تليغرام يحدد مصير جندي عراقي بعد اختفاء غامض قبل 10 سنوات- عاجل
تاريخ النشر: 5th, June 2024 GMT
بغداد اليوم - ديالى
قادت الصدفة شقيق جندي عراقي من سكنة بلدة مندلي اقصى شرق ديالى لكشف حقيقة نهايته المؤلمة بعد اختفائه الغامض قبل 10 سنوات
ويقول الناشط عمر المندلاوي في حديث لـ "بغداد اليوم"، إن" جنديًا يدعى حسن رضا المندلاوي فقد اثره بشكل غامض بعد ساعات من التحاقه الى وحدته في الجيش قبل 10 سنوات على طريق بلدروز 30 كم شرق بعقوبة وهو من سكنة مدينة مندلي".
واضاف، ان" ذوي الجندي المفقود بحثوا كثيرا دون جدوى لكن الصدفة قادت شقيقه الى العثور على فيديو قديم نشره تنظيم داعش الارهابي على تلغرام قبل سنوات يظهر عملية اعدامه بطريقة بشعة لتنتهي قصة اختفائه المؤلمة لذويه بأنه سقط شهيدًا في قبضة التنظيم الإرهابي بعد اختطافه".
واشار المندلاوي الى ان" ذوي الشهيد واهالي مندلي سيقيمون صباح اليوم تشييعًا رمزيًا للشهيد وسط حزن الاهل والاصدقاء الذين كانوا ياملون لسنوات عودته سالما الى اسرته".
المصدر: وكالة بغداد اليوم
إقرأ أيضاً:
رومي القحطاني تتألق بالزهري الباستيلي وتفصيل غامض يثير الجدل
في أحدث ظهور لها، خطفت رومي القحطاني الأضواء بإطلالة أنيقة ومثيرة للانتباه في آنٍ واحد، حيث اختارت فستاناً قصيراً باللون الزهري الباستيلي، جاء بتصميم يعكس روح الأنوثة والعصرية مع لمسة فنية غير متوقعة أضافت جرعة من الجدل إلى الإطلالة.
تصميم الفستان يجمع بين الأناقة الطفولية والبساطة المتقنة. الجزء العلوي منه جاء ضيقاً ليعانق تفاصيل القوام برقي، بينما تنورته المنفوشة بأسلوب الكشاكش منحت الإطلالة لمسة حالمة ومفعمة بالحيوية. اللون الزهري الباستيلي أضاف مزيداً من الرقّة والنعومة، فبدت رومي وكأنها تخرج من لوحة فنية مستوحاة من الربيع، لكن بروح عصرية تناسب صيف 2025.
ولم تتوقف أناقة رومي عند الفستان فقط، بل اكتملت بإطلالة جمالية متقنة. فقد رفعت شعرها إلى الأعلى بتسريحة أنيقة أبرزت ملامح وجهها، مانحةً تركيزاً أكبر على تفاصيل المكياج الذي تميّز بلمسة برونزية دافئة، أضاءت بشرتها ومنحتها توهجاً طبيعياً ينسجم تماماً مع لون الفستان وهدوئه.
لكن أكثر ما أثار الحديث في هذه الإطلالة، تفصيل جمالي غير مألوف اختارته رومي بين حاجبيها: خط أبيض دقيق، بدا كأنه توقيع فني أو ربما رمز خاص أرادت من خلاله كسر نمط الإطلالات التقليدية. هذا التفصيل الغريب أشعل الجدل بين متابعيها؛ إذ رأى البعض فيه لمسة مبتكَرة تعبّر عن شخصية جريئة لا تخشى الخروج عن المألوف، بينما اعتبره آخرون غريباً وغير منسجم مع نعومة الإطلالة ككل.
بعيداً من الجدل، لا يمكن إنكار أن رومي القحطاني نجحت في لفت الأنظار بإطلالة متكاملة جمعت بين البساطة والرقي، مع لمسة من التمرّد الجمالي الذي ميّز حضورها وجعل منه مادة دسمة للنقاش في الأوساط المهتمة بالموضة والجمال. هي ليست مجرد إطلالة عابرة، بل تجربة بصرية متكاملة تجسّد ذوق رومي المتجدّد ورغبتها المستمرة في التجديد وكسر التوقعات.
مجلة لها
إنضم لقناة النيلين على واتساب