فوائد مذهلة من تناول فص ثوم يوميا
تاريخ النشر: 5th, May 2024 GMT
يمكن استخدام الثوم في علاج العديد من الأمراض إذ يساعد تناوله بانتظام في تحسين مستويات الكوليسترول وبالتالي تعزيز صحة القلب فضلًا عن تقوية المناعة.
يشتهر الثوم على نطاق واسع حول العالم في تعزيز نكهة الأطباق، بالإضافة إلى كونه قوة غذائية غنية بالعناصر الغذائية الأساسية مثل فيتامين B6 والمنغنيز وفيتامين C والسيلينيوم والألياف.
وبحسب ما نشره موقع WIO News، فإن هناك 5 فوائد صحية مثبتة عمليًا لتناول فص ثوم واحد كل ليلة، كما يلي:
1. جهاز المناعة
يحتوي الثوم على مركبات مثل الأليسين، التي تتميز بخصائص مضادة للميكروبات والتي يمكن أن تساعد في تقوية جهاز المناعة، مما يقلل من خطر العدوى.
2. الأمراض المزمنة
يشتهر الثوم بخصائصه المضادة للأكسدة، التي تساعد على حماية الجسم من الأضرار التأكسدية التي تسببها الجذور الحرة، مما يقلل من خطر الإصابة بالأمراض المزمنة.
3. مضاد للالتهابات
يحتوي الثوم على مركبات لها خصائص مضادة للالتهابات، مما قد يساعد في تقليل الالتهاب في الجسم وتخفيف أعراض الحالات الالتهابية
4. طرد السموم
يمكن أن يدعم الثوم عملية طرد السموم الطبيعية في الجسم عن طريق المساعدة في التخلص من السموم والمعادن الثقيلة، وبالتالي تعزيز الصحة العامة.
5. تحسين نوعية النوم
يعتقد بعض الخبراء أن تناول الثوم الخام ليلاً ربما يساعد في تحسين نوعية النوم بسبب آثاره المهدئة والمريحة على الجسم.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الثوم المناعة الكوليسترول تحسين مستويات الكوليسترول العالم فيتامين B6 الأمراض صحة القلب تعزيز صحة القلب
إقرأ أيضاً:
طبيب يحدد العوامل الرئيسية للسمنة
#سواليف
شرح الدكتور ألكسندر مياسنيكوف لماذا لا يمكن اعتبار التشخيصات الطبية مبررا للوزن الزائد، وحدد العوامل الرئيسية للسمنة لدى 99 بالمئة من #المرضى.
وينتقد مياسنيكوف بشدة محاولات المرضى الذين يحاولون ربط #الوزن_الزائد بأمراض مختلفة ويعتبرها تبريرات.
ووفقا له، هناك بعض الحالات تساهم في زيادة الوزن، مثل مضادات الذهان، ومضادات الاكتئاب، وأدوية السكري، وقصور #الغدة_الدرقية، وأمراض الغدة الكظرية، وتكيس المبايض، و #الاكتئاب. ولكن “لا يمكن لأي #مرض أن يسبب هذه السمنة لأن الأمر يتعلق بحساب السعرات الحرارية لا غير”.
مقالات ذات صلة نستله تتخلى عن استخدام مكونات مثيرة للجدل مرتبطة بالسرطان 2025/06/29ويشير مياسنيكوف إلى أن العوامل الرئيسية الثلاثة للسمنة هي الوراثة، وتفضيلات التذوق، والميكروبيوم المعوي. ويمكن رياضيا تتبع الوراثة بدقة، ويعتبر الوزن الزائد عند الولادة عاملا حاسما بصورة خاصة. كما أن تفضيلات التذوق تتشكل في مرحلة الطفولة من خلال الأطعمة الحلوة والمالحة، ما يسبب مقاومة الأنسولين. ويحدد ميكروبيوم الأمعاء امتصاص الحلويات والرغبة الشديدة فيها وفقا لمبدأ “ليس المهم ما أكلته، بل ما امتصه الجسم”.
ويوضح الطبيب أهمية الأيض الأساسي – حيث ينفق الجسم 75 بالمئة من طاقته في حالة الراحة. والنشاط البدني مهم ليس فقط لحرق السعرات الحرارية، بل لتسريع عملية الأيض بعد التدريب. ومن الأمثلة الحية على ذلك في فقد مصارع شاب وزنه بعد إصابة في صالة الألعاب الرياضية بمجرد الحد من نظامه الغذائي، والامتناع عن الحلويات والدقيق.
ووفقا له، يكون الشخص مريضا بالفعل ومرضه الكسل، وعدم رغبته في تناول الطعام الصحي والتحرك بصورة صحيحة. لذلك يوصي بتناول الطعام عند الشعور بالجوع وتجنب تناول الأطعمة الجاهزة والاهتمام بالحالة الصحية.