نازيو أوكرانيا بأوروبا.. أدوات واشنطن لإشعال حروب مع روسيا
تاريخ النشر: 22nd, May 2024 GMT
النازية في أوروبا بعد هزيمتها في الحرب العالمية الثانية على يد الجيش الأحمر وحلفائه الأوروبيين كانت إما عبارة عن خلايا نائمة وإما مسجونة داخل زنزانات محكمة الاقفال،
لكن يبدو أن أحدهم أيقظها، وفتح أبواب زنزاناتها خفية لتطل بوجهها القبيح مرة أخرى في أوروبا وأوكرانيا وتجلب معها ويلات القتل العنصري والحروب.
هذه الأسئلة نناقشها مع ضيفي الفيلسوف لوسيان سوريز المختص في الجماعات النازية في أوروبا وله فيها كتب آخرها تفق الرجل الأبيض.Your browser does not support audio tag.
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: أوروبا الحرب العالمية الثانية العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا النازية
إقرأ أيضاً:
روسيا تشنّ هجمات بمسيّرات على مناطق واسعة من أوكرانيا
واصل الجيش الروسي غاراته الجوية على أوكرانيا ليل السبت، فيما أصدر سلاح الجو الأوكراني تحذيرات من التعرض لهجمات بمسيرات في أجزاء واسعة من البلاد.
وسمعت أصوات المضادات الأرضية فوق العاصمة كييف، كما تم الإبلاغ عن انفجارات في مدينتي خاركيف ودنيبرو شرقي البلاد.
ومع ذلك، وفقا لمراقبين عسكريين، يبدو أن معظم المسيرات القتالية الروسية كانت تتجه غربا.
كما كان من المتوقع شن هجمات صاروخية من قاذفات استراتيجية كانت بالفعل في الجو ومن سفن حربية خلال الليل.
ويوم السبت، قال قائد الجيش الأوكراني أوليكساندر سيرسكي إن القوات تواجه هجوما جديدا يستهدف مدينة رئيسية على الجبهة الشرقية في الحرب مع روسيا، في حين قالت موسكو إنها تحقق تقدما في قطاع آخر أقصى الجنوب الغربي.
وأضاف سيرسكي في منشور على تليغرام السبت أن المنطقة المحيطة بكوستيانتينيفكا تشهد قتالا عنيفا.
وأوضح أن "العدو يتجه نحو كوستيانتينيفكا، لكنه لم يحقق شيئا وتكبد خسائر فادحة... يحاول المعتدي اختراق دفاعاتنا والتقدم على طول ثلاثة قطاعات للعمليات".
ووفقما قال متحدث باسم القوات الأوكرانية في الشرق لوكالة "يوكرينفورم" للأنباء فإن كوستيانتينيفكا ومدينة بوكروفسك إلى الغرب "هما الساحة الرئيسية للمعارك والطموحات الاستراتيجية للكرملين".
في غضون ذلك، قالت وزارة الدفاع الروسية في تقرير في وقت سابق من السبت إن قواتها سيطرت على بلدة تشيرفونا زيركا الواقعة إلى الجنوب الغربي، بالقرب من الحدود الإدارية لمنطقة دنيبروبيتروفسك.