خيبة أمل جديدة من بيكيه لـ شاكيرا
تاريخ النشر: 6th, June 2024 GMT
نواف السالم
كشف الصحفي الإسباني “روبرتو أنتولين” عن رغبة لاعب كرة القدم السابق جيرارد بيكيه، الزواج رسمياً من كلارا، بعد أن رفضت والدة أبنائه المغنية الكولومبية شاكيرا الارتباط به بشكل رسمي وهذا الأمر سيسبب خيبة أمل عميقة للمغنية الكولومبية الشهيرة. .
و أكد “أنتولين” أن أعظم رغبة لبيكيه بمجرد الانتهاء من حفل الزفاف هي إنجاب أطفال من كلارا شيا، رغم أن الشابة ليس لديها أي نية لأن تصبح أمًّا في المستقبل القريب.
وأكدت الصحف الإسبانية في وقت سابق أن علاقة بيكيه وكلارا مرت بفترات مضطربة في الآونة الأخيرة، وهو الأمر الذي تسبب في ابتعادهما عن وسائل الإعلام التي تتابع خطواتهما.
وحتى الآن، لم يعلق بيكيه أو كلارا على هذه الأنباء المتداولة بالتأكيد أو النفي، في حين تركز شاكيرا على استعداداتها لجولة “Las mujeres ya no Llorn” العالمية، التي ستقدم من خلالها أحدث ألبوماتها الغنائية.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: جيرارد بيكيه شاكيرا
إقرأ أيضاً:
رغبة ألمانية في مباحثات مباشرة مع طالبان بشأن اللاجئين
يسعى وزير الداخلية الألماني، ألكسندر دوبرينت، إلى إجراء محادثات مباشرة مع حركة طالبان الحاكمة في أفغانستان لتسهيل ترحيل المجرمين.
وقال الوزير المنتمي للحزب المسيحي الاجتماعي البافاري في تصريحات لمجلة "فوكس" الألمانية "لا تزال هناك حاجة إلى أطراف ثالثة لإجراء محادثات مع أفغانستان. لا يمكن أن يظل هذا حلا دائما. يجب التوصل إلى اتفاقيات مباشرة مع أفغانستان لتسهيل عمليات الإعادة إلى الوطن".
ومنذ تولّي طالبان السلطة عام 2021، لم تجر أي عمليات ترحيل من ألمانيا إلى أفغانستان باستثناء عملية واحدة، حيث نقل 28 مدانا أفغانيا جوا إلى كابل في أغسطس/آب من العام الماضي.
وعن ملف اللاجئين السوريين، قال دوبرينت "إن سوريا لا تزال تشكل تحديا قائما في ما يتعلق بعمليات الإعادة إلى الوطن". وأفاد بأن "هناك اتصالات جارية مع سوريا بشأن اتفاق لإعادة المجرمين السوريين إلى وطنهم. النتائج لم تتضح بعد".
ويرى دوبرينت أن العدد السنوي للاجئين المقبولين في ألمانيا يجب أن يكون أقل بكثير من 200 ألف. وأشار إلى أنه تم تسجيل 600 ألف طالب لجوء خلال العامين الماضيين، إلى جانب 1.2 مليون أوكراني.
وقال "لذا فإن الحد الأقصى النظري البالغ 200 ألف لم يعد مجديا اليوم. فمن منظور اليوم، سيكون هذا الرقم مرتفعا للغاية".
وكانت وزيرة الداخلية الألمانية السابقة، ناسي فيزر، بدأت قبيل مغادرتها منصبها اتصالات مع الحكومة الانتقالية الجديدة في سوريا لإتاحة سبل لتنفيذ عمليات ترحيل إلى هناك مجددا.