حققت النجمة اللبنانية إليسا نجاحًا كبيرًا بعد طرحها ألبوم "أنا سكتين" عبر موقع الفيديوهات الشهير “يوتيوب” والمنصات الموسيقية المختلفة، وفي نفس السياق حقق أغنية "أنا سكتين" والتي تحمل نفس اسم الألبوم أكثر من مليون ونصف مشاهدة. 

 

 

مما جعلها أن تكون الأغنية الأكثر تداولًا واستماعًا في الوطن العربي، وقد وصف الجمهور الأغنية بأنها تعبر عن مشاعر الفتيات، والأغنية من كلمات نادر عبدالله، ألحان تامر عاشور، توزيع أحمد إبراهيم.

 

 

 

كلمات أغنية "أنا سكتين": 

 

ويقول مقطع من الأغنية:" تسمحلي أقدم نفسي ليك من غير زواق، من غير غموض من غير مبالغة أو ادعاء، أنا ممكن أبقى فرحة على صورة لقا، أو صدمة مش محتملة على صورة فراق

 

 

دا مش انفصام شخصية دي مزايا وعيوب، فياريت تشوفني صح وأنا قدام عينيك، لو ناوي خير هدخل عشان خاطرك حروب، مش ناوي يبقى طبيعي هتمرد عليك، أنا باختصار وفي كلمتين، أنا سكتين". 

 

 

 

تفاصيل ألبوم إليسا:

 

 

ويضم الألبوم الجديد أنا سكتين، 12 أغنية منها أغنية «انا بتمايل»، والذي سبق وأن طرحتها إليسا بشكل منفرد منذ أشهر عبر قناتها الرسمية بموقع الفيديوهات الشهير "يوتيوب".

 

 

وكتبت إليسا رسالة لجمهورها، عبر حسابها على تويتر، قائلة: "لقد كان هذا الألبوم بمثابة عمل حب والتغلب على تحديات لا حصر لها على طول الطريق قبل طرحه، كل ما كنت أتمناه أن أشارككم فرحتى بالألبوم لنحتفل معا".

 

 

وأضافت: "الألبوم ميخصنيش أنا لوحدى بس لكن يخص كل روح اشتغلت من قلبها وبجهد فى الألبوم، ولكل معجب أنتظره بصبر، فى النهاية الأشياء الجيدة تأتى لأولئك الذين ينتظرون، أخيرا ألبومى نزل ومتوفر على كل المنصات الموسيقية".

 

 

 

ويذكر أن شهد ألبوم النجمة إليسا عدة أزمات منذ العام السابق، حيث كان من المقرر أن يتم طرحه فى نهاية عام 2022، عقب انتهاء كأس العالم، لكنها واجهت أزمات مع شركة التوزيع وغيرها من المشاكل، لتستقر على طرحه فى شهر أكتوبر الماضى، لكن لم تسنح لها الفرصة بعد تعرض غزة لهجمات غاشمة من جيش الاحتلال الصهيونى لتقرر تأجيله مرة أخرى لحين استقرار الأوضاع.

 

 

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: اليسا أغنية أنا سكتين كلمات أغنية أنا سكتين تفاصيل ألبوم اليسا تامر عاشور أنا سکتین

إقرأ أيضاً:

هل توقعت الدول العربية هذا التصعيد .. موقف يمني جديد يختلف عن مواقفه السابقة تجاه غزة وهذه تفاصيله

في خضم تصعيد العدو الإسرائيلي المستمر على قطاع غزة، يستمر الشعب اليمني في خروجه الحاشد بمسيرات مليونية في كل الساحات مؤكدين على ثبات الموقف ومواجهة التصعيد بالتصعيد ، وتحت شعار ’’ثباتًا مع غزة وفلسطين .. ورفضًا لصفقات الخداع والخيانة’’، خرج اليمنيون ليؤكدوا رسميًا وشعبيًا موقفهم الداعم لغزة وللقضية الفلسطينية، ورافضين أي محاولات للتطبيع أو التسوية المجانية على حساب دماء الشعب الفلسطيني.

يمانيون / خاص

 

جاء البيان الصادر عن هذه المسيرات ليوجه مجموعة من الرسائل السياسية والميدانية، وفي مقدمتها تأكيد الموقف الديني والمبدئي تجاه فلسطين، حيث شدد البيان على أن دعم الشعب الفلسطيني ومقاومته واجب لا يقبل المساومة، وأن التراجع عنه يُعد خيانة يُخشى أن تُسجل في “قوائم المتخاذلين” أمام الله والتاريخ.

وأبدى المشاركون دعمهم الكامل لقرار ’’تفعيل المرحلة الرابعة’’ من العمليات العسكرية التي تنفذها القوات المسلحة اليمنية ضد الشركات والسفن المرتبطة بالكيان الصهيوني، مؤكدين أن الجهاد الحقيقي والفعلي، هو وحده الكفيل بتغيير واقع غزة.

وانتقد البيان بشدة الاكتفاء بالبيانات والإدانات الخالية من الجدية، معتبراً أنها لا تنقذ مظلوماً ولا تطعم جائعاً، ما يعكس مزاجاً عاماً يائسًا من النخبوية السياسية العربية التقليدية.

كما نبّه البيان إلى خطورة محاولات زعزعة الجبهة الداخلية اليمنية عبر إثارة الفتن والفوضى، معتبرًا أن أي محاولات لإضعاف الموقف الوطني تصبّ مباشرة في مصلحة العدوين “الأمريكي والإسرائيلي”.

و أُعلن في البيان أن الشعب اليمني في أعلى درجات الجاهزية، بملايين من المجاهدين، تحسبًا لأي مؤامرة أو خيانة، في تعبير واضح عن التعبئة الشعبية الشاملة وربطها بشكل مباشر بميدان المواجهة الإقليمي.

واختُتم البيان بدعوة كل الجهات الرسمية والشعبية إلى الاستنفار والتعبئة، والاستعانة بالله كمرجعية دينية وسياسية في معركة يرونها وجودية.

تجاوزت الرسائل إطار الدعم المعنوي لتدخل في صلب المواجهة الإقليمية، عبر دعم الأعمال العسكرية وتحديد الأهداف الاقتصادية المرتبطة بالاحتلال.

كما أن الإلتزام الديني هو الركيزة الأولى للثبات على الموقف السياسي والعسكري، تأكيداً بأن القضية الفلسطينية ليست فقط قضية سياسية بل عقيدة دينية لا تحتمل التخاذل.

يمثل هذا البيان تطورًا نوعيًا في الموقف اليمني، حيث يجمع بين التصعيد العسكري والدعوة إلى التعبئة الشعبية، مع تحميل شديد اللهجة للنظام العربي الرسمي، في ظل استمرار العدوان على غزة، وأن اليمن من موقعه الجغرافي والسياسي يعزز حضوره كطرف فاعل في المعادلة الإقليمية، لا كمجرد داعم معنوي، بل كقوة تُعلن استعدادها للانخراط في صراع طويل الأمد، دفاعًا عن فلسطين، ورفضًا للتطبيع والخيانة.

# إسرائيل# التطبيع#الاحتلال الإسرائيلي#طوفان الأقصىأنصار اللهغزةمسيرات مليونيةميدان السبعين

مقالات مشابهة

  • مستقبل وطن: إقبال كبير في ثاني أيام انتخابات الشيوخ بعدد من الدول العربية
  • مصطفى حدوتة: عندي اكتفاء هي أحلى أغنية في ألبوم أصالة وأكثرها تميزا
  • بعد زلزال روسيا الأخير.. هل تؤثر موجات التسونامي على المنطقة العربية؟
  • هل توقعت الدول العربية هذا التصعيد .. موقف يمني جديد يختلف عن مواقفه السابقة تجاه غزة وهذه تفاصيله
  • شبكة بريكس: الإمارات تتصدر قائمة الدول الأكثر استيرادا من زيمبابوي خلال يونيو الماضي
  • محلل سياسي: المبادرة السعودية لحل الدولتين حظيت بتأييد الدول العربية والغربية
  • وزير الخارجية يقيم مأدبة عشاء لسفراء الدول العربية المعتمدين لدى موسكو
  • كارمن سليمان تطرح رابع أغاني ألبومها صعبتها على اللى بعدي
  • العراق يتذيل قائمة الدول العربية بأعلى نسبة ضريبة الدخل خلال عام
  • السودان يرد على الجامعة العربية