لم تسمعي بها من قبل.. طرق عبقرية لحفظ الدقيق أكثر من عام دون أن يفسد أو يطاله السوس منوعات
تاريخ النشر: 1st, August 2023 GMT
منوعات، لم تسمعي بها من قبل طرق عبقرية لحفظ الدقيق أكثر من عام دون أن يفسد أو يطاله السوس،يعتبر الدقيق من أهم مكونات الأطعمة التي لا غنى عنها في كل منزل، ولكن ما يثير قلق .،عبر صحافة اليمن، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر لم تسمعي بها من قبل.. طرق عبقرية لحفظ الدقيق أكثر من عام دون أن يفسد أو يطاله السوس، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
يعتبر الدقيق من أهم مكونات الأطعمة التي لا غنى عنها في كل منزل، ولكن ما يثير قلق الكثير من السيدات هو جهلهن بالطريقة السليمة للتخزين، من هنا ولهذا السبب سوف نقدم لكم طريقة مضمونة لتخزين الدقيق لفترات طويلة.
إليك هذه الطرق الأربعة:
– أولا خزني الدقيق في برطمانات بلاستيك، وابتعدي تمامًا عن وضعها في أكياس، لكي تحافظي على جودته ويظل طازجًا.
– كما يمكنك سيدتي العزيزة وضعك الدقيق في الثلاجة وتركه بها إذا كنتِ تستعملينه بصورة يومية.
– إلى جانب ذلك، الكميات غير المستخدمة من الدقيق، يمكنك حفظها في برطمانات محكمة الغلق، لتمنع دخول الهواء إليه وإفساده.
– قومي بوضع برطمانات الدقيق في الفريزر خلال الفترة التي لن تحتاجين إليها نهائيًا، وعندما يحين وقت استعمالها اخرجيها من الفريزر وضعيها في الثلاجة.
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل لم تسمعي بها من قبل.. طرق عبقرية لحفظ الدقيق أكثر من عام دون أن يفسد أو يطاله السوس وتم نقلها من مساحة نت نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس لم تسمعی بها من قبل
إقرأ أيضاً:
في عيد ميلادها... نيرمين الفقي.. السيدة التي لم تهرم أبدًا
في كل عام، حين يحل يوم ميلادها، لا نحتفل فقط بتاريخ ولادتها، بل نحتفي أيضًا بامرأة اختارت أن تمشي بخفة عبر الزمن، دون أن يسرق منها العمر شيئًا. نيرمين الفقي، تلك التي ظهرت يومًا كحلم في إعلان، فكبر الحلم حتى صار وجوهًا وأدوارًا، وصارت هي رمزًا للأنوثة الهادئة، والحضور النبيل، والاختيارات الذكية.
امرأة تشبه الهدوء.. لكنها ليست ساكنة
نيرمين لم تكن أبدًا صاخبة. لم تدخل إلى الفن من باب الجدل أو الضجيج، بل عبرت من أضيق ممرات الذوق، حتى وصلت إلى أوسع قلوب المشاهدين. لم تضع نفسها في سباق على البطولة، بل كانت تعرف جيدًا أن البطولة الحقيقية ليست بحجم الدور، بل بعمق الأثر.
خطواتها مدروسة.. حتى في الغياب
حين غابت، لم ننسَها. وحين عادت، لم نندهش من جمالها، لأنه لم يغب أساسًا. غيابها كان يشبه صمت البحر: عميق، ولكنه مليء بالحياة. اختارت أن تختفي حين شعرت أن الساحة لا تشبهها، ثم عادت حين أدركت أن الجمهور لم يزل ينتظرها كما تركته.
لا زمن لها.. هي زمن مستقل
ربما هي من النجمات القلائل اللواتي لا يمكنك أن تُلصق بهن تاريخًا محددًا. فملامحها، وذوقها، وأسلوبها في الأداء، يتجاوز كل مرحلة عمرية. هي نجمة لا تنتمي لجيل بعينه، بل لكل من عرف الدفء في عينيها، أو صدق تعبيراتها، أو أناقة صمتها على الشاشة.
ليس لها نسخة أخرى
في عصر النسخ المتكررة، تظل نيرمين الفقي النسخة الأصلية التي لا يمكن تقليدها. لا ملامحها مستنسخة، ولا اختياراتها مكررة، ولا حضورها يشبه أحدًا. إنها النموذج الذي لا يشيخ، لا فنيًا، ولا إنسانيًا.
في عيد ميلادها.. لا نطفئ شموعًا، بل نضيء بها الذاكرة
نيرمين الفقي ليست فقط من نحب أن نشاهدها، بل من نحب أن نُذكّر بها. في كل مشهد أدته، هناك جملة لم تُقل، لكنها وصلت. في كل نظرة، هناك إحساس عبر دون أن يُشرح. وفي كل عيد ميلاد لها، هناك جمهور لا يقول فقط: "كل سنة وأنتِ طيبة"، بل يقول: "شكرًا لأنكِ هنا.. لأنكِ كما أنتِ".