مخالفة جنائية.. الجيش الأمريكي يعلن احتجاز أحد جنوده في روسيا
تاريخ النشر: 7th, May 2024 GMT
أعلن الجيش الأمريكي أن أحد جنوده احتجز في روسيا بتهمة ارتكاب مخالفة جنائية.
وقالت المتحدثة باسم الجيش الأمريكي سينثيا سميث ـ في تصريح نقلته قناة ( الحرة) الأمريكية اليوم الثلاثاء ـ إن موسكو أخطرت الخارجية الأمريكية التي توفر الدعم القنصلي المناسب للجندي في روسيا.
وأشارت المتحدثة الأمريكية إلى أنه نظرا لحساسية هذه المسألة، لا يمكن تقديم تفاصيل إضافية في الوقت الراهن.
اقرأ أيضاًللإطاحة بحكومة مينسك.. بيلاروسيا تكشف خطط ليتوانيا مع مجموعات شبه عسكرية
روسيا تشن 40 هجوما جويا على مواقع عسكرية أوكرانية في دونيتسك
حنفي جبالي عن لقاء رئيس وزراء بيلاروسيا: ترجمة حقيقية لعلاقات الود والصداقة
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الجيش الأمريكي الخارجية الأمريكية روسيا موسكو
إقرأ أيضاً:
المتحدثة باسم «الصليب الأحمر» لـ«الاتحاد»: تحديات إنسانية متراكمة تواجه الفلسطينيين بالضفة الغربية
عبدالله أبو ضيف (رفح)
شددت المتحدثة باسم اللجنة الدولية للصليب الأحمر، سارة ديفيز، على أن المجتمعات الفلسطينية في الضفة الغربية تعيش تحت وطأة تحديات متراكمة، تبدأ من قيود الحركة والتنقل، ولا تنتهي عند صعوبات الحياة اليومية، مشيرة إلى أن كثيراً من الفلسطينيين يعيشون في خوف دائم وحالة مستمرة من عدم اليقين، حيث تأثرت الأرزاق، وتراجعت القدرة على العمل، والآباء يخشون في كل صباح على أبنائهم وهم يغادرون إلى المدرسة.
وذكرت ديفيز، في تصريح لـ«الاتحاد»، أن الفلسطينيين ينتظرون لساعات على الحواجز للوصول إلى مواعيد طبية أو لزيارة أفراد أسرهم، بينما تبقى الأوضاع الإنسانية في حالة هشّة رغم ما تبذله المنظمات الدولية والأممية من جهود.
وفي سياق متصل، شهدت مدينة الخليل صباح أمس، حالة من الشلل التام إثر إضراب شامل عم مختلف قطاعاتها احتجاجاً على مقتل شابين فلسطينيين برصاص الجيش الإسرائيلي في منطقة باب الزاوية. وقالت مصادر محلية، إن المحال التجارية في مختلف أحياء الخليل أغلقت أبوابها منذ ساعات الصباح، استجابة للدعوات الإضراب التجاري.
ونفذ جيش الاحتلال الإسرائيلي فجر أمس، حملة مداهمات في عدة مناطق بالضفة الغربية المحتلة، مما أسفر عن اعتقال 8 فلسطينيين.
وفي غزة، أشارت المتحدثة باسم اللجنة الدولية للصليب الأحمر، إلى أن سكان القطاع يعيشون منذ فترة طويلة من دون أساسيات الحياة، ومن الصعب تحديد الأكثر إلحاحاً، إذ إن الاحتياجات واسعة وتشمل المواد الأساسية والغذاء، إضافة إلى البنية التحتية التي تضررت بشدة، مثل شبكات المياه والصرف الصحي ومحطات الكهرباء والتحلية.