البنك الإسلامي للتنمية يموّل مرفق النخيل للمسنين في جمهورية غيانا
تاريخ النشر: 5th, June 2024 GMT
المناطق-واس
قدّم البنك الإسلامي للتنمية تمويل بقيمة 291,200 دولار أمريكي لحكومة غيانا، بالتعاون مع وزارة الخدمات الإنسانية والضمان الاجتماعي في غيانا، وتم تخصيص الأموال لشراء الموارد الأساسية التي تهدف إلى تحسين نوعية الحياة للمقيمين في مرفق النخيل لطب الشيخوخة.
وأوضح البنك أن للتمويل دوراً فعالاً في الحصول على الأصول التي تشتد الحاجة إليها، مثل الحافلات لتسهيل النقل، والكراسي المتحركة لتحسين الحركة، والأجهزة اللوحية للمشاركة التفاعلية، وآلات الخياطة لتعزيز تنمية المهارات، والمعدات الطبية الحيوية لتعزيز خدمات الرعاية الصحية في المرفق لطب الشيخوخة.
وأعربت وزارة الخدمات الإنسانية والضمان الاجتماعي في غيانا عن امتنانها للبنك الإسلامي للتنمية لالتزامه بدعم المبادرات التي تؤثر بشكل مباشر على رفاهية السكان المسنين في البلاد حيث من المتوقع أن تسهم هذه الموارد بشكل كبير في تحسين الظروف المعيشية والرعاية بشكل عام.
وأشارت الوزارة إلى أن تمويل منحة البنك الإسلامي للتنمية يتماشى مع رؤيتها حيث تتطلع غيانا إلى استمرار التعاون مع الشركاء الذين يشاركونهم التفاني في التنمية الاجتماعية في البلاد.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: البنك الإسلامي الإسلامی للتنمیة البنک الإسلامی
إقرأ أيضاً:
رئيس اتحاد البنوك لصدى البلد: لا يمكن الحسم بأن البنوك تعمل بشكل طبيعي.. وفروع تقدم جميع الخدمات
صرح محمد الأتربي رئيس اتحاد بنوك مصر ورئيس البنك الأهلى المصرى فى تصريح خاص لصدى البلد بأنه لا يمكن الحسم بأن جميع البنوك تعمل بشكل طبيعى عقب حريق سنترال رمسيس .
وأضاف الأتربي، فى تصريح خاص، أن الوضع الحالى “أن هناك فروعا كثيرة تقدم جميع الخدمات والأمور فى طورها إلى استعادة الخدمات بشكل كامل تدريجيا”.
يذكر أن حريقا ضخما نشب بالأمس بسنترال رمسيس والذى يعد أحد أهم ركائز الاتصالات بمصر وهو ما أثر على كثير من الخدمات .
من جانبه أكد الجهاز القومي لتنظيم الاتصالات ، أن الجهود المكثفة جارية لاستعادة خدمات الاتصالات التي تأثرت نتيجة الحريق، الذي اندلع مساء امس في إحدى غرف الأجهزة بسنترال رمسيس، التابع للشركة المصرية للاتصالات، وتسبب الحريق في توقف مؤقت لبعض الخدمات، مما استدعى تدخلًا فوريًا من فرق الدفاع المدني والفرق الفنية المختصة.
وأوضح الجهاز ، أن الشركة المصرية للاتصالات قامت بالتنسيق مع الجهات المعنية بفصل التيار الكهربائي بالأمس عن السنترال كإجراء احترازي، لضمان السيطرة على الحريق وحماية المعدات الأساسية.