الركراكي يعقد ندوة صحافية بملعب أكادير قبل مواجهة زامبيا
تاريخ النشر: 3rd, June 2024 GMT
زنقة20 الرباط
أعلنت الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم أن وليد الركراكي، مدرب المنتخب الوطني، يعقد يوم الخميس 6 يونيو 2024 ، ندوة صحافية للحديث عن المباراة التي ستجمع يوم الجمعة المقبل بين النخبة الوطنية ونظيرتها الزامبية، لحساب التصفيات الإفريقية المؤهلة لنهائيات كأس العالم التي ستجرى بكل من الولايات المتحدة الأمريكية وكندا والمكسيك.
وستجرى الندوة الصحافية بقاعة الندوات التابعة للملعب الكبير لأكادير بداية من الساعة السادسة والنصف مساء، تليها حصة تدريبية مفتوحة أمام وسائل الإعلام لمدة 15 دقيقة الأولى أمام وسائل الإعلام للالتقاط الصور.
وقبل ذلك، وعلى الساعة السادسة مساء، يعقد أفرام غرانت، مدرب المنتخب الزامبي، ندوة صحافية للحديث بدوره عن المقابلة.
المصدر: زنقة 20
إقرأ أيضاً:
مواجهة الأفكار الهدامةوتعزيز الأمن الفكرى.. ندوة بإعلام دمياط
نظّم مجمع إعلام دمياط، التابع لقطاع الإعلام الداخلي للهيئة العامة للاستعلامات، برئاسة الدكتور أحمد يحيى، ندوة تثقيفية بعنوان “بناء الوعي الوطني ومواجهة الأفكار الهدامة”، بالتعاون مع مديرية أوقاف دمياط، في إطار دور الهيئة العامة للاستعلامات في ترسيخ القيم الوطنية والوعي المجتمعي.
أكد السيد عكاشة، مدير مجمع إعلام دمياط، أن الوعي الوطني يمثل خط الدفاع الأول في مواجهة التطرف والتحديات الفكرية، مشددًا على أن “الوعي لم يعد ترفًا فكريًا، بل ضرورة حتمية لحماية الأمن القومي”، واستدل بتصريحات الرئيس عبد الفتاح السيسي خلال الندوة التثقيفية التاسعة والعشرين، والتي وصف فيها “الوعي المزيف والمنقوص” بالعدو الحقيقي، داعيًا إلى تضافر جهود الإعلام، والمؤسسات الدينية، والتعليمية، والثقافية، لبناء وعي وطني مستنير.
من جانبه، حذّر الدكتور هاني السباعي، وكيل وزارة أوقاف دمياط، من أن غياب الوعي يمهّد الطريق أمام الأفكار المتطرفة والهدّامة، التي تعبث بالعقول وتهدد استقرار المجتمع، ودعا إلى ضرورة التصدي لها بالفكر المستنير، والحوار البنّاء، مشددًا على أهمية التمسك بمنهج الوسطية والاعتدال كحائط صدّ في مواجهة التطرف والانقسام، مشيدا بالدور الدعوي لأئمة الأوقاف في نشر صحيح الدين، وترسيخ قيم التسامح، والرحمة، والانتماء، وتعزيز المفاهيم الإنسانية لدى المواطنين.
وفي ختام الندوة، أوصى الحضور بضرورة تكثيف برامج التوعية الدينية والإعلامية، وتضافر كافة الجهود المؤسسية والمجتمعية في تعزيز الأمن الفكري، لحماية المجتمع من الأفكار المتطرفة، والسلبية، والهدّامة.