«تعالى نشرب حاجة ساقعة».. سائق أوبر يتهم فتاتين باستدراجه: ضربوني وسرقوني (فيديو)
تاريخ النشر: 23rd, May 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تصدرت أزمات شركات النقل الذكي الساحة المصرية؛ الفترة الماضيى؛ إثر عدد من المشكلات أبرزها واقعتي فتاتين «الشروق والتجمع»؛ ولكن على غير العادة والأزمات المُثارة حول عمل شركات النقل الذكي في مصر، حرر سائق أوبر محضرًا رسميًا ضد فتاتين لم يتجاوز أعمارهم الـ 20عامًا يتهمهم باستدراجه والتعدي عليه بالضرب وسرقته.
وروى سائق الأوبر ويُدعى «أحمد» 25 عامًا في محضر رسمي بشرطة الجيزة تفاصيل الواقعة ضد فتاتين فأن قاما باستدراجه والتعدي عليه باستدراجه والتعدي عليه بالضرب وسرقة هاتفه المحمول.
وقال السائق: «طلبت فتاة توصيلة عبر تطبيق أوبر؛ ووافقت على الرحلة واستقلتا الفتاتين معي السيارة واتفقنا سويًا خلال الرحلة على تناول مشروب غازي بـ«كشك»؛ خلال تناول المشروب حضر شابين على معرفة بالفتاتين، وافتعلا معى مُشاجرة وسرقة الفتاتين هاتفي وفروا جميعًا».
التحريات الأمنية أكدت صحة الواقعة بتفريغ الكاميرات؛ وألقي القبض على المتهمين «سندس ورحمة» و«حميدو وإسلام»؛ واعترفوا باستدراج سائق أوبر وسرقة هاتفه والاعتداء عليه.
وكانت لجنة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات بالبرلمان، أصدرت توصيات لتنظيم عمل النقل الذكي مؤكدًا رصد أخطاء في كل شركات النقل الذكي بمصر؛ وكانت أبرز تلك التوصيات هي: «تحاليل دورية للعاملين كل 6 أشهر - إجراء تحليل عشوائي شهري بمعامل الصحة - تطوير التطبيقات والبرمجيات المستخدمة من الشركات - تقديم خدمات عالية الجودة وتلبية احتياجات المستخدمين - إعداد قاعدة بيانات موحدة وربط الشركات بوزارة النقل - تسهيل التواصل والتعامل السريع مع أية شكاوى أومشكلات - إضافة «زر الاستغاثة» في تطبيقات الشركات».
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: أوبر سرقة سائق أوبر فتاتان مصر تحرش اوبر اوبر مصر حبيبة الشماع النقل الذکی
إقرأ أيضاً:
الدعم السريع تسيطر على حقل هجليج للنفط والسلطات تغلق الحقل واجلاء الشركات الصينية والعاملين “فيديو”
متابعات تاق برس- سيطرت قوات الدعم السريع يوم الإثنين، على حقل هجليج أكبر حقل نفطي في البلاد يقع في إقليم كردفان، على الحدود مع جنوب السودان، بما في ذلك مقر قيادة اللواء 90 مشاة عقب انسحاب القوات المسلحة ليلًا تجنبًا لوقوع دمار في المنطقة، مع إجلاء العمال السودانيين والصينيين من الموقع النفطي.
واغلقت السلطات السودانية الحقل فيما أعلنت الشركات الصينية العاملة في الحقل الانسحاب من هجليج بعد سوء الأوضاع الأمنية .
وأعلنت قوات الدعم السريع، فس بيان سيطرتها على منطقة هجليج الاستراتيجية بولاية غرب كردفان.
وقالت، إن السيطرة على هجليج النفطية يشكل نقطة محورية لما تمثلة المنطقة من أهمية اقتصادية.
وأظهر مقطع فيديو عناصر الدعم السريع من داخل الحقل
https://www.tagpress.net/wp-content/uploads/2025/12/ssstwitter.com_1765194769963.mp4واكدت حماية وتأمين قواتها للمنشآت النفطية الحيوية بالمنطقة.
وقامت الفرق الفنية العاملة فيه بإغلاق الحقل وايقاف الإنتاج، وتم سحب العاملين بالحقل الى داخل دولة جنوب السودان”.
“كذلك أغلقت محطة المعالجة الواقعة قرب الحقل والتي يمر عليها بترول جنوب السودان المنتج في مناطق شرق مدينة بانتيو الجنوب سودانية”.
وحسب مصادر توغلت الدعم السريع نحو 22 كيلومترًا داخل دولة جنوب السودان بحثًا عن القوات المنسحبة، ووصلت إلى معسكر تابع لجيش جنوب السودان حيث استقبلهم أحد الضباط برتبة مقدم وأبلغهم بأنهم داخل أراضي جنوب السودان وطلب منهم العودة إلى الأراضي السودانية.
وكانت قيادة الفرقة 22 مشاة واللواء 89 مشاة واللواء 170 مدفعية وبعض الوحدات قد انسحبت من بابنوسة إلى هجليج بعد سقوط بابنوسة ظهرًا.
ووفق المصادر تصبح ولاية غرب كردفان كاملةً تحت سيطرة مليشيا الدعم السريع.
وحسب مصادر مطلعة أغلقت السلطات حقل هجليج النفطي في ولاية غرب كردفان بعد إجلاء جميع العاملين منه بسبب تدهور الوضع الأمني، إثر تهديدات أطلقتها قوات الدعم السريع.
وأفادت مصادر محلية موثوقة بأن الإجلاء جاء كإجراء احترازي بعد تزايد المخاطر الأمنية حول المنشآت النفطية، مما دفع السلطات المختصة إلى إصدار أمر بإيقاف العمليات بالكامل.
وأشارت المصادر نفسها إلى أن القرار جاء وسط مخاوف متزايدة من هجمات محتملة تستهدف البنية التحتية الحيوية للطاقة في المنطقة.
ويُعتبر حقل هجليج النفطي أحد أهم الأصول النفطية في السودان، ومن المتوقع أن يكون لأي تعطل في عملياته تداعيات اقتصادية كبيرة على السودان وجنوب السودان بشكل اكبر.
الدعم السريع تسيطر على حقل هجليجغرب كردفان