مروحة الحائط الجانبية من B National تُحدث ثورة في التبريد المنزلي!
تاريخ النشر: 16th, May 2024 GMT
مايو 16, 2024آخر تحديث: مايو 16, 2024
المستقلة/ التسويق/- أعلنت ماركة B National عن إطلاق مروحة الحائط الجانبية بحجم 18 إنش، المصممة لتوفير الهواء النقي والمنعش مع كفاءة عالية في استهلاك الطاقة.
تأتي هذه المروحة مزودة بريموت للتحكم، مما يجعلها إضافة مثالية لأي غرفة في المنزل. تتميز مروحة B National بعدة مميزات تجعلها الخيار الأمثل لفصل الصيف.
إضافة إلى ذلك، فإنها لا تصدر أي أصوات مزعجة أثناء التشغيل، مما يجعلها مثالية لغرف النوم والمكاتب. تصميمها الحديث والجذاب يناسب أي ديكور داخلي، بينما تضمن شفراتها العريضة تدفق هواء عالي مناسب لجميع الغرف. كما أنها مزودة بريموت لتحكم سهل في السرعة حسب الحاجة.
تأتي المروحة بحجم 18 إنش، وتعمل بطاقة 55 واط، وجهد 220-240 فولت، وتردد 50 هرتز. لونها رمادي، وتحتوي على 5 شفرات عريضة لتدفق هواء عالي وصوت هادئ. تتوفر المروحة بكفالة لمدة عامين من الوكيل مباشرة.
تساعد مروحة B National في التخفيف من حرارة الصيف العالية، مما يقلل من التعرق وفقدان المعادن الهامة في الجسم. تساهم المروحة أيضًا في توفير الراحة والهدوء خلال أيام الصيف الحارة، مما يعزز من جودة النوم والراحة العامة.
بمجرد توصيل المروحة بالكهرباء، تبدأ بالعمل بسرعة خفيفة. يمكن التحكم بسهولة في سرعة المروحة باستخدام الريموت للتحكم في تدفق الهواء حسب الاحتياجات المختلفة. للمزيد من المعلومات حول المنتجات الجديدة والعروض، تابع صفحة ماركات على الفيسبوك.
ماركة B National تضمن لك الراحة والانتعاش طوال فصل الصيف مع منتجاتها عالية الجودة. احصل على مروحة الحائط الجانبية اليوم وتمتع بهواء منعش وهادئ في منزلك.
مرتبطالمصدر: وكالة الصحافة المستقلة
إقرأ أيضاً:
البطالة في تركيا تنخفض إلى 8.4% في مايو
أظهرت بيانات معهد الإحصاء التركي، الاثنين، تراجع معدل البطالة إلى 8.4 بالمئة خلال مايو، بانخفاض قدره 0.2 نقطة مئوية عن أبريل، بينما بقي معدل مشاركة القوى العاملة مستقراً عند 53.5 بالمئة.
تحسن في معدل الاستغلال غير التامالمؤشر الأشمل الذي يقيس "الاستغلال غير التام للقوى العاملة" هبط إلى 31 بالمئة، مسجلاً انخفاضاً بمقدار 1.1 نقطة مئوية بعد التعديل الموسمي، وهو مؤشر يضم الذين يعملون بدوام محدود أو جزئي أو توقفوا عن البحث عن عمل.
مقارنة بتوقعات فبراير… وتراجع سابقالرقم الجديد يتماشى مع بيانات فبراير التي سجّلت 8.2 بالمئة للعاطلين، رغم تفاوت طفيف في معدّل المشاركة الذي بلغ آنذاك 53.7 بالمئة.
لكن بيانات أبريل أظهرت ارتفاعاً غير منتظم فاقت فيه البطالة 10.2 بالمئة، بحسب قراءة موسمية، مما يُشير إلى تقلب مؤشر العمالة من شهر لآخر.
سوق عمل يعيد البناءتراجعات البطالة لم تشمل الجميع، فقد خسر نحو 266 ألف شخص وظائفهم بين نهاية مارس وأبريل، بحسب بيانات رسمية، وانخفضت نسبة مشاركة القوى العاملة إلى 48.9 بالمئة، في ظل ضعف التوظيف في الزراعة والصناعة والخدمات.
ويستوعب القطاع الخدمي 58.2 بالمئة من القوى العاملة، تليه الصناعة بـ 20.8 بالمئة، ثم الزراعة بـ 14.3 بالمئة.
رغم تحسن معدل البطالة، يواجه الاقتصاد التركي تحديات، أبرزها تباطؤ النمو إلى نحو 3.2 بالمئة في 2024 (بعد 5.1 بالمئة في 2023)، بينما بلغ معدل التضخم نحو 38 بالمئة في مارس، بحسب البنك الدولي، إضافة إلى أن البطالة الشاملة تقارب نطاق بين 28 و32 بالمئة، ما يعكس ضعف هيكلي في سوق العمل.