الترفيه السعودية تكشف عن خطوات ترخيص إدارة وتطوير المواهب الفنية والترفيهية sayidaty
تاريخ النشر: 2nd, August 2023 GMT
sayidaty، الترفيه السعودية تكشف عن خطوات ترخيص إدارة وتطوير المواهب الفنية والترفيهية،كشفت الهيئة العامة للترفيه، عبر حسابها الرسمي على منصة إكس تويتر سابقاً، عن خطوات .،عبر صحافة السعودية، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر الترفيه السعودية تكشف عن خطوات ترخيص إدارة وتطوير المواهب الفنية والترفيهية، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
كشفت الهيئة العامة للترفيه، عبر حسابها الرسمي على منصة إكس "تويتر سابقاً، عن خطوات ترخيص إدارة وتطوير المواهب الفنية والترفيهية من خلال بوابة الترفيه.
خطوات الترخيص- الدخول لبوابة الترفيه.
- ثم اختيار خدمة تراخيص.
- اختيار طلب ترخيص إدارة وتطوير المواهب الفنية والترفيهية.
- ثم تقديم المستندات المطلوبة.
- الموافقة على الشروط والأحكام.
المستندات المطلوبةوأوضحت الهيئة، في مقطع فيديو، نشرته على حسابها في منصة إكس "تويتر سابقاً"، أن المستندات المطلوبة للتقديم على ترخيص إدارة وتطوير المواهب الفنية والترفيهية، كالتالي:
- سجل تجاري ساري المفعول.
- تفويض مصدق من الغرفة التجارية.
- أو صورة الوكالة الشرعية وهوية المفوض.
إطلاق المعسكر التدريبي لبرنامج مسرعةوفي وقت سابق، أعلنت الهيئة العامة للترفيه، عن إطلاق المعسكر التدريبي لبرنامج مسرعة أعمال أنشطة الترفيه في نسخته الثانية لتمكين رواد الأعمال في القطاع والمساهمة في تحقيق مستهدفات برنامج جودة الحياة.
ويعد برنامج مسرعة أعمال أنشطة الترفيه، برنامجًا سريعًا مكثفًا لمدة 12 أسبوعًا يهدف إلى رفع الكفاءات المحلية وتمكين رواد الأعمال وأصحاب المشاريع الناشئة في مجال الترفيه بالمملكة العربية السعودية، حيث يتم من خلال البرنامج العمل على تسريع نمو المشاريع من خلال تقديم ورش العمل والإرشاد بالإضافة إلى ربطهم بشبكة واسعة من المستثمرين في القطاع الترفيهي.
أهداف البرنامجويستهدف برنامج مسرعة أعمال أنشطة الترفيه بنسخته الثانية عددًا من القطاعات في المملكة العربية السعودية في مقدمتها المدن والمراكز الترفيهية، والحلول التقنية لقطاع الترفيه، هذا بالإضافة إلى خدماته المساندة، وخدمات حجز التذاكر وتنظيم الفعاليات الترفيهية وإدارة الحشود، وكذلك تشغيل المرافق الترفيهية، وأيضاً إدارة وتطوير المواهب الفنية.
خدمات البرنامج تشمل الآتي:- مسرعات وحاضنات الترفيه المعسكرات التدريبية.
- اللقاءات التعريفية.
- الخدمات الاستشارية.
- الورش التدريبية التي تسهم في رفع كفاءة الاستثمار في قطاع الترفيه ومجالاته المتنوعة.
يمكنكم متابعة آخر الأخبار عبر حساب سيدتي على تويتر
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل الترفيه السعودية تكشف عن خطوات ترخيص إدارة وتطوير المواهب الفنية والترفيهية وتم نقلها من مجلة سيدتي نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
“التايمز” تكشف عن ملفات يعتزم الشرع طرحها خلال لقاء محتمل مع ترامب في السعودية
سوريا – أفادت صحيفة “التايمز” البريطانية إن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب قد يلتقي بالرئيس السوري أحمد الشرع، في للسعودية هذا الأسبوع، رغم وجود انقسام داخل فريق مستشاريه حول جدوى هذا اللقاء.
وحسب “التايمز” البريطانية، يضغط الشرع على الولايات المتحدة لرفع العقوبات من خلال تقديم تنازلات، مثل السماح للشركات الأمريكية باستغلال الموارد الطبيعية في صفقة معادن على غرار ما حدث في أوكرانيا، حتى أنه طرح إمكانية بناء برج ترامب في دمشق، العاصمة السورية، كجزء من عرضه على الرئيس الأمريكي، الذي من المتوقع أن يلتقي به ضمن مجموعة تضم الرئيس الفلسطيني محمود عباس، والرئيس اللبناني ميشال عون.
وفي حديثه في البيت الأبيض قبيل مغادرته إلى السعودية، قال ترامب إنه يدرس رفع العقوبات الأمريكية، التي تعود إلى نظام الأسد وتمنع سوريا من التجارة والخدمات المصرفية، لمنح البلاد “بداية جديدة”.
وتشمل أول زيارة خارجية مهمة لترامب يومين في الرياض قبل زيارة قطر والإمارات العربية المتحدة، مع إمكانية إضافية لزيارة تركيا يوم الخميس للانضمام إلى محادثات محتملة بين الرئيس الروسي فلاديمير بوتين وفلاديمير زيلينسكي.
وقال ترامب بشأن سوريا: “سيتعين علينا اتخاذ قرار بشأن العقوبات، والتي قد نرفعها قريبا”، على الرغم من أنه لم يؤكد الاجتماع (مع الشرع)، ورفض البيت الأبيض التعليق.
وصرح ترامب للصحفيين في البيت الأبيض بأنه “سيقوم بعمل” مع الرئيس التركي رجب طيب أردوغان بشأن سوريا، مضيفا: “أردوغان طلب رفع العقوبات عن سوريا وسننظر في ذلك من أجل منحها بداية جديدة”.
والتقى الشرع الأسبوع الماضي بالرئيس الفرنسي ماكرون، الذي حصل على إعفاء من حظر السفر الذي فرضته الأمم المتحدة لإجراء محادثات في باريس، واقترح رفعا تدريجيا لعقوبات الاتحاد الأوروبي شريطة التزام النظام الجديد بتعهداته بالشمولية والإصلاح.
وقد يعرض الشرع بدء محادثات بشأن الانضمام إلى “اتفاقيات إبراهيم” (اتفاقيات السلام مع إسرائيل)، وهي مجموعة من الاتفاقيات لتطبيع العلاقات بين الدول العربية وإسرائيل، والتي وقّعتها بالفعل الإمارات والبحرين، وفقا لما ذكرته مصادر أمنية لصحيفة “التايمز”.
وقد يكون مستعدا لإنشاء منطقة منزوعة السلاح أو السماح لإسرائيل بالاحتفاظ بوجود أمني في جنوب غرب سوريا، حيث أنشأت القوات الإسرائيلية منطقة عازلة بجوار مرتفعات الجولان، وهي منطقة احتلتها عام 1967. وقد اعترفت الولايات المتحدة في عهد ترامب بالسيادة الإسرائيلية على مرتفعات الجولان عام 2019.
ومن المفروض أن الشرع تحدث مع الأمير محمد بن سلمان، ولي العهد السعودي، بشأن اجتماع مع ترامب، أوردت “التايمز”.
ومع ذلك، يبدو أن هناك انقساما حول هذا الأمر بين كبار مستشاري ترامب. فتولسي غابارد، مديرة الاستخبارات الوطنية في إدارة ترامب، من بين أولئك الذين يُعتقد أنهم ما زالوا حذرين – إن لم يكونوا عدائيين – بشأن هذا اللقاء، وقد يحاولون منعه.
يذكر أن غابارد قامت بزيارة أحادية الجانب إلى سوريا عام 2016 عندما كانت عضوا في الكونغرس للقاء بشار الأسد، وعادت حاثة على حوار أوسع لإخراج نظامه من عزلته. ويُقال إن سيباستيان غوركا، مستشار ترامب لمكافحة الإرهاب، من بين المشككين الآخرين.
يُعتقد أن مايك والتز، مساعد آخر مؤيد لإسرائيل، مستشار الأمن القومي السابق والمرشح الآن لمنصب سفير الولايات المتحدة لدى الأمم المتحدة، هو من منع ترامب من الاطلاع على التنازلات التي ترغب سوريا في تقديمها قبل إقالته الشهر الماضي، وفق تقرير الصحيفة البريطانية.
وأُعيد تعيين والتز بعد أن علمت الإدارة أنه التقى بشكل خاص في واشنطن مع بنيامين نتنياهو، رئيس الوزراء الإسرائيلي، في فبراير، وكان يحث ترامب على الموافقة على الخطط الإسرائيلية لقصف إيران.
ويُعتقد أن آخرين، بمن فيهم ستيف ويتكوف، مبعوث الرئيس إلى الشرق الأوسط، أكثر تأييدا لعودة العلاقات مع سوريا، لعلمهم بسهولة تجاوز ترامب للبروتوكول والتقاليد في إبرام الصفقات، وأن الرئيس الأمريكي يُفضل كسب المال على شن الحرب. وويتكوف يعد من بين أكثر أعضاء الدائرة المقربة ثقة.
وسيكشف ترامب عن صفقات تجارية بمليارات الدولارات خلال رحلته، حيث صرح مصدر آخر لصحيفة “التايمز” أن هذه الصفقات قد تشمل عقد اتصالات لسوريا مع شركة الاتصالات الأمريكية AT&T، على الرغم من عدم تأكيد ذلك.
هذا وتشعر إدارة ترامب بالقلق من أن تتجه سوريا إلى الصين لتنفيذ مشاريع البنية التحتية، إذ قال المصدر: “يتطلع الشرع شرقا نحو الصين، لكننا نريده أن يتطلع غربا”.
وأكد مصدر أمني أمريكي آخر، وثيق الصلة بالشرق الأوسط، للصحيفة، أن إمكانية انضمام سوريا إلى “اتفاقيات إبراهيم” قد طُرحت على حكومة الشرع، بوساطة الإمارات العربية المتحدة.
وفقا لـ”التايمز”، يسعى البعض في إدارة ترامب، بدعم من دول الخليج، إلى استغلال فرصة إبعاد سوريا عن نفوذ إيران، الداعم السابق لنظام الأسد.
ونقلت الصحيفة عن المصدر قوله: “إذا نظرنا إلى كيفية هيكلة صفقة المعادن الأوكرانية، فقد تكون نموذجًا يُحتذى به لسوريا.. إذا انضمت سوريا إلى اتفاقيات إبراهيم، واستخدمت الولايات المتحدة ذلك كوسيلة ضغط لجذبها أكثر نحو الغرب، فهذا احتمال وارد، وقد نوقش”.
المصدر: “التايمز”