت ألسنة الأحرار في العديد من دول العالم تصدح به في مواجهة المشروع الأمريكي الصهيوني.. مبيناً أن شعبنا اليمني بات اليوم في عزة وتمكين وأعظم شأنا وأشد بأسا وقوة ، بفضل تمسكه بالنهج القرآني، وتسلحه بشعار البراءة من أعداء الله، والتفافه حول قيادته الثورية والسياسية، التي أعادت له هيبته، وفرضت احترامه على الجميع.

ولفت إلى أن الشعار ساهم في إفشال وفضح المشروع الأمريكي في اليمن، ولولا هذا الشعار لكان اليمن قائمة المطبعين مع العدو الصهيوني.. مبيناً أن شعار الصرخة مثل حصانة من مؤامرات التي يحيكها أعداء الامة.

من جهته أوضح مدير عام مكتب هيئة الزكاة بالمحافظة إبراهيم المتوكل، أن شعار الصرخة الذي انطلق من مدرسة الأمام الهادي عليه السلام في خميس مران، قد وصل صداه اليوم، بعد كل تلك المؤامرات، والحروب إلى أنحاء العالم، وأصبح اليوم هتاف الأحرار من على دبابات الإبرامز والهمر الأمريكية، وعند اطلاق الصواريخ الباليستية والمجنحة، والطيران المسير على البوارج والسفن الأمريكية والإسرائيلية والبريطانية، وفي ميادين الكرامة، وساحات الحضور الجماهيري، في المسيرات والمظاهرات معبراً بصدق، وناطقاً بحق عن ثبات موقفنا في التمسك بحق أمتنا في الحرية والكرامة والاستقلال، والتصدي للمستكبرين والطغاة المجرمين.

وأكد أن الشعار يضبط للأمة بوصلة العداء باتجاه العدو الحقيقي الذي رسمه الله تعالى في القرآن الكريم، في الوقت الذي تعالت فيه بعض الأصوات النشاز، التي اختلقت لأبناء هذه الأمة، أعداء وهميين، تحت عناوين مختلفة… لافتاً إلى أن شعار الصرخة، والمقاطعة، وما يتضمنه هذا المشروع من مبادئ وقيم، ورؤية عملية ناجعة وصحيحة، أثبت تأثيره وفاعليته وجدوائيته، وقدم الحلول لكل أبناء الأمة، من خلال رؤيته العالمية، الواسعة التي تجاوزت كل الأطر والمحددات الضيقة، التي ضربت الأمة، ومزقتها، وأضعفتها.

ودعا المتوكل المجاهدين في غزة خاصة، وفلسطين عامة، إلى رفع هذا الشعار، والهتاف بكلماته في وجه الصهاينة، وسيرون أثره العظيم والكبير في تعزيز معنوياتهم، وتأهيلهم لمستوى فعل أكبر مما هو حاصل في مواجهة الصهاينة، وسيرون الرعب والذعر، والذل الهوان الذي سيحل بجنود الصهاينة، مؤكداً أنه لو رفع الناس شعار الصرخة في كل بلد، فعلا لتوقفت أمريكا وإسرائيل، عما تريد أن تعمله.

فيما أشارا القاضي أحمد المجاهد، ومحمد رزق إلى أهمية إحياء ذكرى الصرخة لتعزيز العمل بمنهجية المشروع القرآني، والتأكيد على أهداف الصرخة التي أطلقها الشهيد القائد على رأس المشروع القرآني للتحصين من مخاطر ومخططات الأعداء.

وتطرقا إلى مراحل الشعار، ومفاهيم ودلالات مفرداته، وأهميته في توجيه بوصلة العداء نحو العدو الحقيقي للأمة، وما واجهه المشروع القرآني من تحديات وصعوبات في محاولة لإجهاضه والقضاء عليه، وما حققه اليوم من نتائج في توحيد صف الأمة وتحقيق نهضتها وعزتها وقوتها.

تخلل الفعالية بحضور مدراء مكاتب الثقافة محمد العومري، وهيئة البريد أحمد إسماعيل عبدالرزاق، وإدارة التدريب بديوان المحافظة سمير خشافة، ونائب مدير مكتب الزكاة بالمحافظة محمد أحمد عبدالرزاق، ومنتسبي المكاتب المنظمة للفعالية، قصيدة للشاعر صالح الجوفي عبرت عن المناسبة.

مقالات مشابهة

  • الحلو: نشهد أسوأ كارثة بسبب حرب الإسلاميين ضد الشعب السوداني
  • القضاء الإدراي يؤكد شرعية انتخاب أوزين على رأس حزب الحركة الشعبية
  • اليوم (٤١) عاماً على تأسيس الحركة الشعبية
  • في ذكراه.. من هو العارف بالله السوهاجى "أبوطاقية"؟
  • والي الخرطوم: معسكرات المقاومة الشعبية دفعت بأعداد كبيرة من المستنفرين
  • جلالته يتسلم رسالة خطيّة من الرئيس الجزائري
  • فعالية لعدد من المكاتب التنفيذية بمحافظة ذمار بذكرى الصرخة
  • الحركة الشعبية: أسلوب وزير التعليم العالي في مخاطبته لطلبة الطب “تهديدي”
  • رئيس "الأمر بالمعروف" يستعرض "جهود المملكة في محاربة التطرف والإرهاب"
  • زلزال في مؤسسة تكوين جعل إسلام البحيري مطلوب على أكس