مسئول صيني يكشف عن تطور جديد في علاقة بلاده مع اليمن.. تسهيلات لمنح تأشيرات زيارة لليمنيين وافتتاح كلية لتعليم اللغة الصينية
تاريخ النشر: 3rd, May 2024 GMT
كشف القائم بأعمال السفارة الصينية لدى اليمن شاو تشينغ "ان بلاده تسعى لافتتاح كلية لتعليم اللغة الصينية في جامعة عدن نظراً لاقبال الكثير من الطلاب لتعلم اللغة الصينية" اضافة الى تسهيل زيارة اليمنيين الى الصين.
واشار شاو تشينغ خلال لقائه، اليوم، عدداً من الصحفيين اليمنيين في الرياض، الى انه ناقش مع الجانب اليمني تسهيل منح التأشيرات خاصة مع اقبال الكثير من اليمنين لزيارة الصين وفي مقدمتهم رجال الاعمال الطلاب.
واكد مساعي بلاده لتعزيز التعاون الثقافي والاقتصادي مع اليمن ..مشيراً الى انه تم تقديم كمية من المساعدات للقطاع الصحي خلال زيارته الاخيرة الى اليمن منها ١٠ سيارات اسعاف.
وجدد القائم بأعمال السفارة الصينية، موقف بلاده الداعم للشرعية في اليمن ممثلة بمجلس القيادة الرئاسي ومساندة الجهود الاممية والاقليمية لانهاء الصراع في اليمن.
واكد في هذا الصدد رفض بلاده لاي تصعيد في البحر الاحمر وتهديد الملاحة الدولية، وفق وكالة سبأ.
المصدر: مأرب برس
إقرأ أيضاً:
روسيا تطور شبكة عصبية تكتشف التعب من خلال حركات العين
روسيا – طوّر العلماء من مركز بطرسبورغ الفيدرالي للأبحاث التابع لأكاديمية العلوم الروسية وجامعة بطرسبورغ الحكومية شبكة عصبية تكتشف التعب تلقائيا من خلال حركات عين الإنسان.
وسيُستخدم هذا الحل الهندسي في أنظمة مراقبة مشغلي وسائل النقل والمعدات الثقيلة والبنى التحتية الصناعية والحرجة، وفق ما أعلنته خدمة الصحافة بالمركز.
وأوضح الباحث أليكسي كاشيفنيك من مختبر النظم الآلية المتكاملة: “درّبنا الشبكة العصبية على تمييز حالة المشغل النشيطة أو المتعبة عبر تحليل حركة العين. وجُمعت بيانات التدريب باستخدام جهاز تتبع البصر، وقد يُدمج هذا الحل الهندسي مستقبلا في أنظمة مراقبة مشغلي المعدات المختلفة والبنية تحت الحساسة”.
ويشار إلى أن تدريب الشبكة يعتمد على تحليل حركة العين المميزة لحالات اليقظة والتعب. وأعد الفريق البحثي قاعدة بيانات شاملة لحركات عين المشغلين في أثناء أدائهم لمهام، مثل القراءة والكتابة والعمل على الحاسوب طوال اليوم، حيث سُجلت مواقع العين عبر أجهزة تتبع البصر المثبتة على الرأس. وتُتاح مكتبة النظام مفتوحة المصدر للمطورين والمستخدمين.
وتم دعم الدراسة بواسطة منحة قدمتها المؤسسة الروسية لدعم الابتكارات.
المصدر: تاس