ارتفاع عدد شهداء العدوان الإسرائيلي المتواصل على غزة إلى 36.096
تاريخ النشر: 28th, May 2024 GMT
ارتفع عدد الشهداء الفلسطينيين جراء استمرار العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة لليوم 235، إلى 36.096 شهيداً، و81.136 جريحاً، معظم الضحايا من الأطفال والنساء.
وأكدت وزارة الصحة الفلسطينية ارتكاب الاحتلال الإسرائيلي 5 مجازر خلال 24 ساعة الماضية، في مناطق متفرقة من القطاع، راح ضحيتها 46 شهيداً و110 مصابين.
أخبار متعلقة "التعليم الفلسطينية": استشهاد 6649 طالبًا منذ بدء العدوان على غزةاستشهاد 16 فلسطينياً في قصف جديد للاحتلال الإسرائيلي على مدينة رفحوفي ذات السياق، أوضح الهلال الأحمر الفلسطيني في غزة، أن 500 من الطواقم الطبية استشهدوا منذ بداية العدوان على غزة.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: واس غزة قطاع غزة وزارة الصحة الفلسطينية الشهداء الفلسطينيين في غزة العدوان الإسرائيلي
إقرأ أيضاً:
مستقبل وطن: مصر ثابتة في دعم القضية الفلسطينية وترفض التصعيد الإقليمي
أكد محمود تمام، الأمين المساعد لأمانة العمل الجماهيري بحزب مستقبل وطن، أن مصر ستظل الداعم الأول والراسخ للقضية الفلسطينية، والحريصة على أمن المنطقة واستقرارها، في ظل ما يشهده الشرق الأوسط من تطورات خطيرة ومتسارعة.
وشدد تمّام في تصريحاته، على أن موقف مصر منذ اليوم الأول للأزمة كان واضحًا في تحذيره من مخاطر اتساع دائرة الصراع، وسعيها الدائم لاحتواء الموقف وحماية المدنيين، خاصة في قطاع غزة.
كما جدّد دعمه للموقف المصري الداعي لوقف الحرب على غزة فورًا، باعتباره مطلبًا إنسانيًا وأخلاقيًا لا يحتمل التأجيل، مؤكدًا أن الحل العادل والدائم لا يمكن أن يتحقق إلا من خلال تنفيذ حل الدولتين، وفق قرارات الشرعية الدولية، بما يضمن حق الشعب الفلسطيني في إقامة دولته المستقلة وعاصمتها القدس الشرقية.
صوت الحكمة العربيوأشار تمّام إلى أن مصر – قيادةً وشعبًا – أثبتت دومًا أنها صوت الحكمة العربي، بدءًا من جهودها السياسية، مرورًا بدورها الإنساني، ووصولًا إلى تحذيراتها المتكررة من تداعيات التصعيد، مشددًا على رفض أي محاولات لتهجير الفلسطينيين أو تصفية قضيتهم.
وفي سياق متصل، أدان تمّام العدوان الإسرائيلي على الأراضي الإيرانية، واصفًا إياه بأنه انتهاك خطير للسيادة الدولية، وتصعيد غير مسؤول يُنذر بإشعال المنطقة، مؤكدًا أن ما حذّرت منه القيادة المصرية سابقًا بات واقعًا، وأن تجاهل الحل العادل للقضية الفلسطينية سيبقى البوابة الأخطر لاضطراب الإقليم.
وختم بتجديد دعوته لجميع الأطراف لضبط النفس، والاحتكام للحلول السياسية، قائلًا إن الأمن الإقليمي لن يتحقق إلا بإنهاء الاحتلال، ووقف العدوان على غزة، والاعتراف الكامل بحقوق الشعب الفلسطيني.