7 معلومات عن ابنة شريهان.. معجزة ربانية سبب تسميتها «تالية القرآن الكريم» هن
تاريخ النشر: 2nd, August 2023 GMT
هن، 7 معلومات عن ابنة شريهان معجزة ربانية سبب تسميتها تالية القرآن الكريم،علاقات و مجتمع مجموعة مختلفة من الصور، شاركتها الفنانة .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر 7 معلومات عن ابنة شريهان.. معجزة ربانية سبب تسميتها «تالية القرآن الكريم»، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
علاقات و مجتمع
مجموعة مختلفة من الصور، شاركتها الفنانة شريهان، مع متابعي حسابها الرسمي على تطبيق تبادل الصور والفيديوهات «إنستجرام»، اختفالا بعيد ميلاد ابنتها «تالية القرآن الكريم» الـ14، مكتفية بتدوين تعليق بسيط «بحبك»، وتفاعل معها المتابعين بالتهنئة بعيد الميلاد.
وعادة ما تستغل «شريهان» الفرص للتعبير عن حبها لابنتيها «لولوة» و«تالية القرآن الكريم»، خاصة الأخيرة التي كان لولادتها معجزة ربانية، بعدما حذر الأطباء الفنان من استحالة الإنجاب مرة أخرى، خوفًا من انتشار الأورام الخبيثة في جسدها.
ونستعرض أبرز المعلومات عن تالية القرآن الكريم ابنة الفنانة شريهان، التي ولدت بمعجزة ربانية.
من هي تالية القرآن الكريم؟- هي ابنة الفنانة شريهان من زوجها رجل الأعمال الأردني علاء الخواجة.
- تعد الابنة الصغرى للفنانة بعد شقيقتها «لولوة».
- تحمل الجنسية الأردنية.
- احتفلت بعيد ميلادها الـ14.
- حرصت شريهان على إبعادها عن وسائل الإعلام لفترة طويلة، إذ لم تنشر صورها عبر «السوشيال ميديا».
- بحسب ما نشرته الأم عبر «إنستجرام»، فإن «تالية القرآن الكريم» كانت أمنية شقيقتها الكبرى «لولوة»، حين بلغت عامها الثامن: «قالت لي أريد أخت تلعب معي وألعب معها قُلت لها أتمنى».
- وصف الأطباء ولادة «تالية القرآن الكريم» بالمعجزة الربانية، وورت «شريهان» التفاصيل عبر حسابها على «إنستجرام»: «كُنتي حلم وأُمنيَة تمنتها عَلَيَّ شقيقتك لولوة وهي في سن الثامنة وحتى العشر سنوات، قالت لي أريد أخت تلعب معي وألعب معها، قُلت لها أتمنى، وحسم الأطباء الأمر بكلمة مستحيل.. وفي نفس العام، ديسمبر 2008، ذهبت لأداء فريضتي الحج وأنا في خيمتي طلبتك من ربي وقرأت سورة مريم، وقُلت لربي سأسميها مريم أو تالية القرآن الكريم، فأهداني ربي هديته، لأن معه لا شيء مستحيل وكُنتي دعوتي المستجابة».
وتابعت «شريهان» في راويتها: «أبلغت أطبائي فقالوا لي لا يمكن واستحالة، الحمل يجعل المرض نشط وأشرس في انتشاره ومستحيل، ولكي الحق في الاختيار، واختاري بين أمرين تربية ومراعاة لولوة أو إهدائها أخ أو أخت.. فاخترت هدية ربي وقلت لهم هو يعلم وأنتم لا تعلمون، الهدية لا تُرَد فما بالكم إن كانت من الرحمن الرحيم، وقال لكِ كوني فَكُنتِ دعوتي المستجابة رغم إستحالة كل شيء.. كل شيء».
70.39.246.37
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل 7 معلومات عن ابنة شريهان.. معجزة ربانية سبب تسميتها «تالية القرآن الكريم» وتم نقلها من أخبار الوطن نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
محمد عبد الجواد يكتب: فسيكفيكهم الله
منذ بدء الخليقة، شرّف الله مصر بأنها حائط الصد الأول للمنطقة ومقبرة الغزاة والمتربصين بدءا من الحيثيين والهكسوس والمغول والحملات الصليبية والحملة الفرنسية والإنجليز والعدوان الثلاثي وأخيرا إسرائيل، التي تلقنت درسا عام 1973 لم تنسه حتى اليوم ومازال كابوسا يطارد قادتها وشعبها في اليقظة والمنام.
مصر الأرض التي كرمها الله من فوق سبع سماوات ومشي على أرضها عدد كبير من الأنبياء منهم يوسف ويعقوب وموسى وعيسى، ودفن في أرضها عدد كبير من الصحابة في البهنسا بالمنيا والشهداء بالمنوفية واحتضنت آل البيت بعدما تآمر عليهم ملوك بني أمية فكانت لهم الملاذ الآمن من البطش والظلم والطغيان، فدعوا لها بإخلاص أن يحفظها الله، لذلك كانت طوال تاريخها سلة غذاء العالم في أوقات القحط والجوع.
مصر كنانة الله في أرضه ذُكرت في القرآن 5 مرات تصريحا وأكثر من 30 مرة تلميحا، ستظل محفوظة ومؤيدة وواحة للأمن والأمان، لذلك قال نبي الله يوسف ((ادخلوا مصر إن شاء الله آمنين))، وقال كليم الله موسى ((اهبطوا مصرا فإن لكم ما سألتم)) .
وستظل مصر رمانة الميزان في الشرق الأوسط والبوصلة التي توجه العالم الحائر في زمن التخبط والنور الذي يهدي الجميع في الظلام مهما تعرضت للمكائد والمؤامرات، لذا تخرج من كل كبوة تواجهها منتصرة بفضل الله وكرمه.
مصر التي حاولت قوى الشر إسقاطها والتحكم في مقدراتها بعد ثورة عام 2011 نجحت في الصمود في وجه الجميع وخرجت منتصرة مهما أثخنتها جراح الغدر من القريب قبل الغريب وضربت جحافل الإرهاب في مقتل وطهرت أرضها من دنسهم في سيناء والصحراء الغربية ودفعت في سبيل ذلك الكثير من دماء أبنائها الذكية.
ولم تتوقف كتائب الشهداء ولم ينجح المتآمرون في جر شعبها إلى التناحر والانقسام ووقف الجميع صفا واحدا للدفاع عن الأرض والعرض ورفع علم بلدهم خفاقا إلى عنان السماء رغم المشاكل والأزمات الاقتصادية الخانقة التي أنهكت الشعب وتركت ندبات غائرة على وجهه وداخل روحه، لكنه بقي صامدا يدافع عن بلده في أحلك الظروف ولم يتخل عن وطنه رغم معاناته المريرة.
مصر التي راهن الجميع على سقوطها بإشعال الأزمات الاقتصادية أبت السقوط لأنها مؤيدة من الله إكراما لمن فيها من الغلابة والطيبين فلجأ المتربصون إلى سلاح آخر وهو افتعال الأزمات وإشعال الفوضى على حدودها.. ففي الغرب صراع شرس بين القبائل والمرتزقة داخل ليبيا ومن الجنوب الحرب الأهلية بين الجيش السوداني وميليشيا الدعم السريع، ومن الشرق تأجيج نار حرب الإبادة على غزة لإجبار أهلها على الفرار إلى سيناء لتنفيذ مخطط التهجير القذر. ويضاف إلى ذلك المواقف العربية المتخاذلة التي تظهر عكس ما تبطن وتمد يد العون للغرب وتضحي بالمصالح القومية العربية وحولتها إلى شعارات لدرجة أن الملوك والأمراء والرؤساء العرب يهرولون إلى أمريكا وأوروبا بسبب وبدون سبب ويتكاسلون عن المشاركة في القمة العربية التي من المفروض أن تناقش مستقبل ومصالح العرب في عالم ليس للضعيف فيه مكان ويزيدون الطين بلة بمنح تريليونات الدولارات للرئيس الأمريكي دونالد ترامب ويغدقون عليه الهدايا في الوقت الذي يبخلون فيه على أهل غزة ويرفضون مساعدة المنكوبين من أبناء جلدتهم بل ويتآمرون عليهم مع أعدائهم بلا خجل أو حياء ويظهرون في الأوقات الصعبة للعرب وكأنهم أموات على قيد الحياة ولا يعنيهم سوى تأمين كراسي حكمهم المهترئة التى نخرها سوس الظلم والإهانة والمهانة والنطاعة وحماية أموالهم التي كدسوها في بنوك الغرب بعد أن حرموا منها شعوبهم وضيقوا عليهم.
وفي كل مرة تثبت لهم مصر أنها تمرض ولا تموت وتخرج من كل محنة تتعرض لها أقوى مما كانت بفضل عناية ورعاية الله لها ولكنهم لا يستوعبون الدروس أبدا، لكنها تقول للجميع أنا الدليل الذي يقود الجميع مهما واجهت من مشاكل وتعرضت لمحن ومؤامرات تطبيقا لنص الآية الكريمة: ((فسيكفيكهم الله وهو السميع العليم)).
مصر ستظل إلى يوم الدين حصن العرب وبوصلة الشرق الأوسط وحاضنة الجميع بلا مقابل، لأن هذا قدرها الذي شرفها الله به ويكفي أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال لأصحابه (( إذا فتح الله لكم مصر فاتخذوا منها جيشا فإنهم خير أجناد الأرض وهم في رباط إلى يوم الدين)) فمصر هي الدولة الوحيدة التي لا فرق فيها بين المسلم والمسيحي ويحتفل فيها المسيحي برمضان والأعياد الدينية ويحتفل فيها المسلمون بعيدي الميلاد والقيامة ولم تعرف العنصرية إليها سبيلا، بشكل عام اذا استثنينا بعض الموتورين دعاة الفتنة الذين يحاولون شق الصف وإشعال نار الفرقة لكن خابت مساعيهم وذهبت أدراج الرياح، لأنها كما قال الشيخ محمد متولي الشعراوي هي التي صدرت الإسلام وعلمت القرآن للبلد التي نزل فيه القرآن.
ورغم كل المحاولات والجهود التي تبذل لإضعاف مصر فإنها ستبقى قوية وعزيزة وعصية على الكسر والتطويع والاحتواء لأن من يحفظها ويرعاها هو الله وليس لأحد فضل في ذلك، لأن الله يسخر له من يخدمها ومن يريد كسرها يكسره ويقصمه الله مهما كانت قوته وجبروته، لأنها مصر قلب العالم بلد القرآن وقراء القرآن وستظل عامرة مهما تعرضت للمشاكل فهي البلد الوحيد في العالم الذي يستضيف 10 ملايين لاجئ وليس بها مخيمات والجميع يعيش حياته كأنه مواطن، لأن الله شرفها ذلك وأراد لها أن تكون قبلة الجميع تطعم وتعلم وتعالج وهي مأوي المشردين وستبقى يد الله تسندها إذا مالت وترفعها إذا وقعت وسيجعل لها السيادة على الجميع مهما عصفت بها المشاكل وزادت أعداد المتربصين والكارهين شاء من شاء وأبى من أبى.