الملك: على الحرب أن تتوقف وعلى العالم أن يتحمل مسؤليته الأخلاقية والإنسانية
تاريخ النشر: 16th, May 2024 GMT
قال جلالة الملك خلال كلمته في القمة العربية، الخميس، "واقع غير مسبوق تعيشه منطقتنا في ظل المأساة التي يعيشها أهلنا في غزة".
وأضاف أن الحرب يجب أن تتوقف وعلى العالم أن يتحمل مسؤليته الأخلاقية والإنسانية.
أخبار ذات صلة
... إدارة حماية الأسرة والأحداث .... إدارة حماية الأسرة والأحداث تطلق حملة ....
منذ 3 ساعات
منذ 5 ساعات
منذ 6 ساعات
منذ 7 ساعات
منذ 18 ساعة
منذ 18 ساعة
أحدث الأخبار الأكثر شيوعاًالملك: على الحرب أن تتوقف وعلى العالم أن يتحمل مسؤليته الأخلاقية والإنسانية
الأردن | منذ 50 ثانيةالحلواني يودع بطولة آسيا للتايكواندو
رياضة | منذ 35 دقيقةانطلاق أعمال القمة العربية في دورتها الثالثة والثلاثين - بث مباشر
عربي دولي | منذ 59 دقيقةاتحاد كرة القدم يطلق شعاره الجديد
رياضة | منذ ساعة"صحة غزة": 35,272 شهيدًا و79,205 مصابًا منذ بدء العدوان
فلسطين | منذ ساعةوزير في حكومة الاحتلال: تل أبيب ستدير غزة عسكريا بعد الحرب
فلسطين | منذ ساعة للمزيدبالفيديو.. ضبط صغيرين يستنشقان "الآغو" في وسط البلد بعمان
الأردنبالفيديو.. خبير يكشف أسرار كهوف الجن في وادي السير بعمان
الأردنمراسل رؤيا: مقتل رضيعة على يد والدها في إربد.. والأمن يحقق
الأردنتعرف إلى عقوبة مفتعلي حوادث السير في الأردن
الأردنرويترز: الأردن يحبط مؤامرة إيرانية لتهريب أسلحة عبر أراضيه
الأردنانخفاض أسعار الذهب في الأردن الثلاثاء
اقتصاد الطقسكتلة هوائية حارة نسبياً تؤثر على الأردن يومي الجمعة والسبت - فيديو
حالة الطقس في الأردن نهاية الأسبوع
ارتفاع على درجات الحرارة الأربعاء والخميس وطقس لطيف في أغلب مناطق الأردن
المزيد من الطقس كاريكاتيرموقع أخباري أردني تابع لقناة رؤيا الفضائية ينقل لكم الأخبار المحلية الأردنية وأخبار فلسطين وأبرز الأخبار العربية والدولية.
اتصل بنامكاتب رؤيا في عمّان، الأردن، أم الحيران، مبنى المدينة الاعلامية، شارع الصخرة المشرفة بجانب مبنى الاذاعة والتلفزيون
هاتف رقم:0096264206419
فاكس رقم: 0096264206524
صندوق البريد: 961401 عمّان-الأردن 11196
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: المستشفى المیدانی الأردنی للحد من البطالة التعلیم العالی تعلن عن منح مهم من
إقرأ أيضاً:
بسلام آمنين
آمنة عيسى الحربي
بتوجيهات من خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وولي عهده صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان ( حفظهما الله ونصرهما وأيدهما)، وبقيادة حكيمة ورشيدة، أولت الدولة السعودية اهتماماً منقطع النظير بموسم حج هذا العام 1446 للهجرة.
وجنّدت الدولة كافة الإمكانيات والطاقات والوزارات والأجهزة الأمنية وقطاعات الصحة وقطاعات أخرى، وذلك من أجل خدمة ضيوف الرحمن والحجاج الذين أتوا من كل فج عميق.
“وأذن في الناس بالحج يأتوك رجالاً وعلى كل ضامر يأتين من كل فج عميق”
ولاشك أنه الموسم الأعظم والمقدس لدى كافة المسلمين، ومن هنا تكاتفت كل الجهود بوجود قيادتنا المعطاءة، وشعب عظيم لخدمة الحجاج على الوجه الأكمل.
نحن أشهر من علم ، نحن خدام الحرم. يقول النبي “صلى الله عليه وسلم”:
((من حج فلم يرفث ولم يفسق خرج من ذنوبه كيوم ولدته أمه)).
وعلى صعيد الراحة والطمأنية والأمن، كانت الدولة حريصةً على أمن الحجاج أجمعين، فجاء تنظيم ( لاحج بلا تصريح) ليواكب الخطة المرسومة في تنظيم الحشود وملايين الحجاج؛ ولذلك لايمكن أن تقدم أي دولةً في العالم مثل ما قدمته دولتنا المباركة من توسعة للحرم، ومن خدمات طبية وإنسانية يشهد بها القاصي والداني؛ ولاينكرها سوى الجاحد الحقود؛ وأصحاب الفتن وجماعات الشر والإرهاب.
ولعل الجميع شاهد من خلال التغطيات الإعلامية كيف يتم استقبال الحجاج بالورود في مشهد رائع لن تجد له في العالم مثيلاً.
وشرفنا أولئك الشباب السعودي من الذكور والبنات الذين يقدمون الخدمات
للحجاج وبلغات العالم كله، إضافةً إلى قدرتهم على استخدام أحدث التقنيات والأجهزة والتطبيقات الحديثة، مما يسهل مناسك الحج بكل يسر وسلام وطمأنينة وأمن.
شكراً لقيادة دولتنا العظمى على هذا العطاء، وعلى خدماتها الجليلة لضيوف الرحمن وتحمل تكاليف حجاج من فلسطين ودول أخرى في دعم ديني وإنساني لايقوم به إلا من اختارهم الله لخدمة بيته ومقدساته.