أشاد الإعلامي أحمد موسى، باحتفالية منح الرئيس السيسي جائزة بطل السلام 2024، من برلمان دول البحر المتوسط، معلقا: “ مصر تحظى بتقدير كبير من دول العالم لدور الرئيس السيسي في إحلال السلام”

بسام راضي يكشف سبب حصول السيسي على جائزة بطل السلام لعام 2024 برلمان البحر الأبيض المتوسط يمنح الرئيس السيسي جائزة "بطل السلام لعام 2024"

وأوضح  أحمد موسى،  خلال حلقة خاصة ببرنامج “على مسئوليتي” المذاع على قناة “صدى البلد”  السفير وائل النجار سفير مصر في البرتغال، تسلم الجائزة نيابة عن الرئيس السيسي.

وأضاف  أحمد موسى: " تم منح الجائزة للرئيس السيسي؛ تقديرا لجهوده البارزة والمتواصلة من أجل الوصول لوقف إطلاق نار شامل في قطاع غزة، ودعمه المتواصل لإيجاد حل بين الدولتين.


ولفت إلى أن هناك 31 دولة موجودة في احتفالية اليوم لتسليم جائزة السلام للرئيس عبدالفتاح السيسي، وجميع الدول حاضرة اليوم باستثناء إسرائيل، والتي لم تشارك في اجتماع الجمعية العامة لبرلمان البحر المتوسط".

قال السفير بسام راضي سفير مصر في إيطاليا، إن سكرتير عام برلمان البحر المتوسط أبلغني بمنح الرئيس عبد الفتاح السيسي، جائزة بطل السلام لعام 2024، لافتا أنه جرت الموافقة على منح الرئيس عبدالفتاح السيسي هذه الجائزة، بالإجماع.


جهود السيسي لوقف إطلاق النار في قطاع غزة


وأضاف بسام راضي، خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامي أحمد موسى، مقدم برنامج على مسئوليتي، المذاع عبر فضائية صدى البلد، أن منح الرئيس السيسي هذه الجائزة؛ نظرا لجهوده لوقف إطلاق النار في قطاع غزة، وفي تأمين إطلاق سراح الرهائن.


وأشار بسام راضي سفير مصر في إيطاليا إلى أن سكرتير عام برلمان البحر المتوسط، أكد أن خطاب الرئيس عبد الفتاح السيسي، يدعو دائما إلى السلام والتعاون، مشيرا إلى أن برلمان البحر المتوسط يلعب دروا في مكافحة الإرهاب والتطرف.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: أحمد موسى السيسي جائزة بطل السلام 2024 برلمان دول البحر المتوسط بوابة الوفد برلمان البحر المتوسط الرئیس السیسی بطل السلام منح الرئیس أحمد موسى بسام راضی

إقرأ أيضاً:

أحمد موسى: الهدف من القافلة إحراج مصر وليس الاحتلال.. ولا تغرنكم العناوين البراقة

أكد الإعلامي أحمد موسى، أنه تابع على مدى الساعات الماضية تحركات وتصريحات صادرة عن مشاركين ومنظمين لما أطلقوا عليها «قافلة الصمود» للذهاب إلى غزة عن طريق معبر رفح المصري، وتضم القافلة حوالى 1500 من النشطاء من جنسيات مختلفة، مشيرا إلى أن هذا الرقم سيرتفع للضعف خلال الأيام القادمة.

وقال موسى، في منشور على إكس: «تحركت القافلة البرية من تونس وستمر عبر الأراضي الليبية، والمفروض خط سيرها المحدد من جانبهم عبور ميناء السلوم البرى على حدودنا مع ليبيا وتدخل الأراضي المصرية من غربها حتى شرقها وصولا إلى ميناء رفح البرى يوم الأحد القادم (طبقا لخط سير القافلة )».

وأضاف: «السؤال: هل تم التنسيق مع السلطات المصرية وحصول هذه القافلة ومن بداخلها على تأشيرات دخول لمصر أولا ثم دخول سيناء ثانيا؟ والتي هي ذات طبيعة خاصة ولها إجراءات محددة؟».

وتابع: «لا تنظروا للعنوان البراق والجاذب «قافلة الصمود» بل لتبعات ما قد يحدث، والصورة التي سيتم تداولها وتصديرها عن مصر، والغريب لماذا لم يذهب هؤلاء عن طريق البحر وهو أقرب وأسهل لهم؟».

وواصل: «اليقظة مطلوبة من الجميع لمواجهة هذا الفخ الذى يستهدف وضع مصر في موقف محرج للغاية، سواء سمحت بالدخول أو منعت القافلة، وتداعيات ما قد يحدث والحملات المجهزة سلفا ضد الدولة المصرية، فانتبهوا لهذا الكمين المحكم والعيون كلها تركز على مصر، وهناك عشرات النشطاء الذين سينضمون لهذه القافلة عند وصولها الأراضي المصرية».

وأردف: «الشعب المصري لديه الوعى الكامل بما يحاك ضد مصر منذ أكتوبر 2023، وموقف الدولة الصلب والقوي والقاطع بمنع تمرير مخطط التهجير للحفاظ على القضية الفلسطينية، وهل القافلة ستنقذ غزة أم هدفها الشو الإعلامي؟ الموضوع ليس سهلا بل مخطط بعناية والهدف هو إحراج مصر وليس إسرائيل».

واستكمل: «ولو افترضنا وصولهم رفح ورفض جيش الاحتلال دخولهم غزة مثلما رفض وصول السفينة مادلين شواطئ غزة، واعتقل كل من عليها بمن فيهم نواب في البرلمان الأوروبي، هل سيعود هؤلاء النشطاء لبلدانهم أم سيحولون منطقة الحدود مع فلسطين لقنبلة موقوتة وبؤرة للأحداث والضغط على مصر؟ فماذا ستكون النتيجة؟».

واختتم: «التعامل مع هذا الموضوع يتطلب الحذر والحكمة لحماية أمن مصر القومي، وموقفنا من فلسطين لا يحتاج لشهادات من أحد ولا مزايدات من أصحاب الشعارات والحنجوريين، لأننا الدولة الوحيدة التي حاربت من أجل فلسطين، وطوال 77 عاما مصر تتصدر مشهد الدفاع عن الدولة الفلسطينية وسوف تستمر في تحمل مسئوليتها التاريخية».

محمود بدر: مصر تواجه وحدها مخطط التهجير.. والهدف من القافلة التغطية على فضيحة «مادلين»

نشأت الديهي: لا يمكن السماح للإخوان بإثارة الفوضى في الشارع المصري تحت مزاعم كسر الحصار

بكري: مخطط خطير لجمع سكان غزة على الحدود المصرية - الفلسطينية.. ولن نقبل بالتهجير أو نفرط في أمننا

محمد عبد العزيز: أي فوضى أمنية في رفح المصرية ستسهّل مشروع التهجير

متحدث فتح: نسعى بكل ما نستطيع لإنقاذ الشعب الفلسطيني ووقف الحرب على غزة

مقالات مشابهة

  • سمية الغنوشي: ماذا لو أبحر الآلاف لغزة من كل ميناء مطل على المتوسط؟
  • أحمد موسى: الهدف من القافلة إحراج مصر وليس الاحتلال.. ولا تغرنكم العناوين البراقة
  • غرق (10) مهاجرين في البحر المتوسط بينهم سوداني
  • جائزة مو والسودان
  • نائبة: توجيهات الرئيس السيسي حول «الإيجار القديم» تعكس رؤية متوازنة وشاملة
  • العثور على مركب سياحي مفقود في البحر المتوسط.. فيديو
  • وزيرة البيئة تتوجه لنيس للمشاركة بقمة المحيطات نيابة عن الرئيس السيسي
  • الذكاء الاصطناعي يساعد العلماء في تقدير أعمار جديدة لمخطوطات البحر الميت
  • 379 مهاجراً عالقين في البحر المتوسط
  • تامر الحبال: الرئيس السيسي أعاد لمصر هيبتها ووضعها على طريق المستقبل