عضو «القومي للمرأة»: حملة «احميها من الختان» وصلت لأكثر من 4.1 مليون سيدة «فيديو»
تاريخ النشر: 1st, June 2024 GMT
مناهضة ختان الإناث.. أكدت الدكتورة زينب النجار، عضو لجنة الصحة بالمجلس القومي للمرأة، اليوم السبت، أن حملة طرق الأبواب الخاصة بختان الإناث توسعت بشكل كبير، لافتة إلى أن الهدف من هذا التوسع ومن الحملة بشكل عام هو القضاء على ختان الإناث بشكل نهائي.
وأضافت الدكتورة زينب النجار، خلال مداخلة هاتفية لفضائية «إكسترا نيوز»، مساء اليوم السبت، أن المجلس القومي للمرأة أطلق حملة طرق الأبواب «احميها من الختان» بمحافظات الجيزة والدقهلية والقليوبية، للوصول للسيدات، مؤكدة أن الهدف الأكبر هو توصيل الرسائل التوعوية للقضاء علي ختان الإناث.
وأشارت إلى أن حملة طرق الأبواب «احميها من الختان» وصلت لأكثر 4.1 مليون سيدة.
واسترسلت: «طرق الأبواب أسهل الطرق للتواصل المباشر مع الأسر والسيدات»، موضحة أنه لأجل ذلك كل العاملين في الحملة يعملون بحب وجهد من خلال مردود وتغير في التفكير.
اقرأ أيضاً«مناهضة ختان الإناث» في ورشة عمل بجامعة سوهاج
جامعة جنوب الوادي تشارك في اجتماع مشروع مناهضة الآثار السلبية لختان الإناث وزواج الأطفال
جامعة جنوب الوادي تشارك في اجتماع مشروع مناهضة الآثار السلبية لختان الإناث
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: احميها من الختان الختان حملة طرق الأبواب حملة طرق الأبواب احميها من الختان مناهضة ختان الإناث ختان الإناث طرق الأبواب
إقرأ أيضاً:
القومي للمرأة يضيء مقره باللون البرتقالي لهذا السبب
أضاء المجلس القومي للمرأة، اليوم، مقره الرئيسي بالقاهرة باللون البرتقالي، تزامنًا مع انطلاق فعاليات حملة الـ16 يوم من الأنشطة لمناهضة العنف ضد المرأة، والتي يطلقها المجلس هذا العام للمرة العاشرة على التوالي تحت شعار "كوني"، بالتزامن مع الاحتفال العالمي بالحملة خلال الفترة من 25 نوفمبر حتى 10 ديسمبر المقبل.
وأكدت المستشارة أمل عمار، رئيسة المجلس ، أن استمرار إطلاق الحملة على مدار عشر سنوات يعكس التزام الدولة المصرية الراسخ، بقيادة السيد الرئيس عبد الفتاح السيسي، بحماية المرأة وتعزيز منظومة متكاملة لمناهضة العنف بجميع أشكاله، مؤكدة على أن السيد الرئيس عبد الفتاح السيسي رئيس الجمهورية يولي اهتمامًا كبيرًا لحماية المرأة وضمان بيئة آمنة لهن، وترسيخ حقوقهن على مختلف الأصعدة.
ومن الجدير بالذكر أن الحملة العالمية تحمل هذا العام شعار "اتحدوا لإنهاء العنف الرقمي ضد جميع النساء والفتيات"، وذلك في ظل ارتفاع معدلات العنف الإلكتروني على مستوى العالم، وما يشكله هذا النوع من العنف من تهديد مباشر لأمان النساء والفتيات وسلامتهن .