إستاد هيئة قناة السويس يستقبل بطولة حوض البحر المتوسط لألعاب القوى
تاريخ النشر: 16th, May 2024 GMT
أعلن الاتحاد المصري لألعاب القوى، برئاسة الدكتور سيف شاهين، عن شعار بطولة البحر المتوسط لألعاب القوى، التي ستقام على إستاد هيئة قناة السويس بالإسماعيلية يومي 18 و19 مايو الجاري.
وأكد الدكتور أحمد حمزة خليفة نائب رئيس مجلس إدارة الاتحاد المصري لألعاب القوى، ورئيس الوفد المصري لبطولة حوض البحر المتوسط تحت سن 23، أن البطولة تعتبر بطولة نصف العالم وتضم دول من أوروبا وآسيا وأفريقيا وهي الدول المطلة على البحر الأبيض المتوسط.
وأضاف أحمد حمزة خليفة نائب رئيس مجلس إدارة الاتحاد المصري لألعاب القوى، أن الدول المشاركة في البطولة تتميز بالقوة والتقارب والخبرة والاهتمام بالرياضة وتطويرها.
وأشار مجدي عبد البديع، عضو مجلس الإدارة، إلى أن الاتحاد المصري ينظم بطولة البحر المتوسط تحت 23 عام لأول مرة والتي تشهد مشاركة 13 دولة هم مصر، البوسنة والهرسك، لبنان، سان مارينو، كوسوفو، مالطا، فرنسا، البرتغال، سلوفانيا - اليونان، تركيا، كرواتيا، وقبرص.
وتشهد الفترة الحالية استعدادات مكثفة من الاتحاد المصري لألعاب القوى لاستقبال الوفود والبعثات المشاركة في بطولة البحر المتوسط لألعاب القوى تحت 23 عام.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الإسماعيلية هيئة قناة السويس الاتحاد المصري لألعاب القوى إستاد هيئة قناة السويس الاتحاد المصری لألعاب القوى البحر المتوسط
إقرأ أيضاً:
الاتحاد الأوروبي: نريد المشاركة بالسلطة الانتقالية في غزة
أعلنت مسؤولة السياسة الخارجية في الاتحاد الأوروبي كايا كالاس، الإثنين، أن التكتل يرغب في المشاركة بالسلطة الانتقالية في غزة، المدرجة ضمن خطة الرئيس الأميركي دونالد ترامب، لوضع حد للحرب في القطاع.
وقالت كالاس ردا على سؤال عما إذا كان الاتحاد راغبا في المشاركة في "مجلس السلام" الذي سيرأسه ترامب: "نعم، نعتقد أن لأوروبا دورا كبيرا".
وأكدت كالاس "استعداد الاتحاد لأن يكون جزءا من المجلس الذي اقترحته خطة ترامب".
وتدعو خطة ترامب لإنهاء حرب غزة ووضع خطة للتنمية الاقتصادية وإعادة الإعمار، حيث جاء في الخطوط العريضة للخطة أن "العديد من المقترحات الاستثمارية المدروسة تمت صياغتها بالفعل".
وحسب الخطة، يتألف "مجلس سلام" من المشرفين الدوليين بقيادة ترامب نفسه، ويضم رئيس الوزراء البريطاني الأسبق توني بلير.
وتنص الخطة على أن يحكم القطاع لجنة انتقالية "تكنوقراط غير سياسية" مؤلفة من فلسطينيين وخبراء دوليين، يشرف عليها "مجلس السلام"، حيث ستضع هذه المجموعة إطار العمل وتتولى تمويل إعادة تطوير غزة إلى أن تخضع السلطة الفلسطينية لإصلاحات كبيرة.
وسيتم وضع خطة ترامب للتنمية الاقتصادية لإعادة إعمار غزة من خلال تشكيل لجنة من الخبراء "الذين ساعدوا في إقامة بعض المدن المعجزة الحديثة المزدهرة في الشرق الأوسط".