قال الدكتور مصطفى الديب، استشاري الصحة النفسية، إنه يجب على الآباء والأمهات إعطاء مساحة لأبنائهم، منذ عمر 3 سنوات في كل شئ، مثل: تحجيم حريته في الكلام والحركة.

أخبار متعلقة

«فودافون»: الصحة النفسية لموظفى مراكز الاتصال أهم أولوياتنا

خلال ترؤسه اجتماع «القومي للصحة النفسية».. وزير الصحة يوجه بإجراء بحث ميداني على مسببات الإدمان المستحدثة

استشاري للصحة النفسية: نحتاج قانونا يمنع استغلال الأطفال على السوشيال ميديا

وأضاف خلال لقائه ببرنامج «صباحك مصري»، المذاع على قناة «إم بي سي مصر»، أن التمييز والتفرقة في المعاملة بين الأبناء يسبب إصابة الأبناء بالأمراض النفسية، ويكون لديهم المزيد من الحقد تجاه العلاقات الإجتماعية.

وتابع مصطفى الديب أنه يجب على الآباء ترك الاختيار لأبنائهم، وإذا قاموا بإختيارات خاطئة، يجب على الآباء توضيح أسباب الخطأ في الاختيار بالدلائل.

الدكتور مصطفى الديب استشاري الصحة النفسية الصحة النفسية

المصدر: المصري اليوم

كلمات دلالية: زي النهاردة شكاوى المواطنين استشاري الصحة النفسية الصحة النفسية زي النهاردة الصحة النفسیة على الآباء

إقرأ أيضاً:

هل يجوز إعطاء الجزار من الأضحية؟.. الأزهر يجيب

هل يجوز إعطاء الجزار من الأضحية؟ سؤال إجاب عنه مركز الأزهر العالمي للفتوى الإلكترونية.

وقال الأزهر للفتوى فى إجابته عن السؤال: إنه لا يجوز إعطاء الجزار أو الذابح جلد الأضحية أو شيئًا منها كأجْرَة على الذبح.

واستشهد  بما روي في الصحيح عن علي رَضِيَ الله عَنْهُ: «أَنَّ النَّبِيِّ ﷺ أَمَرَهُ أَن يَقُومَ عَلَى بُدْنِهِ، وَأَن يَقْسِم بُدْنَهُ كُلَّهَا، لُحُومَهَا وَجُلُودَهَا وَجِلالَهَا، وَلَا يُعْطِيَ فِي جَزَارَتِهَا شيْئًا». أخرجه البخاري.

وتابع: إما إن أعطي المضحى الجزار شيئًا من الأضحية على سبيل الهدية، أو لفقره؛ فلا بأس، بل هو أولى؛ لأنه باشرها، وتاقت نفسه إليها.

هل يجوز بيع جزء من الأضحية

تلقت دار الإفتاء المصرية سؤالًا من أحد المواطنين، جاء فيه: "استطعنا بفضل الله شراء كبش للأضحية، لكننا لا نملك أجر الجزار، فهل يجوز بيع شيء من لحم الأضحية لشخص غير الجزار بهدف دفع أجر الذبح؟".

وردت دار الإفتاء عبر موقعها الرسمي مؤكدة أن بيع أي جزء من لحم الأضحية غير جائز شرعًا تحت أي ظرف، كما لا يجوز دفع أجر الجزار من الأضحية نفسها، سواء كان ذلك من لحمها أو أي جزء منها.

لكنها أوضحت أنه يمكن التصدق بأي جزء من الأضحية، مثل الجلد أو غيره، حتى على الجزار نفسه، ولكن ليس باعتباره أجرًا، بل من باب الصدقة أو الهدية.

حكمة مشروعية الأضحية
وأشارت دار الإفتاء إلى أن الأضحية شُرعت إحياءً لسُنة سيدنا إبراهيم عليه السلام، الذي فدى الله ولده بذبح عظيم، وهي كذلك وسيلة للتوسعة على المسلمين يوم العيد. واستدلت بقول النبي صلى الله عليه وسلم، كما في حديث رواه الإمام مالك في "الموطأ"، أن أيام العيد "أيام أكل وشرب وذكر لله".

وأضافت أن الأضحية تُطلق على ما يُذبح من بهيمة الأنعام (الإبل، والبقر، والغنم) تقربًا إلى الله، ويبدأ وقتها من بعد صلاة العيد وحتى نهاية أيام التشريق.

حكم بيع أجزاء من الأضحية
وأوضحت الدار أن جمهور الفقهاء متفقون على حرمة بيع أي جزء من الأضحية، سواء كان لحمًا أو غيره. ومع ذلك، أشارت إلى أن الحنفية استثنوا جلد الأضحية، حيث أجازوا بيعه بشرطين:

1. أن يُشترى بثمنه شيء نافع غير مستهلك مثل الغربال.
2. أو أن يُباع بالنقود ثم يُتصدّق بقيمته على الفقراء.

أما استخدام ثمن الجلد أو غيره من أجزاء الأضحية في النفقات الشخصية أو الأسرية، فهو غير جائز شرعًا، لأن الأضحية بمجرد نيتها تصبح حقًا لله، ولا يجوز الانتفاع بها على وجه البيع أو التجارة.

طباعة شارك الأضحية هل يجوز إعطاء الجزار من الأضحية الأزهر حكمة مشروعية الأضحية هل يجوز بيع جزء من الأضحية

مقالات مشابهة

  • «مختبر التشريعات» يناقش قانون الصحة النفسية
  • فهد بن مسلم يحذر الآباء: لا تسجل بيتك باسم زوجتك أو أبنائك.. فيديو
  • طبيبة توصي بالرقص كجزء من علاج الأمراض النفسية الخطيرة
  • استشاري نفسي: المخدرات الحديثة «الميكسات» تهدد شبابنا
  • هل يجوز إعطاء الجزار من الأضحية؟.. الأزهر يجيب
  • صحة النواب: مقترح منع سفر الأطباء إلى الخارج إلا بعد 5 سنوات من التكليف غير دستوري
  • إنشاء جامعات خاصة جديدة | قرارات هامة من مجلس الوزراء برئاسة الدكتور مصطفى مدبولي.. ننشر التفاصيل
  • مدبولي: 1.16 تريليون جنيه للاستثمارات.. ومنجم السكري به احتياطات تكفي لـ 10 سنوات إضافية
  • استشاري تكنولوجيا: هناك مهام لا يستطيع البشر أن يقوموا بها لولا الذكاء الاصطناعى
  • هـ.ـشم رأس عمته.. جنايات أسيوط تأمر بإيداع عاطل بمستشفى الصحة النفسية