أول تحرك برلماني بشأن إنشاء مركز تكوين للفكر العربى
تاريخ النشر: 12th, May 2024 GMT
كتب- نشأت علي:
تقدم النائب أشرف أمين عضو مجلس النواب بطلب إحاطة موجه إلى الدكتور مصطفى مدبولي رئيس رئيس مجلس الوزراء، والدكتور محمد مختار جمعة وزير الأوقاف، والدكتورة نيفين الكيلانى وزيرة الثقافة، بشأن ما شهدته مصر من إنشاء مركز تكوين للفكر العربي.
وأوضح البرلماني في طلب الإحاطة، أن عددٍ من الكتاب، دأبوا إحداث الفتن، والفوضى، على مدار السنوات الماضية، فأحدهم منكرٌ لرحلة الإسراء والمعراج، يعاونه من ينكر أصحَ كتابٍ بعد القرآن الكريم، وهو صحيح البخاري، قاصدين من ذلك إثارة الفتن بين أطياف المجتمع المصري.
وأضاف أن هذا الملف أثار حالةً من الغضب الشديد بين مختلف أطياف الشعب المصري، الذين اعتبروا المركز، منبرًا للمشككين فى كلٍ من الثوابت الدينية؛ والمعتقدات الراسخة والثابتة بإجماع جمهور الفقهاء والعلماء، الأمر الذي يتطلب ضرورة التصدي للمركز، ومواجهة أفكاره.
المصدر: مصراوي
كلمات دلالية: معبر رفح التصالح في مخالفات البناء أسعار الذهب الطقس سعر الدولار سعر الفائدة رد إسرائيل على إيران الهجوم الإيراني رأس الحكمة فانتازي طوفان الأقصى الحرب في السودان مركز تكوين أشرف أمين مجلس النواب
إقرأ أيضاً:
برلماني يطالب بالتوسع فى مدارس التعليم الفني لمواكبة سوق العمل
تقدم النائب السيد شمس الدين عضو مجلس النواب بطلب إحاطة الى المستشار الدكتور حنفى جبالى رئيس مجلس النواب لتوجيهه إلى الدكتور مصطفى مدبولى رئيس مجلس الوزراء ومحمد عبد اللطيف وزير التربية والتعليم والتعليم الفني والدكتورة منال عوض وزيرة التنمية المحلية لفتح مدارس وفصول تعليم فني متخصصة في القرى مع إدراج مواد تعليمية تواكب احتياجات سوق العمل.
وقال " شمس الدين " في بيان له : إنه في ضوء ما يشهده سوق العمل من تطورات متسارعة وتغيرات في طبيعة الوظائف والمهارات المطلوبة، ونظرًا لاحتياج القرى المصرية إلى دعم حقيقي في ملف التعليم الفني الذي يُعد أحد ركائز التنمية فإن الأمر يتطلب فتح فصول تعليم فني متخصصة في القرى، بما يضمن وصول هذا النوع من التعليم إلى أبناء الريف دون الحاجة إلى الانتقال إلى مراكز أو مدن بعيدة مطالباً بإدراج مواد تعليمية حديثة تواكب التطورات في سوق العمل، وتُعزز من فرص الخريجين في الحصول على فرص عمل حقيقية.
وأكد النائب السيد شمس الدين على ضرورة التوسع فى التخصصات والمناهج الدراسية المتعلقة بملفات أساسيات ريادة الأعمال والمشروعات الصغيرة
والتدريب على التكنولوجيا والبرمجيات المستخدمة في المهن الصناعية والزراعية
والمهارات الحياتية والإنتاج ودراسة التخصصات الفنية المطلوبة في محيط كل قرية مثل صيانة المعدات الزراعية، الطاقة الشمسية، الحرف اليدوية، الصناعات الغذائية، وغيرها موضحاً أن دعم التعليم الفني في القرى لا يُسهم فقط في تخفيف نسب البطالة، بل يعزز من التنمية المحلية ويربط بين التعليم وسوق العمل الفعلي.
مطالباً بإحالة طلب الإحاطة إلى لجنة التعليم والبحث العلمى بالبرلمان واستدعاء وزيرى التربية والتعليم والتعليم الفنى والتنمية المحلية لمناقشته واتخاذ ما يلزم بشأنه.