ماريتا الحلاني مفاجأة ألبوم فرقة “أدونيس”
تاريخ النشر: 24th, May 2024 GMT
متابعة بتجــرد: أطلقت الفرقة اللبنانية “أدونيس” أغنية جديدة بالتعاون مع النجمة اللبنانية ماريتا الحلاني، وتمّ تصوير العمل في العاصمة الفرنسية باريس بين الشوارع ومحطات المترو.
وحمل كليب أغنية “حفضل أغني” توقيع المخرج ايلي سلامة، من كلمات وألحان أنطوني أدونيس، المغني الرئيسي للفرقة، من توزيع عمر شومالي، وتمزج بين اللهجتين المصرية واللبنانية، في أول عمل مشترك يجمع بين أدونيس وماريتا.
ولعبت الحلاني في الكليب دور جاسوسة غامضة تلاحق أعضاء الفرقة.
وصرّحت الفرقة: “لطالما جذبَتنا هوية ماريتا الفنية، فهي تمتلك كاريزما غنائية خاصة بها، وحضوراً فيه الكثير من الهدوء والثقة، وكان التعاون معها في هذا العمل فرصة جميلة لتوسيع آفاقنا الموسيقية”.
أما ماريتا، فعلّقت: “أنا من معجبي فرقة أدونيس، وفرحت كثيراً بهذا التعاون الذي يمزج بين لونين موسيقيين مختلفين، وأعتقد أنّ الرؤيا الفنية التي انطلق منها هذا العمل تُرجمَت بنجاح في الأغنية كما في الفيديو كليب”.
ويتزامن إطلاق ديو “حفضل أغنّي” مع جولة أوروبية لفرقة “أدونيس”، كما تأتي الأغنية في مستهل رحلة ألبوم الفرقة الجديد، والمقرّر ظهوره للنور خلال الأشهر المقبلة، ويأتي بعد قرابة عام ونصف من صدور ألبومها السادس “حديث اللي”، والذي ضمّ في جعبته 9 أغنيات، من بينها “استثنائي” و “بس بحال”.
وتعقب الأغنية أصداء النجاح الجماهيري الذي لاقى “يوميات”، آخر إصدارات ماريتا الحلاني، التي تنشغل حالياً في تصوير أجدد تجاربها الدرامية في بطولة مسلسل جديد.
View this post on InstagramA post shared by MARITTA (@maritta)
main 2024-05-24 Bitajarodالمصدر: بتجرد
إقرأ أيضاً:
مشروع مسام يعلن عن كمية الألغام التي انتزعها في اليمن منذ انطلاقته وحتى نهاية يوليو المنصرم
أعلن مشروع "مسام" لنزع الألغام في اليمن، عن أعداد الألغام والعبوات والذخائر التي انتزعها منذ انطلاقته وحتى نهاية شهر يوليو المنصرم.
وذكر مدير المشروع، أسامة القصيبي، أن فرقه تمكنت منذ انطلاقته وحتى يوم 25 يوليو الماضي من نزع 507.588 مادة متفجرة، شملت ألغاماً وذخائر غير منفجرة وعبوات ناسفة.
وأوضح، أن المواد التي تم التعامل معها تضمنت 345554 ذخيرة غير منفجرة و8250 عبوة ناسفة، بالإضافة إلى 146.957 لغماً مضاداً للدبابات و6827 لغماً مضاداً للأفراد.
وأكد، أن هذه الجهود تأتي في إطار العمل الإنساني الذي ينفذه مشروع “مسام”، بهدف حماية الأرواح وإعادة الحياة إلى المناطق المتضررة من الألغام، التي تُعد من أكبر التهديدات التي تواجه المدنيين في اليمن.
وأشار إلى أن الفرق الهندسية التابعة للمشروع تمكنت منذ انطلاقه وحتى التاريخ نفسه من تطهير أكثر من 68.694.881 متراً مربعاً من الأراضي اليمنية، مؤكداً أن العمل مستمر لتأمين المزيد من المناطق، وفتح المجال أمام الزراعة، والسكن، والتنمية.