«الأعلى للجامعات الخاصة»: تقديم الشهادات العربية والأجنبية يبدأ يونيو المقبل
تاريخ النشر: 12th, May 2024 GMT
كشفت مصادر في وزارة التعليم العالي والبحث العلمي والمجلس الأعلى للجامعات الخاصة والأهلية، أنه لم يجرَ إتاحة التقدم لمختلف الكليات للطلاب الحاصلين على شهادة الثانوية العامة، أو الشهادات المعادلة أو حتى التقدم لحجز المقاعد حتى الآن.
وأضافت أن العمل بالتقديمات والقبول يجرى وفقًا للضوابط والقواعد التي أقرها المجلس الأعلى للجامعات الخاصة التي من المقرر أن يتم الكشف عنها خلال الفترة المقبلة في اجتماع المجلس الأعلى للجامعات.
وتابعت المصادر في المجلس الأعلى للجامعات الخاصة في تصريحات خاصة لـ«الوطن»، أن التقديم لحجز المقاعد لمختلف الكليات بالنسبة للحاصلين على الشهادات العربية والأجنبية، فمن المقرر أن يتم فتح باب التقدم لها خلال شهر يونيو المقبل، وبالنسبة للحاصلين على الشهادة الثانوية المصرية، فإن التقدم لهم لمختلف الكليات يكون بعد الانتهاء من إعلان نتيجة تنسيق المرحلة الأولى رسميًا على أن يتم الكشف عن بيانات قبولهم.
وأوضحت أن الجامعات في عمليات القبول للطلاب تلتزم بقواعد وضوابط المجلس الأعلى للجامعات، وكذلك الالتزام بالحدود الدنيا، لافتة إلى أن لا حقيقة للإعلانات التي يجرى الترويج لها عن التقديم للجامعات الخاصة، وأن المواعيد الرسمية سيجرى الكشف عنها من «الأعلى للجامعات».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الجامعات جامعة القاهرة التعليم العالي وزارة التعليم العالي تنسيق الأعلى للجامعات الخاصة المجلس الأعلى للجامعات
إقرأ أيضاً:
الأعلى للدولة يوصي بالتواصل مع النواب لتفعيل اتفاق القاهرة
قرر المجلس الأعلى للدولة، خلال جلسته التاسعة والتسعين بمقر المجلس أمس، التركيز على التواصل مع مجلس النواب لتفعيل اتفاق القاهرة.
وحسب المكتب الإعلامي للمجلس، اتفق المشاركون في الجلسة التي حضرها ريس المجلس وأعضاء مكتب الرئاسة على تكيف لجنة الأمن القومي بالمجلس بمتابعة تنفيذ القرارات واللوائح بخصوص تنظيم واستخدام العمالة الوافدة، بالإضافة للإسراع بإعداد مشروع قانون للعمالة الوافدة بالتعاون مع المختصين، تمهيدا لإصداره كتشريع للعمل به في الدولة الليبية.
وأوصى المشاركون بتكليف لجنتي الأمن القومي وحقوق الإنسان والحريات بالمجلس، بمتابعة ملف اللاجئين بمدينة الكفرة جرّاء الصراع المسلح في السودان، واتخاذ الاجراءات المناسبة التي تحمي الأمن القومي وتحفظ حقوق اللاجئين.