ديون الضمان على الحكومة تقترب من 9 مليارات دينار
تاريخ النشر: 30th, May 2024 GMT
#سواليف
أظهرت أرقام وبيانات #وزارة_المالية أن #الحكومة اقترضت من صندوق استثمار #أموال_الضمان الاجتماعي 8.936 مليار دينار حتى نهاية شهر كانون الثاني من العام الحالي.
هذا، وأظهرت البيانات أن إجمالي #الدين_العام إلى جانب الدين المترتب على الحكومة لصالح الضمان الاجتماعي ارتفع إلى 41.367 مليار دينار، ليشكل ما نسبته 114.
ووفقا لبيانات وزارة المالية فإن رصيد دين الحكومة بعد استثناء ما يحمله صندوق استثمار أموال الضمان الاجتماعي وصل إلى 32.431 مليار دينار حتى نهاية شهر كانون الثاني من العام الحالي.
مقالات ذات صلة مسؤول إيراني: إسرائيل بعثت برسائل لطهران وعرضت تنازلات في غزة 2024/05/30المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف وزارة المالية الحكومة أموال الضمان الدين العام
إقرأ أيضاً:
رئيس صندوق سيادي روسي: 300 مليار دولار هي ثمن حماقة بايدن
روسيا – قدر رئيس الصندوق الروسي للاستثمارات المباشرة كيريل دميترييف الأضرار التي لحقت بالاقتصاد الأمريكي بسبب العقوبات ضد روسيا بـ قرابة 300 مليار دولار.
وجاء تصريح المسؤول الروسي ردا على منشور لصحفي أجنبي قيم الضرر الذي لحق بالاقتصاد الأمريكي بسبب العقوبات المناهضة لروسيا.
وقال دميترييف في منشور على منصة “إكس” (تويتر سابقا) للتواصل الاجتماعي: “بما أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أقر الآن بأن الشركات الأمريكية خسرت أموالا بسبب العقوبات على روسيا، لقد ذكرنا ذلك سابقا: 300 مليار دولار هي ثمن حماقة (الرئيس السابق جو) بايدن”.
ويوم أمس على هامش قمة مجموعة السبع في كندا، صرح الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بأنه لا يعتزم تشديد العقوبات ضد روسيا، على أمل التوصل إلى اتفاق بشأن أوكرانيا، إذ أن القيود تكلف الغرب مليارات الدولارات.
وفي مطلع أبريل الماضي قدمت مجموعة من أعضاء مجلس الشيوخ الأمريكي من الحزبين مشروع قانون لفرض عقوبات على روسيا، وتتضمن المبادرة فرض قيود ثانوية على شركاء موسكو التجاريين.
وتضمن اقتراح أعضاء مجلس الشيوخ فرض رسوم جمركية بنسبة 500% على الواردات إلى الولايات المتحدة من الدول التي تشتري النفط والغاز واليورانيوم وغيرها من السلع من روسيا. وقد تم تقديم مبادرة مماثلة في مجلس النواب.
من جهته حذر السيناتور راند بول في مقال رأي من أن “الدولة التي ستتضرر أكثر” من إقرار مشروع القانون المحتمل ستكون الولايات المتحدة نفسها، “اقتصاديا واستراتيجيا”.
المصدر: RT