«مركز مكافحة الأمراض» يجري «تدريبا متخصصا» لكادر «مستشفى الجديدة»
تاريخ النشر: 19th, May 2024 GMT
اختتم المركز الوطني لمكافحة الأمراض، “التدريب المتخصص داخل مستشفى الجديدة التابع لوزارة العدل بالعاصمة طرابلس، واستهدف كل العاملين بالمستشفى”.
وذكر المركز الوطني، “أن التدريب استمر على مدى خمسة أيام، على ثلاث مراحل هي: الأطباء والعناصر الطبية المساعدة، الإداريين، العناصر الأمنية بالنقطة الأمنية بمستشفى الجديدة”.
وأشار إلى أن “التدريب تركز حول المعرفة المتعلقة بفيروس العوز المناعي البشري (الإيدز)، والتهاب الكبد الفيروسي، والتعريف بالإجراءات الوقائية قبل وبعد التعرض للعدوى، والتعريف بمفهوم المشورة وأهمية تقديمها، والإشارة إلى مفهوم الوصم والتمييز، والتعريف بحقوق حاملي الفيروس والحصول على الخدمات الصحية الكاملة”.
يذكر أن التدريب المتخصص يأتي استكمالا لسلسلة التدريبات المتخصصة، بهدف رفع كفاءة العناصر الطبية والطبية المساعدة، ومقدمي الخدمة داخل المؤسسات الصحية.
المصدر: عين ليبيا
كلمات دلالية: المركز الوطني لمكافحة الأمراض المركز الوطني لمكافحة الأمراض ليبيا مكافحة الأمراض
إقرأ أيضاً:
رئيس المركز الإعلامي للدراسات والبحوث يناشد ولي عهد السعودية استمرار دعم مستشفى الأمير محمد بن سلمان في اليمن
انضم إلى قناتنا على واتساب
شمسان بوست / خاص:
ناشد الأستاذ عوض المجعلي، رئيس المركز الإعلامي للدراسات والبحوث في المنطقة الوسطى والخبير في المجال الإنساني، صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان، ولي عهد خادم الحرمين الشريفين، بضرورة استمرار الدعم لمستشفى الأمير محمد بن سلمان، الذي تكفلت حكومة المملكة العربية السعودية ببنائه وإعادة تأهيله وتشغيله لخدمة الشعب اليمني.
وأكد المجعلي أن المستشفى قدم خلال السنوات الماضية خدمات صحية متميزة في مختلف الأقسام، شملت إجراء العمليات الجراحية، وتوفير الأدوية المجانية، وتأهيل وتدريب الكوادر الطبية، إضافة إلى إقامة المخيمات الطبية المتخصصة. كما بلغ الدعم ذروته بإنشاء مركز القلب الأول في المناطق الجنوبية والشرقية، الذي يستقبل يومياً مئات المرضى لإجراء الفحوصات والعمليات الدقيقة مثل القسطرة التشخيصية والعلاجية، إلى جانب استضافة مخيمات للعمليات النادرة، ما أسهم في نقل الخبرات الطبية من الوفود الزائرة إلى الكادر المحلي.
وأشار المجعلي إلى أن استمرار الدعم السخي من سمو ولي العهد يشكل عبئًا ثقيلاً يخفف كثيرًا على المواطنين البسطاء الذين لا يستطيعون تحمل تكاليف الخدمات الطبية المتقدمة في المستشفيات الخاصة. وأضاف أن مستشفى الأمير محمد بن سلمان أصبح رمزاً للتميز والجودة والكفاءة، ودليلاً واضحاً على اهتمام المملكة العربية السعودية كشريك أساسي في دعم القطاع الصحي اليمني.
وأضاف: “هذا الصرح الطبي، الذي شيدته المملكة كهدية كريمة للشعب اليمني، جنى ثماره مئات الآلاف من المرضى من خلال المعاينات المجانية، والعمليات الطبية، وتوفير الأدوية بشكل مجاني، كما أصبح نموذجاً يحتذى به في النظام والتنظيم والإشراف، بفضل الكوادر المؤهلة والمدربة التي وفرتها المملكة.”
وختم المجعلي مناشدته قائلاً: “فيا صاحب الأيادي البيضاء والقلب الرحيم، كم من يدٍ تدعو لكم بدعم هذا الصرح الصحي ليستمر في تقديم خدماته المتميزة كما تميزتم أنتم، لأنه يحمل اسمكم الكريم ويعبر عن عمق الروابط الإنسانية بين شعبينا. لكم ألف تحية من القلب، ومستشفى الأمير محمد بن سلمان في انتظار دعمكم الكريم.”