بالصور.. الموت يفجع الفنان عبدالاله رشيد في أعز الناس إلى قلبه
تاريخ النشر: 17th, May 2024 GMT
أخبارنا المغربية - عبدالاله بوسحابة
بكلمات مؤثرة، تقاسم الفنان المغربي الشاب "عبدالاله رشيد"، مع متابعيه، خبر وفاة والده الذي فارق الحياة عشية أمس الأربعاء، بمدينة الدار البيضاء.
وارتباطا بالموضوع، نشر بطل مسلسل "رضاة الوالدة" تدوينة عبر حسابه الخاص على "إنستغرام"، جاء فيها: "بقلب حزين مكسور نودع الرجل الطيب الشريف مولاي عبد الرحمان راشيد"، قبل أن يتابع قائلا: "أبي في ذمة الله، إنا لله وإنا إليه راجعون".
عقب ذلك، تلقى الممثل الشاب سيلا من رسائل التعازي والمواساة، سواء عبر حسابه على "إنستغرام" أو على شكل تدوينات نشرها عدد من زملائه في درب الفن، سألوا لوالده الرحمة والمغفرة، وله ولأسرته وذويه الصبر والسلوان في هذا المصاب الجلل.
المصدر: أخبارنا
إقرأ أيضاً:
الموت يغيب الفنان اللبناني زياد الرحباني
متابعات – تاق برس- توفي الفنان اللبناني زياد الرحباني عن عمر ناهز 69 عامًا، بعد صراع مع المرض. وقد نعاه لبنان الرسمي والفني والشعبي، حيث أعرب رئيس الجمهورية العماد جوزف عون عن ألمه لغياب الفنان الكبير زياد الرحباني، الذي غيّبه الموت بعد مسيرة فنية استثنائية تركت بصمتها العميقة في وجداننا الثقافي.
*ردود الفعل على وفاته*
من جانبه، قدّم رئيس الحكومة نواف سلام تعازيه لعائلة الرحباني، واصفًا زياد الرحباني بأنه فنان مبدع استثنائي وصوت حرّ ظلّ وفيًّا لقيم العدالة والكرامة. وأضاف أن زياد جسّد التزامًا عميقًا بقضايا الإنسان والوطن، وقال ما لم يجرؤ كثيرون على قوله، ولامس آمال اللبنانيين وآلامهم على مدى عقود.
*تعليق وزير الثقافة*
وزير الثقافة غسان سلامة كتب عبر حسابه على منصة “إكس” أنهم كانوا يخافون من هذا اليوم، لأنهم كانوا يعلمون تفاقم حالة زياد الصحية وتضاؤل رغبته في المعالجة. وقال “رحم الله رحبانيًا مبدعًا سنبكيه، بينما نردد أغنيات له لن تموت”.
*تعليق كارمن لبّس*
الممثلة اللبنانية كارمن لبّس، التي ارتبطت بعلاقة مع زياد الرحباني، نشرت تغريدة تنعى فيها زياد، وكتبت “ليش هيك؟ حاسة كل شي راح… حاسة فضي لبنان”.
*من هو زياد الرحباني؟*
زياد الرحباني هو نجل السيدة فيروز والموسيقار الراحل عاصي الرحباني، وتميّز كأحد أبرز المبدعين اللبنانيين في الموسيقى والمسرح، إلى جانب كونه كاتبًا مسرحيًا، وملحنًا، وناقدًا سياسيًا، ومعلقًا إذاعيًا، وصحافيًا لامعًا.
*أعماله الفنية*
من أبرز أعماله مسرحيات “سهرية”، “نزل السرور”، “حاجة فاشلة”، “بالنسبة لبكرا شو؟”، “فيلم أمريكي طويل”، “لولا فسحة الأمل”، “بخصوص الكرامة والشعب العنيد” وغيرها. وقد ترك زياد الرحباني بصمة كبيرة في الثقافة اللبنانية والعربية، وستبقى أعماله الفنية خالدة في ذاكرة اللبنانيين والعرب.
رحيل الرحبانيزياد الرحبانيفيروز