بالفيديو.. التربية تطالب المجتمع المحلي بالتبرع لإنشاء مدارس
تاريخ النشر: 13th, May 2024 GMT
مدير الأبنية المدرسية في وزارة التربية والتعليم عصام أبو أحمدة: أين المجتمع المحلي من دعم إنشاء مدارس كما يتم التبرع لبناء المساجد؟
كشف مدير الأبنية في وزارة التربية والتعليم المهندس عصام أبو أحمدة، عن تحديات كبيرة تواجهها الوزارة بسبب المدارس المستأجرة.
اقرأ أيضاً : بيان من وزارتي الداخلية والعمل حول العمالة غير الأردنية المخالفة
وقال أبو أحمدة في حديث لبرنامج من هنا نبدأ الذي يبث على قناة رؤيا، إن هناك 766 مدرسة مستأجرة وهذا تحدي كبير لوزارة التربية والتعليم.
وأضاف أنه لا يوجد في وزارة التربية والتعليم مخصصات لإنشاء المدارس، مشيرا إلى أن هذه المهمة أسندت إلى مجالس المحافظات.
وطالب أبو أحمدة المجتمع المحلي بالتبرع لإنشاء مدارس تخدم الطلاب في المحافظات أسوة ببناء المساجد، قائلا: "أين المجتمع المحلي أو مؤسسات المجتمع المدني من دعم إنشاء مدارس كما يتم التبرع لبناء المساجد؟".
وأكد أن كودات البناء الحديثة تكلفتها باهظة وأصبحت عبئا على وزارة التربية والتعليم، مطالبا بتخفيض الكلف لإنشاء مدارس تخدم الطلبة.
وأشار إلى أن التغلب على مشكلة المدارس المستأجرة يحتاج دعم المجمع الأردني بالكامل، وأنه يجب أن يكون من مهمة الجميع وليس فقط مجالس المحافظات ووزارة التربية ووزارة الاشغال العامة والإسكان.
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: وزارة التربية والتعليم المدارس الحكومية طلبة المدارس خدمات حكومية وزارة التربیة والتعلیم المجتمع المحلی
إقرأ أيضاً:
تزامن الحركة الإنتقالية مع امتحانات الباكلوريا يسائل تدبير وزارة التربية الوطنية
زنقة 20 | الرباط
أثار تزامن الحركة الوطنية الانتقالية مع امتحانات الباكالوريا ، تساؤلات و مخاوف داخل قطاع التربية الوطنية.
و أثار عدد من الفاعلين في القطاع ، تأثير ذلك على حسن سير هذه العملية ، لاسيما وأن المذكرة المنظمة تضمنت بعض المستجدات، وأن بعض المشاركين والمشاركات ملزمين بطلب وثائق إدارية أخرى.
و طرحت هذه الفعاليات أسئلة تتعلق بالإجراءات والتدابير التي تعتزم الوزارة اتخاذها من أجل تمديد أجل المشاركة في هذه الحركة الانتقالية الوطنية، وضمان سير هذه العملية في أحسن الظروف مستقبلا.
وزارة التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة ، كانت قد أعلنت قبل أيام عن انطلاق عملية الحركة الانتقالية الوطنية الخاصة بأطر التدريس بمختلف الأسلاك التعليمية برسم سنة 2025.
وتستند هذه الحركة إلى مقتضيات النظام الأساسي الخاص بموظفي الوزارة، وستجرى بالكامل عبر البوابة الإلكترونية المخصصة لذلك، بهدف تبسيط وتأطير مسار انتقال الأساتذة العاملين بالأسلاك التعليمية الثلاثة والأساتذة المبرزين.
و تفتح المذكرة المنظمة لهذه العملية باب المشاركة أمام جميع الأساتذة الذين استوفوا شرط أقدمية سنتين دراسيتين على الأقل في منصبهم الحالي إلى غاية نهاية السنة الدراسية الجارية.