حب حياتي.. حمو بيكا يحتفل بعيد ميلاد زوجته
تاريخ النشر: 5th, June 2024 GMT
احتفل مؤدي المهرجانات الشعبية محمد محمود مصطفى الشهير بـ "حمو بيكا"، بعيد ميلاد زوجته عبر حسابه الرسمي على موقع الصور والفيديوهات إنستجرام.
وشارك حمو بيكا عبر إنستجرام صورة تجمعه بزوجته، وعلق عليها قائلًا: "حب حياتي ( شمس المجره ) كل سنه وانتي طيبه يا ست البنات وعقبال مليون سنه وانتي جنبي حبيبتي وبنتي وصحبتي وكل دنيتي ام تاج ( بعشقك وبموت فيكي يا ست البنات".
شغل مطرب المهرجانات حمو بيكا مؤشرات بحث جوجل بسبب التنمر الذي استقبله بعد صورته الأخيرة من المصيف بسبب مرضه.
و نشر صوره له من المصيف، عبر حسابه على موقع "انستجرام"، وعلق: "هو أنا مش زي أي حد بيتصور وينزل صورته وهو في المصيف مع صحابه!، ليه التريقه علي بطني؟!، أنا عندي مرض وسبق وكنت اتكلمت عليه قبل كده، ليه التنمر على شكلي!"، يارب اللي يتريق عليا ربنا يبتليه بنفس المرض اللي عندي".
و طرح مؤخرا أحدث أغانيه بعنوان "خصمي رن عليا طالبني" بالتعاون مع مطرب المهرجانات حسن شاكوش.
كلمات أغنية خصمي رن عليت طالبني
تنطيط هجوم مفاجئ اسمعو
هنا ضرب بالبنادق ارجعو
ده لسانكو يطول احنا نقطعو
مين هيجي مع الاساطير
انا اسمي مركه انت تبقا مين
انا بصمه في المجال ده من سنين
انا مش بروح ياعم انا بروحين
اصل سابق عنكو كتير
يلا ويلكم جالكو العو
اللي خاطف منكو الجو
اللي مديكم على عينكو
بلاش حد قصادو يحلو
الكلام مش على خربوش
ده الكلام على قطع وشوش
يلا مين قلبو ده هيجيبو
دانتو ع البايظ ياوحوش
دانتو ع البايظ ياوحوش
وكلاك كتير ونفسك انتهي
انا لسه يابن بابا ببتدي
جاهز معايا يلا اول ريدي
انت مش هتبان جمبي
طب حك يمكن اقرا نمرتك
يلي النجاح بتاعي موتك
علطول وجودي ياض مسكنك
انت شفاف مش ذنبي
خصمي رن عليا طلبني
ع الحالات عمال يندبني
قومت نازل وانا مش شايف
قلتلو انت بقيت تعجبني
قومت راكب المكنه مدور
كلو كان واقف بيصور
خدلو واحده في نص دماغو
اصلو كان عمال يتهور
رقم واحد بسوق مبعتمدش
أما انت تحت فرده الكوتش
اسمك معايا لا ميتذكرش
انت جيت يلا امتا وفين
الهيبه ليا والتاريخ يقول
أما انت فين مشوفتش مفعول
عالفاضي يبني اخرك مجهول
على ايدي ياما مسك ملايين
اسمي بصمه في قلب مجالي
لقبوني بالكعب العالي
انت لو نفسك تتميز
يبقا هنا علطول تعلالي
النزاهه دايما عنواني
كلها بتكرم علشاني
ربك ناصفني عشان انا سالك
عمري مره ما كنت اناني
اسال عليا هيقولو الزعيم
متجيش معاه بلاش عشان غشيم
اي يامستجد فوق دانا القديم
اوعا تنسا ان انا ميزتك
يكفي ان اسمي لما يتذكر
بيخلي كلو يجري يتنطر
مبلاش تعيش علينا دور خطر
وانت بتحكها وبتاكلك
لما يحضر عم مجالكو
انتو تمشو تلمو عزالكو
النهارده مفيش بالراحه
الصراحه مش اريح بالكو
خفو وبلاش هري كتير
ده اللي جي عليكو تقيل
يلا باي باي شرفتونا
ابقو عدو علينا بالليل
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: حمو بيكا آخر أعمال حمو بيكا حمو بیکا
إقرأ أيضاً:
أريد أن تكون في حياتي من جديد وأعدها بالحب الأكيد
ضرب من المستحيل أن تعود إليّ بعد أن طلقتها
أريد أن تكون في حياتي من جديد وأعدها بالحب الأكيد
بعد التحية والسلام، تقبلي مني سيدتي فائق عبارات الاحترام، لكل الطاقم القائم على هذه المنبر. منبر قلوب حائرة على موقع النهار اونلاين وأيضا لكل القراء الكرام المتفاعلين والأوفياء لما تقدمينه.
سيدتي يحدث للإنسان أن يعيش العمر كله على ذكرى جميلة مرت بحياته، أو بمعنى أدق على شخص يسلب تفكيرك، ويصبح المحور الذي يحرك كل تصرفاتك، أجل وهذا ما حصل معي بالضبط، فانا رجل عشت شبابي في طيش لا حدود له، إلى أن تعرفت على فتاة استطاعت بفضل أخلاقها وطيبة قلبها أن تغيرني من النقيض إلى النقيض، فانا الذي كنت يوميا أتعرف على فتاة جديدة قررت حين التقيت بها أن أستقر وأتزوجها، بالفعل كانت من نصيبي، وارتبطت بها، لم يتجاوز عمرها أنذاك ستة عشرة سنة، فيما كنت أنا في الرابعة والعشرين من عمري، بعد سنة من الزواج أنجبت لي ابني الأول، لكن في نفس الوقت بدأت بعض المشاكل تطفو على السطح، وكلها بسببي، أنجبت لي بعدها بنتين ما شاء الله، تحملت إلى جانبي مر الحياة، لأنني حينها أقدمت على تجارة وأفلست وخسرت كل ما عندي، إلا صبرها وحبها، اللذان لم أقدرهما، تعقدت الحياة بيننا، وصارت شبه مستحيلة، فطلبت الطلاق، وتخلت عن حضانة الأولاد، في الأول كابرت عن نفسي قليلا، لكن مع الوقت عرفت كم كانت خسارتي عظيمة، لكن بالرغم من ذلك لم أفكر أبدا في امرأة غيرها، وتفرغت لتربية أولادي وساعدني في ذلك أهلي، وكبروا الحمد لله، في نفس الوقت وفقني ربي في عمل آخر، وصارت أموري المادية مستقرة بفضل الله، الآن وبعد مرور أكثر من عشر سنوات أتمنى الرجوع إليها، لكن حين أفكر أنها قبلت أن ترتبط بغيري أصاب بغصة وأبتعد عن الفكرة، لكنها لم ترتبط، كانت مجرد خطبة وفسختها لأسباب يعلمها الله، ورغم كل هذا لازلت مكانتها في قلبي محفوظة، فما الحل من فضلك، ساعديني فأنا أريد النصيحة؟
أخوكم م.نسيب من الغرب الجزائري.
الــــــــــــــــــــــــــــــــــرد:
سلام الله عليك أخي الكريم، ومرحبا بك، أسعدتنا كثيرا بتواصلك مع منبرنا، و قد حملت رسالتك بين طياتها معاني الوفاء، والاعتراف بالجميل للفتاة التي جعلتك تتخلى عن طيشك وتفكر في التحليق على بساط الحلال لحياة كلها تناغم واستقرار، لكن حصل ما حصل، وفرض الطلاق نفسه بينكما، ولو أنني أعتقد أن صغر سنكما هو السبب في ذلك، فربما لم تجدا الناصح لما فيه الخير، لكن بالرغم من ذلك بقيت تكن لها فقط المشاعر الطيبة، والدليل أنك بقيت بلا زواج طيلة مدة طلاقكما.
سيدي، واضح جدا من خلال كلمات ورسالتك أنك ترغب حقا في العودة إلى أم أولادك، لذا أرى أن تستخير الله تعالى، وأن تقوم بالخطوة في القريب العاجل وقبل فوات الأوان إن كان في ذلك خيرا، ولا تفكر في خطوبتها التي فسختها وهذا ما جاء في رسالتك، فهي حتى ولو خُطبت فربما كانت مضغوطة أو مجبرة على القبول، فلا تصاب بالغصة لخطبة لم تتم، وهذا ما جعلني أقول أنك يجب أن تبادر أن بخطوة لمراجعتها بعد هذا العمر، فاذهب لأهلها، وتحدث إليهم وإليها، وقل لهم قولا لينا عسا أن تحرك قلبها من جديد، فغلا أنت ارتبط ولا هي ارتبط، فربما القدر يريدكما أن تشيخا معا وتلملما جراح بعضكما، ويفرح بذلك الأولاد، وتشرق شمس السعادة التي كانت غائبة عنكم، وإن حصل خيرا واجتمعتما تحت سقف واحد مرة أخرى حولا أن لا تجترا الماضي الأليم والذكريات السيئة، واستمتعا فيما هو آت، وبالتوفيق إن شاء الله.
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور