شهد قداسة البابا تواضروس الثاني بابا الأسكندرية، بطريرك الكرازة المرقسية، والدكتور أحمد الأنصاري محافظ الفيوم، يرافقهما نيافة الأنبا إبرآم مطران الفيوم، رئيس أديرتها، حفل تدشين كنيسة القديس الأنبا إبرآم بدير العزب، بمركز الفيوم، ضمن احتفالات الدير بمرور 110 عام على رحيل القديس الأنبا "إبرآم الأول"، وتعد هذه الزيارة الثانية لقداسة البابا تواضروس للفيوم منذ تنصيبه خلفًا للبابا «شنودة».

شارك في حفل مراسم التدشين، الدكتور محمد عماد نائب المحافظ، والدكتور ياسر مجدي حتاتة رئيس جامعة الفيوم، والأستاذ أحمد شاكر السكرتير العام لمحافظة الفيوم، والعميد شريف عامر المستشار العسكري للمحافظة، والدكتور محمد التوني معاون المحافظ المتحدث الرسمي لمحافظة الفيوم، والقمص بولا عطية، والقمص بولا النقالوني وكيلي مطرانية الفيوم، والأستاذ خالد فراج رئيس مركز ومدينة الفيوم، وعدد من أساقفة المجمع المقدس، وأعضاء مجلسي النواب والشيوخ، ووكلاء الوزارة، ورؤساء القطاعات، والقيادات الأمنية، وعدد كبير من الأساقفة والمطارنة والقساوسة ورعاة الكنائس والأديرة، ولفيف من القمامصة والشمامسة، والمئات من المصلين.

وخلال كلمته، قدم قداسة البابا تواضروس الثانى بابا الأسكندرية، بطريرك الكرازة المرقسية، الشكر لمحافظ الفيوم، لمشاركته فى حفل تدشين كنيسة الأنبا إبرآم بدير العزب، مشيرًا إلى أن دور العبادة مكان لصلاة الإنسان، ومناجاة العبد لربه بما يؤكد العلاقة المتصلة بالله، فالإنسان خليفة الله فى أرضه، وهو ملك للنفس المسكونة بداخله، ووجب عليه أن يقدم الشكر للرب خالقه، لما وهبه من عطايا ومنح لا تعد ولا تحصى كل يوم، ولما وهبه من العناية الإلهية في تيسير سبل الحياة له على المستويين الفردى والجماعي.

وأكد، أن المرحلة الجديدة والفترة القادمة في مصر تتطلب منّا جميعا العمل والتكاتف حتي تستعيد مصر مكانتها الدولية والإقليمية، كما تحتاج إلي الوحدة وليس التفرق، والتجمع وليس الإقصاء وذلك للعمل من أجل بناء البيت الكبير "مصر" برغبة صادقة ومخلصة لتكون دائما في المكانة التي تستحقها بقيادة الرئيس عبد الفتاح السيسي، مشيرًا إلي إن العهد الجديد في مصر يتطلب جهود المخلصين حتي لو كان عملا صغيرا، مضيفا أنه زار الكثير من البلدان ولم يجد فيها هذا الطابع الفريد المتمثل في المحبة والروح التي تربط بين المسلمين والأقباط كما في مصرنا الحبيبة.

وقال قداسة البابا تواضروس الثانى بابا الأسكندرية، بطريرك الكرازة المرقسية، إن التآلف والتجمع جعل أبناء مصر يعيشون حول مساحة لا تزيد علي 7 إلي 8 % من مساحة مصر الكبيرة، معربا عن سعادته بالمشاعر الدافئة التي لمسها من أبناء الفيوم والعلاقات التي تربط بين المسلمين والمسيحيين، فالجميع يعيشون متحابين ومتجاورين منذ كانت مصر مرورا بحضاراتها المتعاقبة، فمصر بلدنا جميعًا، مؤكدًا أن مصر وجدت وبعدها وجد التاريخ، فهى صاحبة الحدود الثابتة، والحضارة الراسخة، وإبنة التاريخ والجغرافيا، مصر تلك اللوحة الرائعة والمنحة والهبة الربانية الخالدة، التى قال عنها جمال حمدان "مصر فلتة التاريخ"، فمصر ملجأ وحمى الجميع على مر العصور.

ومن جهته، رحب محافظ الفيوم، بقداسة البابا تواضروس الثاني بابا الأسكندرية، بطريرك الكرازة المرقسية، على أرض الفيوم، معربًا عن بالغ سعادته بالمشاركة في حفل تدشين أحد دور العبادة بدير العزب "كنيسة القديس الأنبا إبرآم"، مثمنًا الدعوة الكريمة من الحبر الجليل الأنبا إبرآم مطران الفيوم، لحضور هذا الحدث، مؤكدًا أن الدولة المصرية تحرص على التوسع فى دور العبادة التى يذكر فيها اسم الله، بما يؤكد البعد الدينى والتاريخي الراسخ للدولة المصرية.

ووجه المحافظ، رسالة للنشء أكد فيها على حب الوطن والحرص على الدولة المصرية، ومعرفة قيمتها، وما خلفه الأجداد من إرث دينى وتاريخي وحضاري عريق، لافتًا إلى أن الدولة المصرية رغم التحديات على مر العصور فهى باقية وشعبها ما بقيت الدنيا، من خلال التلاحم بين مسيحييها ومسلميها دون تفرقة، فهم على حد سواء فى حب الوطن والحقوق والواجبات، فمصر للجميع والإله واحد، وقلوب الجميع متآلفة، والله نصير لكل المصريين في ظل ترابطهم وتعاونهم مع بعضهم البعض.

وأشار محافظ الفيوم، إلى أن زيارة دور العبادة تبعث على النفس الطمأنينة والراحة والسعادة والبهجة والسرور، لما لها من قداسة ومهابة وقيمة روحية، داعيًا العلى القدير أن يديم محبة جميع المصريين بمختلف طوائفهم، وأن يحفظ مصرنا الغالية من كل مكروهٍ وسوء، وأن ينعم عليها بالخير والبركة والأمن والسلامة والاستقرار، فى ظل القيادة الحكيمة للرئيس عبد الفتاح السيسي رئيس الجمهورية.  

وفي نهاية الاحتفالية، سلم قداسة البابا تواضروس الثانى بابا الأسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية، درع الكنيسة لمحافظ الفيوم، لدوره البناء في مساندته ومشاركته لجميع الفعاليات التى تنظمها كنائس الفيوم، وكذا دوره البناء في الارتقاء بمختلف القطاعات على أرض الفيوم، كما سلم مجموعة من الدروع الأخرى للقيادات التنفيذية والسياسية والأمنية والعلمية بالمحافظة، تقديرًا لدورهم البناء في خدمة الوطن.

 

 

 

 

 

البابا تواضروس يدشن الكنيسة الجديدة باسم القديس إبرام بدير العزب بالفيوم IMG-20240610-WA0050 IMG-20240610-WA0048 IMG-20240610-WA0049 IMG-20240610-WA0047 IMG-20240610-WA0045 IMG-20240610-WA0046 IMG-20240610-WA0043 IMG-20240610-WA0044 IMG-20240610-WA0041 IMG-20240610-WA0042 IMG-20240610-WA0040

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: الفيوم محافظ الفيوم تدشين كنيسة قداسة البابا تواضروس بابا الأسکندریة القدیس الأنبا الأنبا إبرآم دور العبادة حفل تدشین IMG 20240610

إقرأ أيضاً:

عودة: الكنيسة تدعو كلا منا ليكون مشروع قداسة لمجد الرب

 ترأس متروبوليت بيروت وتوابعها للروم الارثوذكس المطران الياس عودة، خدمة القداس في كاتدرائية القديس جاورجيوس، بحضور حشد من المؤمنين.

بعد الإنجيل ألقى عظة قال فيها: "تكرم كنيستنا المقدسة اليوم جميع القديسين الذين أرضوا الله عبر العصور. لقد جعل هذا التذكار في الأحد الذي يلي العنصرة، عيد انحدار الروح القدس وتأسيس الكنيسة الأرضية، لكي نعاين أثمار أتعاب الكنيسة بين البشر. القداسة ليست أمرا غريبا عن الحياة الكنسية، بل هي الأمر الطبيعي فيها. إنها المسار الطبيعي الذي يسلكه الإنسان المؤمن بالمسيح. فكل من يقترب من الرب ويستجيب لمحبته الإلهية، لا يقدر إلا أن يعيش بحسب ما أوصاه الرب، وكما عاش السيد نفسه خلال حياته الأرضية. تضعنا الكنيسة اليوم أمام أجواق القديسين كتأكيد على أن الرب يعمل حقا في كنيسته، وأن على طبيعة الإنسان الساقطة، التي شوهتها الخطيئة وأفسدتها الأهواء والشهوات وعريت من كرامتها الأصلية، أن تتجدد وتقوم وتتجلى في جسد المسيح أي الكنيسة. هذا ما يحصل في شركة جسد المسيح، جسد الكنيسة، حيث تخلص النفس البشرية بقدر ما يتغلغل الإنسان في حياة الكنيسة في المسيح، ويحيا مع المسيح وبه. هذه هي القداسة، وليست مصادفة أن إنجيل اليوم يعلن لنا الدرب نحو القداسة حيث يقول الرب: «كل من يعترف بي قدام الناس أعترف أنا به قدام أبي الذي في السماوات، ومن ينكرني قدام الناس أنكره أنا قدام أب الذي في السماوات» (مت 10: 32-33)."

أضاف: "يبدو أن قلة منا سوف تستحق هذا الإعتراف، خصوصا عندما توضع حدود قدراتنا البشرية على المحك، وعلى الحدود بين الحياة والموت، حيث سنكون مطالبين بالإعتراف بالمسيح كسيد على حياتنا، وبشجاعة البقاء أمناء له حتى النهاية، دون أن نتزعزع إن لم يرسل لنا الرب التعزية والفرح، بل قد يسمح بمرورنا في المعاناة والأحزان. تلك التجارب هي لتطهير نفوسنا ونيلنا الإكليل السماوي، شرط أن نقتبلها من أجل المسيح. مع ذلك، فإن رهبة البشر في مواجهة الموت طبيعية جدا، كيف لا وقد أصابت المسيح، بطبيعته البشرية، في الجسمانية. غير أن مهمتنا هي أن نرمي الموت تحت قدمي المسيح مخلصنا، إذ إن الموت الجسدي بالنسبة إلينا ليس ظلاما ونهاية، بل باب يفتح نحو حياة جديدة مع الله، ناقلا إيانا من حياة وقتية إلى أخرى أبدية. مع ذلك، علينا أن نبدأ منذ الآن بعيش الأبدية. قد نظن بسذاجة أن عيشنا الحياة المسيحية كامل، إلا أن المسيحي الحقيقي يحيا كل لحظة طالبا الرحمة، واعيا ضعفه وتقصيره وخطاياه، كأنه واقف أمام ناظري الله الأزلي، القوي، الذي لا يموت، كما نردد في صلواتنا: «قدوس الله، قدوس القوي، قدوس الذي لا يموت، ارحمنا».

وتابع: "ليس المطلوب منا أن نعترف بالمسيح فقط في المصائب والأحزان، أو في مواجهة الموت، بل أن يكون ذلك خبزنا اليومي، بحيث نظهر للعالم يوميا أننا مسيحيون ليس بالكلام المنمق، ولا بالحركات التقوية، إنما من خلال التقى القلبي الحقيقي النابع من نفس عاشقة لله، تطبق ما علمها إياه الخالق، أي المحبة والرحمة والوداعة وطول الأناة وعدم دينونة القريب والتواضع الإلهي. بطريقة عيشه هذه، يعترف المسيحي بأن المسيح هو إلهه الحقيقي، وهذا هو نوع الإعتراف الذي ينتظره منا المسيح. فكيف أعترف بالمسيح في وقت الشدة أو الإضطهاد إن لم أتمرس بالإعتراف به يوميا في أبسط الأمور الحياتية؟ هذا مستحيل، لأن الطريق إلى القداسة هي الأمانة لله، والصدق معه في كل حين".

وقال: "جوهر القداسة هو تلك المحبة الصافية الكاملة المجردة من الأنانية وحب الذات والغرور، التي لا تطلب ما لنفسها والتي لا تنتظر مقابلا أو مكافأة، بل تهمل كل ما يستعبدها ويشدها إلى الماديات والأرضيات. عند ذلك يغدق الله على حاملها نعمه ويسكب عليه مواهبه ليسير على درب القداسة التي هي في متناول كل إنسان يتبع خطى يسوع بنعمة الروح القدوس".

أضاف: "في هذا الأحد الذي نعيد فيه لجميع القديسين، تدعو الكنيسة كلا منا ليكون مشروع قداسة لمجد الرب. ومن يدعي أن أيامنا صعبة والتجارب التي نمر بها أقسى من تجارب من سبقونا، ليتذكر الصعوبات والإضطهادات في القرون الأولى، ومكائد الشرير التي لا تزول. سمعنا في الرسالة «إن القديسين أجمعين بالإيمان قهروا الممالك... سدوا أفواه الأسود، وأطفأوا حدة النار ونجوا من حد السيف... ذاقوا الهزء والجلد والقيود أيضا والسجن، ورجموا ونشروا وامتحنوا وماتوا بحد السيف...» لكنهم لم ينكروا المسيح ولا خجلوا من انتمائهم إليه. أين نحن من هذا الإيمان الذي لا تقهره الشدائد ولا تضعفه التجارب؟ أين نحن من المحبة والتضحية واحترام الآخر وصون كرامته واحترام حريته في زمن أصبح فيه كل شيء مباحا بحجة ممارسة الحرية الشخصية ولو مست حرية الآخر وأهانت كرامته. يعلمنا يوحنا الإنجيلي: «إن قال أحد إني أحب الله وأبغض أخاه فهو كاذب لأن من لا يحب أخاه الذي أبصره كيف يقدر أن يحب الله الذي لم يبصره؟» (1يو 4: 20).

وختم: "لنضع ثقتنا بالرب ولنسع إلى القداسة حاملين كل منا صليبه بفرح، تابعين المسيح ، واثقين به، وطالما الروح القدس موجود فالقداسة ممكنة، وقد وعدنا الرب قائلا: «وأنا أسأل الآب فيعطيكم معزيا آخر ليقيم معكم إلى الأبد، روح الحق الذي العالم لا يستطيع أن يقبله لأنه لم يره ولم يعرفه، أما أنتم فتعرفونه لأنه مقيم عندكم ويكون فيكم» (يو 14: 16-17). وإن وعود الرب صادقة". مواضيع ذات صلة سلام: أهنئ الكنيسة الكاثوليكية والمؤمنين بانتخاب قداسة البابا Lebanon 24 سلام: أهنئ الكنيسة الكاثوليكية والمؤمنين بانتخاب قداسة البابا 15/06/2025 13:38:41 15/06/2025 13:38:41 Lebanon 24 Lebanon 24 الرئيس نجيب ميقاتي في برقية تهنئة لقداسة البابا لاوون الرابع عشر: تنصيبكم على رأس الكنيسة الكاثوليكية يلقى صدى عميقاً لدى الشعب اللبناني والتزامكم بالسلام والعدالة هو مصدر إلهام لكل من يسعى للتعايش Lebanon 24 الرئيس نجيب ميقاتي في برقية تهنئة لقداسة البابا لاوون الرابع عشر: تنصيبكم على رأس الكنيسة الكاثوليكية يلقى صدى عميقاً لدى الشعب اللبناني والتزامكم بالسلام والعدالة هو مصدر إلهام لكل من يسعى للتعايش 15/06/2025 13:38:41 15/06/2025 13:38:41 Lebanon 24 Lebanon 24 رونالدو لا يشيخ.. والبرتغال تعانق المجد مجددًا Lebanon 24 رونالدو لا يشيخ.. والبرتغال تعانق المجد مجددًا 15/06/2025 13:38:41 15/06/2025 13:38:41 Lebanon 24 Lebanon 24 ترامب: التعريفات الجمركية رابع أفضل كلمة بالنسبة لي بعد الرب والزوجة والحب Lebanon 24 ترامب: التعريفات الجمركية رابع أفضل كلمة بالنسبة لي بعد الرب والزوجة والحب 15/06/2025 13:38:41 15/06/2025 13:38:41 Lebanon 24 Lebanon 24 قد يعجبك أيضاً أضرارها تفوق فوائدها... منتجات التنحيف تنتشر وهذه مخاطرها!
 Lebanon 24 أضرارها تفوق فوائدها... منتجات التنحيف تنتشر وهذه مخاطرها!
 04:30 | 2025-06-15 15/06/2025 04:30:00 Lebanon 24 Lebanon 24 اليونيفيل تواصل مهامها جنوبًا.. شراكة فعالة مع الجيش اللبناني لضمان الأمن Lebanon 24 اليونيفيل تواصل مهامها جنوبًا.. شراكة فعالة مع الجيش اللبناني لضمان الأمن 06:33 | 2025-06-15 15/06/2025 06:33:12 Lebanon 24 Lebanon 24 أوضاعهم صعبة... لبنانيون عالقون في دولة عربية يناشدون رئيسي الجمهورية والحكومة! Lebanon 24 أوضاعهم صعبة... لبنانيون عالقون في دولة عربية يناشدون رئيسي الجمهورية والحكومة! 06:26 | 2025-06-15 15/06/2025 06:26:53 Lebanon 24 Lebanon 24 تفاصيل ابتعاد "حزب الله" عن "حرب إيران".. "رسالة وصواريخ" Lebanon 24 تفاصيل ابتعاد "حزب الله" عن "حرب إيران".. "رسالة وصواريخ" 06:00 | 2025-06-15 15/06/2025 06:00:00 Lebanon 24 Lebanon 24 صباحًا... هذا ما يفعله الجيش الإسرائيلي في البلدات الحدودية Lebanon 24 صباحًا... هذا ما يفعله الجيش الإسرائيلي في البلدات الحدودية 05:35 | 2025-06-15 15/06/2025 05:35:04 Lebanon 24 Lebanon 24 الأكثر قراءة "والله العظيم كلّ واحد عايش لحالو".. ممثل لبنانيّ يُؤكّد خبر إنفصاله عن زوجته (فيديو) Lebanon 24 "والله العظيم كلّ واحد عايش لحالو".. ممثل لبنانيّ يُؤكّد خبر إنفصاله عن زوجته (فيديو) 07:39 | 2025-06-14 14/06/2025 07:39:55 Lebanon 24 Lebanon 24 بعد 20 عاماً من الزواج... ممثلة تنفصل عن زوجها الممثل (صورة) Lebanon 24 بعد 20 عاماً من الزواج... ممثلة تنفصل عن زوجها الممثل (صورة) 10:10 | 2025-06-14 14/06/2025 10:10:48 Lebanon 24 Lebanon 24 صحيفة إسرائيلية تنشر صورة لمرفأ بيروت.. ماذا كتبت عنها؟ Lebanon 24 صحيفة إسرائيلية تنشر صورة لمرفأ بيروت.. ماذا كتبت عنها؟ 11:48 | 2025-06-14 14/06/2025 11:48:22 Lebanon 24 Lebanon 24 "حصن صهيون": فضيحة تل أبيب التي فجّرتها إيران Lebanon 24 "حصن صهيون": فضيحة تل أبيب التي فجّرتها إيران 11:01 | 2025-06-14 14/06/2025 11:01:00 Lebanon 24 Lebanon 24 عارضة أزياء عربية على خطى العالمية.. من هي؟ Lebanon 24 عارضة أزياء عربية على خطى العالمية.. من هي؟ 15:13 | 2025-06-14 14/06/2025 03:13:13 Lebanon 24 Lebanon 24 أخبارنا عبر بريدك الالكتروني بريد إلكتروني غير صالح إشترك أيضاً في لبنان 04:30 | 2025-06-15 أضرارها تفوق فوائدها... منتجات التنحيف تنتشر وهذه مخاطرها!
 06:33 | 2025-06-15 اليونيفيل تواصل مهامها جنوبًا.. شراكة فعالة مع الجيش اللبناني لضمان الأمن 06:26 | 2025-06-15 أوضاعهم صعبة... لبنانيون عالقون في دولة عربية يناشدون رئيسي الجمهورية والحكومة! 06:00 | 2025-06-15 تفاصيل ابتعاد "حزب الله" عن "حرب إيران".. "رسالة وصواريخ" 05:35 | 2025-06-15 صباحًا... هذا ما يفعله الجيش الإسرائيلي في البلدات الحدودية 05:30 | 2025-06-15 في برعشيت... "المخابرات" توقف 4 أشخاص فيديو بعد هجومها المدمّر على إيران... إسرائيل تعلن الانتهاء من عملية واسعة ضد الدفاعات الجوية الإيرانية Lebanon 24 بعد هجومها المدمّر على إيران... إسرائيل تعلن الانتهاء من عملية واسعة ضد الدفاعات الجوية الإيرانية 04:19 | 2025-06-13 15/06/2025 13:38:41 Lebanon 24 Lebanon 24 أصيب بمرض نادر.. فنان قدير يُثير موجة واسعة من التعاطف بعد إطلالته الأخيرة (فيديو) Lebanon 24 أصيب بمرض نادر.. فنان قدير يُثير موجة واسعة من التعاطف بعد إطلالته الأخيرة (فيديو) 04:21 | 2025-06-11 15/06/2025 13:38:41 Lebanon 24 Lebanon 24 مُفاجأة.. فنان يعود الى الغناء بعد وفاته بـ14 عاماً! (فيديو) Lebanon 24 مُفاجأة.. فنان يعود الى الغناء بعد وفاته بـ14 عاماً! (فيديو) 01:42 | 2025-06-11 15/06/2025 13:38:41 Lebanon 24 Lebanon 24 Download our application مباشر الأبرز لبنان خاص إقتصاد عربي-دولي بلديات 2025 متفرقات أخبار عاجلة Download our application Follow Us Download our application بريد إلكتروني غير صالح Softimpact Privacy policy من نحن لإعلاناتكم للاتصال بالموقع Privacy policy جميع الحقوق محفوظة © Lebanon24

مقالات مشابهة

  • عودة: الكنيسة تدعو كلا منا ليكون مشروع قداسة لمجد الرب
  • البابا تواضروس يصلي القداس الإلهي في العلمين
  • البابا تواضروس يصلي القداس الإلهي في العلمين | صور
  • مطران المنيا الكاثوليك يتفقد منازل رعية كنيسة السيدة العذراء بطوه | صور
  • سنوات من الرعاية والاهتمام.. الذكرى الـ28 على رسامة البابا تواضروس أسقفًا
  • الأنبا عمانوئيل يحتفل بعيد رعية القديس أنطونيوس البدواني بأرمنت الحيط
  • وزير الشباب والرياضة ومحافظ الإسكندرية يشهدان المؤتمر الصحفي للبطولة الدولية للبادل ويفتتحان ملاعب البادل بنادي سبورتنج بالإسكندرية
  • البابا تواضروس يعلن نقل تبعية كنيسة السيدة العذراء بالعلمين للبطريركية بالإسكندرية
  • البابا يصلي العشية في كنيسة السيدة العذراء والشهيدة مارينا بالعلمين
  • وزير الرياضة ومحافظ الإسكندرية يشهدان المؤتمر الصحفي للبطولة الدولية للبادل