ضحايا في تفجير هزّ مديرية البريقة بعدن المحتلة
تاريخ النشر: 4th, August 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن ضحايا في تفجير هزّ مديرية البريقة بعدن المحتلة، ضحايا في تفجير هزّ مديرية البريقة بعدن المحتلةفي أغسطس 4, 2023 23يمني برس هز انفجار عنيف اليوم الخميس، مناطق في .،بحسب ما نشر يمني برس، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات ضحايا في تفجير هزّ مديرية البريقة بعدن المحتلة، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
ضحايا في تفجير هزّ مديرية البريقة بعدن المحتلة
في أغسطس 4, 2023 23
يمني برس|
هز انفجار عنيف اليوم الخميس، مناطق في مدينة عدن المحتلة.
وأفادت مصادر بأن مسلحا ألقى قنبلة يدوية على مجموعة من الشباب في بير أحمد بمديرية البريقة غربي عدن ما أسفر عن إصابة 8 أشخاص جراح 2 منهم خطيرة.
مشيرة إلى أن الهجوم جاء بعد مشادة كلامية بين الضحايا والمسلح الذي فر إلى جهة مجهولة.
23
شارك
149.154.161.214
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل ضحايا في تفجير هزّ مديرية البريقة بعدن المحتلة وتم نقلها من يمني برس نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
تسرب نفطي خطير في سواحل البريقة يهدد البيئة البحرية ومطالبات عاجلة بالتحرك
كشف الإعلامي والباحث المتخصص في شؤون الصيادين والحياة البحرية في خليج عدن، رشيدي محمود، عن حادثة تسرب نفطي خطيرة شهدتها الأيام الماضية سواحل مدينة البريقة، وتحديدًا في منطقة ساحل الحسوة، غرب العاصمة عدن. موجهًا تحذيرًا من كارثة بيئية بحرية قد تتكرر سنويًا في حال استمر تجاهل الجهات المختصة لهذه الظاهرة المتفاقمة.
Read also :فتح طرقات اليمن.. ملف يكشف زيف الحوثيينوفي منشور له على صفحته في "فيسبوك"، أوضح محمود أن سبب ظهور الزيت على سطح المياه في ساحل الحسوة يعود إلى جنوح إحدى السفن الراسية في المنطقة البحرية المعروفة بـ"بريك واتر - BRAKE WATER" القريبة من ميناء السفن. حيث تعرضت السفينة لتشققات في هيكلها الخارجي، نتيجة الصدأ والتآكل، ما أدى إلى تسرب مياه البحر إلى داخلها وغرق الجزء الخلفي منها، وهو الجزء الذي يحتوي على المحرك وقمرة القيادة وغرف التشغيل.
وأكد الباحث أن هذا الغرق الجزئي أدى إلى اختلاط الزيوت المتسربة من محرك السفينة بالمياه، لتقوم بعد ذلك الأمواج المرتفعة المصاحبة لموسم الرياح الجنوبية الغربية بسحب هذه الزيوت إلى خارج السفينة ودفعها نحو ساحل الحسوة، مع حركة التيارات البحرية المتجهة من الجنوب إلى الشمال.
وأشار محمود إلى أن مثل هذه الحوادث ليست الأولى من نوعها، إذ سبق وأن شهدت المنطقة تسربات نفطية متكررة في السنوات الماضية بسبب السفن الجانحة في المياه القريبة من الشاطئ، بعضها شبه خالٍ من الزيوت نتيجة مرور الزمن، فيما لا تزال هناك سفن أخرى مهددة بالغرق وما تزال تحتفظ بكميات من الزيوت داخل محركاتها، مما ينذر بكوارث بيئية محتملة خلال أشهر الصيف ومواسم الرياح.
وأضاف: "ها نحن نشهد اليوم حادثة جديدة نتيجة السفن الجانحة، ولا تزال الجهات المسؤولة تتجاهل هذه الكارثة المتكررة التي تهدد الحياة البحرية بشكل مباشر، من أسماك وكائنات بحرية دقيقة، ناهيك عن الآثار طويلة الأمد على الشواطئ والثروة السمكية ومعيشة الصيادين."
ودقّ محمود ناقوس الخطر، محذرًا من أن استمرار هذه الظواهر دون تدخل عاجل سيؤدي إلى تدهور كارثي في البيئة البحرية، خصوصًا في ظل غياب الرقابة البيئية، وعدم سحب أو معالجة أو تفريغ هذه السفن المهجورة، والتي تحولت إلى قنابل ملوثة عائمة تهدد مياه خليج عدن عامًا بعد عام.
ودعا السلطات البيئية والمينائية في عدن، بالإضافة إلى المنظمات المعنية المحلية والدولية، إلى التدخل الفوري لمعالجة آثار التسرب، وسحب السفن الجانحة، وتنفيذ حملات تنظيف بيئي عاجلة، ووضع خطة لإدارة النفايات النفطية ومراقبة التلوث البحري في سواحل اليمن.
واختتم بالقول: "عامًا بعد عام نصرخ وننادي، ولكن لا حياة لمن تنادي."