المناطق_واس

أعلنت مجموعة “روشن”، أحد المشاريع المملوكة بالكامل لصندوق الاستثمارات العامة، عن مشروع تجديد المنظر الجمالي لممشى “الواجهة البحرية” في جدة، والتي تستقبل أكثر من 55 مليون زائر سنوياً.

وتأتي هذه المبادرة تحت عنوان نجدد خطواتك ونلونها، بهدف تعزيز المشاركة المجتمعية وتمكين المبدعين وتحسين المشهد العام.

وسيصبح ممشى الواجهة لوحة فنية بديعة بأيادي الفنانين السعوديين الذين ابتكروا تصميماً جديداً يحتفي بسمات مدينة جدة والعناصر المميزة التي تمثل أعمال مجموعة روشن.

أخبار قد تهمك “روشن” توقع اتفاقية تعاون مع “جوجل كلاود” للاستفادة من الذكاء الاصطناعي 4 أبريل 2024 - 3:01 مساءً مجموعة “روشن” تعلن عن إطلاق مشروع “المنار” أول مجتمعاتها المتكاملة في منطقة مكة المكرمة 31 مارس 2024 - 1:58 مساءً

ويبلغ طول الممشى 3200 متر وعرضه 5 أمتار وتصل مساحته الإجمالية إلى 16000 متر مربع، ويعمل على تنفيذ التصميم الجديد للممشى أكثر من 200 متطوع من أهالي جدة نهاية شهر مايو الحالي، كما سيتم الكشف عن الوجه الجديد للواجهة البحرية أمام الجمهور أوائل شهر يونيو القادم.

وكانت روشن قد أطلقت خلال الأشهر القليلة الماضية مسابقةً لتشجيع الفنانين السعوديين على تقديم تصاميمهم لـ ” واجهة روشن البحرية”.

ويندرج هذا التحول ضمن جهود “روشن” الحثيثة للارتقاء بجودة الحياة في مدينة جدة. وتوفر “واجهة روشن البحرية” عدة كيلومترات من الممرات المخصصة للمشي والجري ومسارات الدراجات.

بدورها قال الرئيس التنفيذي للتسويق والتواصل في مجموعة “روشن” غادة الرميان: إن الواجهة البحرية أصبحت واحدة من أشهر الأماكن السياحية في جدة، ونحن نحرص على أن تتماشى جهودنا في تحسين جودة الحياة للجميع مع التزامنا بدعم الفن والفنانين السعوديين”، مشيرة إلى هذه المبادرة ستُسهم في إبراز روح مدينة جدة وتقديم لوحة فنية خلابة تُجسد جمال الفن السعودي، التي يُشارك في إنجازها مئات المتطوعين من أبناء عروس البحر الأحمر”.

يذكر أن هذه المنطقة تم افتتاحها عام 2017، وأعيد تسميتها بـ “واجهة روشن البحرية” عام 2022، وكان هدف “روشن” من التسمية هو الإسهام في تحويل المنطقة إلى مكان يحتضن أهالي جدة ويُثري حياتهم بالتجارب المميزة.

المصدر: صحيفة المناطق السعودية

كلمات دلالية: روشن

إقرأ أيضاً:

إيران تطلق موجتين صاروخيتين جديدتين باتجاه “إسرائيل”

يمن مونيتور/ وكالات

قال جيش الاحتلال الإسرائيلي إنه رصد إطلاق موجتين جديدتين من الصواريخ الإيرانية، بفارق زمني متقارب، وجاء الإعلان عن الموجة الثانية بعد سماح جيش الاحتلال الإسرائيلي للناس بمغادرة الملاجئ في كل المناطق، وتأكيده زوال خطر هجوم حالي من إيران.

وفي حين دوت صفارات الإنذار في الجولان والجليل الأعلى والأوسط والكرمل في الموجة الأولى، أظهرت صور اعتراضات لبعض هذه الصواريخ في سماء حيفا.

وأشارت وسائل إعلام إسرائيلية إلى أن التقديرات بأن الموجة الأولى شملت من 10 إلى 15 صاروخا، في حين لم تصل صواريخ الموجة الثانية بعد إلى “إسرائيل”.

وبالتوازي، أعلن الحرس الثوري الإيراني بدء موجة جديدة من الهجمات المركبة بالصواريخ والمسيرات على أهداف عسكرية في حيفا وتل أبيب.

وقال إن عملياته بالمسيّرات مستمرة عبر استخدام أكثر من 100 مسيرة هجومية وانقضاضية لضرب الأهداف العسكرية وأنظمة الدفاع الصاروخية في حيفا وتل أبيب.

وفي حصيلة للخسائر البشرية الإسرائيلية، قالت وزارة الصحة الإسرائيلية إن 271 شخصا على الأقل دخلوا المستشفى صباح اليوم بعد الضربات الإيرانية.

وفي وقت سابق اليوم، أطلقت إيران دفعة صواريخ ومسيرات جديدة تجاه مناطق واسعة من إسرائيل هي الأكبر خلال 48 ساعة، مما أسفر عن إصابة العشرات، فضلا عن دمار واسع داخل تل أبيب.

روايتان بشأن مستشفى سوروكا

وقال مسؤولون ووسائل إعلام إسرائيلية أن أحد الصواريخ الإيرانية أصاب مستشفى سوروكا في بئر السبع، الذي يعمل على إسعاف الجنود المصابين في غزة، وأدى لانهيار مبنى فيه بالكامل، حسب وسائل إعلام إسرائيلية.

واتهمت إسرائيل طهران بتعمّد استهداف المستشفى، وتوعد نتنياهو إيران بدفع الثمن، بينما حمّل وزير الدفاع الإسرائيلي المرشد الإيراني المسؤولية، وقال إنه يجب ألا يظل على قيد الحياة.

وفيما يتعلّق بحجم الخسائر، فقد وقعت إصابات طفيفة وأضرار خفيفة بالمستشفى لم تؤثر على قدرته على العمل، حسب وزارة الصحة الإسرائيلية.

وأفاد مكتب رئيس الحكومة الإسرائيلية أن بنيامين نتنياهو زار اليوم مستشفى “سوروكا” في بئر السبع، وقال خلال الزيارة “نحن نضرب بدقة أهدافا نووية وأهداف صواريخ، وهم يصيبون قسم الأطفال في مستشفى”.

وأضاف “هذا هو كل الفارق بين ديمقراطية تعمل وفقا للقانون لإنقاذ نفسها من هؤلاء القتلة، وبين أولئك القتلة الذين يريدون إبادة كل واحد منا، حتى آخرنا، أعتقد أن هذا يوضح كل شيء”.

بيد أن وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي قال إن القصف المذكور استهدف مقر القيادة والاستخبارات الكبرى للجيش الإسرائيلي الواقع قرب مستشفى سوروكا في بئر السبع، وأن الأضرار التي لحقت بالمستشفى سطحية وفي جزء صغير منه، وإن المستشفى كان قد تم إخلاؤه إلى حد كبير في وقت سابق.

كما أعلنت البعثة الإيرانية لدى الأمم المتحدة أنها ترفض “بشكل قاطع ادعاء الصهاينة الكاذب استهداف مستشفى”، وأكدت التزام إيران بالقانون الدولي الإنساني، وأنها لا تستهدف المدنيين والبنية التحتية المدنية.

وصباح اليوم، أطلقت طهران الموجة الـ14 من الهجمات الصاروخية على إسرائيل، ردا على الحرب التي تشنها تل أبيب على إيران منذ الجمعة الماضي.

وبدأت “إسرائيل” فجر 13 يونيو الجاري، بدعم أميركي ضمني، هجوما واسعا على إيران بقصف مبانٍ سكنية ومنشآت نووية وقواعد صواريخ واغتيال قادة عسكريين وعلماء نوويين ومدنيين.

ومساء اليوم نفسه، بدأت إيران الرد بصواريخ باليستية وطائرات مسيّرة، وخلفت إلى جانب القتلى والجرحى أضرارا مادية كبيرة، وفق مكتب الصحافة الحكومي الإسرائيلي.

 

مقالات مشابهة

  • “كوسوب” تطلق دورة تكوينية إقليمية حول تقنيات التمويل
  • زين الأردن تطلق ذراعها التأميني “زين إنشور” بالتعاون مع مجموعة الخليج للتأمين – الأردن
  • ردود فعل متباينة حول تصميم آي أو إس 26.. تعرف عليها
  • “جوجل” تطلق ميزة البحث الصوتي التفاعلي
  • مكتبة الملك عبدالعزيز تترجم “على خطى المتنبي” و “قانون الأعمال السعودي” إلى الصينية
  • أدت لأضرار كبيرة بالمباني والسيارات على رأسها مبنى “مايكروسوفت”.. إيران تطلق مجموعة من الصواريخ على إسرائيل صباح اليوم
  • “نيويورك تايمز”: إيران قد تشل حركة البحرية الأمريكية إذا أغلقت مضيق هرمز
  • شركة “جي أر أو” التركية تطلق منصة استثمارية في قطاع الفنادق
  • حديث أمريكي يخص “مضيق هرمز”: إيران قد تشل البحرية الأمريكية
  • إيران تطلق موجتين صاروخيتين جديدتين باتجاه “إسرائيل”