فواتير المطاعم تفضح جماعة الحوثي وتثير غضب اليمنيين
تاريخ النشر: 31st, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن فواتير المطاعم تفضح جماعة الحوثي وتثير غضب اليمنيين، يعيش المواطن اليمني أوضاعا معيشية مأساوية ويعجز عن توفير القوت الضروري لأسرته نتيجة لسياسة التجويع والإذلال التي حولته إلى متسولٍ يستجدي المساعدات .،بحسب ما نشر قناة اليمن اليوم، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات فواتير المطاعم تفضح جماعة الحوثي وتثير غضب اليمنيين، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
يعيش المواطن اليمني أوضاعا معيشية مأساوية ويعجز عن توفير القوت الضروري لأسرته نتيجة لسياسة التجويع والإذلال التي حولته إلى متسولٍ يستجدي المساعدات والصدقات الأممية ويقف في طوابير أمام المطاعم للحصول على الفتات، فيما تعيش جماعة الحوثي وعناصر مليشياتها والموالون لها في
66.249.65.198
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل فواتير المطاعم تفضح جماعة الحوثي وتثير غضب اليمنيين وتم نقلها من قناة اليمن اليوم نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
حادثة نادرة في مطار عدن تُخرج طائرة عن الخدمة وتثير سخرية النشطاء
وكالات
شهد مطار عدن الدولي حادثة نادرة يوم الإثنين، تمثّلت في اصطدام عربة سلّم الخدمات الأرضية بجناح إحدى طائرات الخطوط الجوية اليمنية، ما أسفر عن تعرض الطائرة لأضرار فنية أخرجتها مؤقتًا عن الخدمة، رغم أن الحادث لا يُشكل خطرًا مباشرًا على إمكانية الإقلاع.
وتداول نشطاء على منصات التواصل الاجتماعي صورًا للحادثة وسط سيل من التعليقات الساخرة والانتقادات اللاذعة لما وصفوه بـ”الإهمال المتكرر”، في ظل تدهور إجراءات السلامة الأرضية داخل المطار، وتردي أوضاع الناقل الوطني اليمني.
ويأتي هذا الحادث بعد أسابيع من فقدان “اليمنية” أربع طائرات من أسطولها في مارس الماضي، نتيجة قصف إسرائيلي استهدف مطار صنعاء، عقب هجمات نفذتها جماعة الحوثي ضد الاحتلال، ما فاقم من أزمة الأسطول المحدود أصلاً، وزاد من الضغط على حركة النقل الجوي في البلاد.