صديق الميزانية.. تعرف على تحفة فيفو الشبابية vivo Y18
تاريخ النشر: 5th, May 2024 GMT
يجسد هاتف vivo Y18 من شركة فيفو الاتجاه الذي يجمع بين الميزات المتطورة للهاتف مع السعر المناسب لأصحاب الميزانية المحدودة.
ويقدم هاتف vivo Y18 مجموعة مذهلة من الميزات بسعر يمكن الوصول إليه. وعلى الرغم من أنه تم إطلاقه دون ضجة كبيرة، إلا أن هذا الهاتف يتميز بتفوقه من حيث التصميم والعرض والمتانة.
وبحسب موقع “gizchina” فإن هاتف vivo Y18 يقدم عددًا من القدرات والمواصفات المميزة التي ترشحه لأن يكون واحد من أفضل الهواتف الصديقة للميزانية
خيارات تصميم مذهلة
يتميز هاتف فيفو vivo Y18 بجماليات متميزة، حيث يستخدم متغير Gem Green عملية نحت دقيقة ثلاثية الأبعاد، مما يخلق تلاعبًا آسرًا للضوء بتموجاته الفضية، ويعزز الطلاء الخاص هذا التأثير، مما يؤدي إلى لمسة نهائية مزخرفة تذكرنا بالأحجار الكريمة المصقولة.
وفرة من الميزات
ويتجاوز هاتف فيفو vivo Y18 الجماليات، حيث يتميز بتصنيف IP54 لمقاومة الغبار والرذاذ، مما يوفر راحة البال للاستخدام اليومي. تضمن مكبرات الصوت الاستريو تجربة وسائط متعددة أكثر غامرة، بينما يوفر مستشعر بصمة الإصبع المثبت على الجانب والمدمج في زر الطاقة تجربة فتح سلسة.
شاشة مميزة ومبتكرة
وتتجاوز شاشة هاتف فيفو vivo Y18 حدود ما هو متوقع في هاتف للمبتدئين، حيث تتميز لوحة LCD مقاس 6.56 بوصة بمعدل تحديث يبلغ 90 هرتز للتمرير والرسوم المتحركة بشكل أكثر سلاسة. في حين أن الدقة 720 × 1612 قد لا تكون الأعلى.
وطبقت Vivo تقنية تتيح للشاشة تحقيق ذروة سطوع تبلغ 840 شمعة في المتر المربع في وضع السطوع العالي.
يعد هذا إنجازًا رائعًا لشاشة LCD، مما يضمن رؤية ممتازة حتى في الظروف الخارجية الساطعة. علاوة على ذلك، فإن الشاشة حاصلة على شهادة TÜV "لحماية العين الحقيقية"، مما يخفف من الضغط المحتمل أثناء الاستخدام الممتد.
معالج قوي
ويعمل هاتف فيفو vivo Y18 بمعالج MediaTek Helio G85، وهو عبارة عن مجموعة شرائح موثوقة ومناسبة تمامًا للمهام اليومية.
ويكتمل هذا بذاكرة الوصول العشوائي بسعة 4 جيجابايت رام، مما يضمن تعدد المهام بسلاسة. تشمل خيارات التخزين 64 جيجابايت أو 128 جيجابايت، قابلة للتوسيع عبر فتحة بطاقة microSD لأولئك الذين يحتاجون إلى مساحة إضافية.
بطارية جبارة
وتتمثل القوة الرئيسية هاتف فيفو vivo Y18 في عمر البطارية الطويل الأمد. توفر البطارية التي تبلغ سعتها 5000 مللي أمبير في الساعة طاقة كافية للاستخدام لمدة يوم كامل، ويضمن الشحن السلكي بقدرة 15 وات إمكانية العودة والتشغيل بسرعة عند الحاجة.
البرمجيات والتصميم
ويعمل هاتف فيفو vivo Y18 بأحدث نظام تشغيل Android 14 مع نظام التشغيل Funtouch OS 14 من vivo. يوفر نظام التشغيل Funtouch OS مجموعة متنوعة من خيارات وميزات التخصيص لتحسين تجربة المستخدم.
وتبلغ أبعاد الهاتف 163.63 × 75.58 × 8.39 ملم ويزن 185 جرامًا، مما يجعل من السهل حمله واستخدامه طوال اليوم.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: فيفو
إقرأ أيضاً:
الصفحة الرسمية لوزارة الأوقاف تحيي ذكرى وفاة الشيخ محمد صديق المنشاوي
تحيي الصفحة الرسمية لوزارة الأوقاف اليوم ذكرى وفاة الشيخ الجليل محمد صديق المنشاوي -رحمه الله- الذي انتقل إلى رحمة الله تعالى في 20 من يونيو عام 1969م، عن عمر ناهز 49 عامًا، بعد مسيرة مباركة في خدمة كتاب الله -عز وجل-، شكّلت مدرسة خاشعة في التلاوة، ومثالًا نادرًا في الخشوع والتأثر بكلام الله.
وُلد الشيخ محمد صديق المنشاوي في 20 من يناير عام 1920م، بقرية المنشاة التابعة لمحافظة سوهاج، ونشأ في بيت علم وقرآن؛ فوالده الشيخ صديق المنشاوي من أعلام قرّاء عصره، وقد أتمَّ الشيخ محمد حفظ القرآن الكريم في سنٍّ مبكرة، ثم تلقّى علوم التلاوة والقراءات على يد كبار المشايخ، فنبغ فيها حتى أصبح من أشهر قرّاء الإذاعة المصرية والعالم الإسلامي.
سجّل الشيخ المنشاوي المصحف المرتل كاملًا بصوته، كما سجّل ختمةً مجودةً لا تزال تُبث في إذاعة القرآن الكريم، وقد لقّبه جمهوره بـ"الصوت الباكي" لما تميز به من أداء خاشعٍ صادقٍ يلامس القلوب. وشارك الشيخ في بعثات قرآنية إلى دول عدة، منها: فلسطين، وسوريا، والسعودية، وليبيا، وإندونيسيا، وغيرها، ممثلًا لمصر والأزهر الشريف، حيث لقي التكريم والتقدير في كل مكان حلّ به.
ورغم أن عمره كان قصيرًا، فإن أثره العلمي والروحي باقٍ وممتد؛ إذ خلّف تراثًا صوتيًّا لا يزال مصدر إلهام للقراء والمتعلمين، ومدرسة قائمة بذاتها في الخشوع وحُسن الأداء. وقد عُرف -رحمه الله- بتواضعه الشديد وابتعاده عن مظاهر الأضواء، مفضّلًا أن يبقى خادمًا لكتاب الله في السر والعلانية.
وإننا في وزارة الأوقاف، إذ نُحيي هذه الذكرى العطرة، لنتضرع إلى الله تعالى أن يتغمد الشيخ محمد صديق المنشاوي بواسع رحمته، وأن يجعل ما قدمه من تلاوة وتعليم ونشر لكتاب الله في ميزان حسناته، وندعو أبناءنا وبناتنا إلى التأسي بنموذجه في الإخلاص، وإتقان التلاوة، والارتباط بالقرآن الكريم سلوكًا وأسلوبَ حياة.