عمرو دياب يتجاهل واقعة الصفعة ويُغني في بيروت.. فيديو
تاريخ النشر: 11th, June 2024 GMT
نشر الهضبة عمرو دياب صور تحضيرات حفله الجديد في لبنان، ضمن موسم الحفلات الصيفية المقام هناك، متجاهلًا توابع واقعة الصفعة التي حديثت خلال الأيام القليلة الماضية، وأحدثت موجة غضب كبيرة على مختلف منصات التواصل الاجتماعي.
شاهد فيديو التحضيرات من هنا
جاءت تحضيرات مسرح حفل عمرو دياب في لبنان على نطاق واسع وكتبت حروف اسمه بأضواء صغيرة لإضاءتها ليلًا مع وقوفه على المسرح.
يقام الحفل في 15 من يونيو المقبل على مسرح الواجهة البحرية في وسط بيروت، بمشاركة الموسيقي roodge.
حفل عمرو دياب في لبنان صيف 2023 بعد غياب 12 عامًاكان قد أقام عمرو دياب حفل لبناني سابق خلال أغسطس 2023، بعد غياب 12 عامًا، والذي تسبب في غلق الشوارع المؤدية لمكان الحفل، وحضور كامل العدد من الجمهور، وقدم وصلة غنائية مميزة استمرت لما يقرب من ساعتين.
يُعد حفل لبنان هو الأول بعد أزمة الصفعة التي وجهت سيل من الانتقادات تجاه عمرو دياب، عندما قام بصفع معجب على وجهه حاول التصوير معه في أحد حفلات الزفاف الكبرى.
جاءت ردود الفعل على الواقعة بالهجوم الشديد على عمرو دياب وعليه أن يتحكم في أعصابه خاصة في المناسبات المزدحمة، وأخرى جاءت باللوم على المعجب الذي أصر على التقاط الصورة مع عمرو طوال الفرح وعندما اقترب منه في نهاية وصلته الغنائية وقام بشده من البدلة ليتلقى صفعة غير متوقعة ليتركا المسرح وسط ذهول الحضور.
وكان قد حرر دفاع الفنان عمرو دياب محضرًا ضد الشاب الذي حاول التقاط صور سيلفي مع الفنان في أحد حفلات الزفاف، مؤكدا أن الشاب أمسك بموكله عمرو دياب من الظهر ووضع الموبايل في وجهه عنوة، وأضاف الدفاع أن عمرو دياب دائم التقاط الصور مع معجبيه في أي حدث فني سواء حفلات أو حفلات زفاف.
كما أكد أشرف عبد العزيز محامي الفنان المصري عمرو دياب، أن موكله ظن أن الشاب حاول الاعتداء عليه عندما قام بجذبه من ملابسه فجأة حين محاولات عمرو دياب الخروج من مسرح حفل الزفاف بعد انتهاء وصلته الغنائية، فقام بإبعاد يده وصفعه.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: عمرو دياب عمرو دياب في لبنان عمرو دياب 2024 صفعة عمرو دياب ازمات عمرو دياب عمرو دیاب
إقرأ أيضاً:
بالفيديو.. إرباك في مطار بيروت ورحلات محدودة بانتظار استئناف كامل
انعكست تداعيات التصعيد العسكري بين إيران وإسرائيل بشكل مباشر على حركة الملاحة الجوية في المنطقة، حيث شهد مطار رفيق الحريري الدولي في بيروت، حالة من الاضطراب والفوضى بعد إلغاء وتأجيل عدد كبير من الرحلات الجوية، مما أدى إلى تكدّس المسافرين وعجز كثيرين عن مغادرة لبنان.
وشهدت قاعات مطار بيروت تكدسا لافتا للمسافرين المنتظرين، في مشهد يعكس حجم الأزمة التي أثّرت على المواطنين والمقيمين والسياح العالقين.
ومن بين العالقين، اللبناني أحمد النميري، المقيم في ألمانيا، الذي قال إنه جاء من الجنوب اللبناني إلى المطار على أمل مغادرة البلاد، إلا أن الرحلات كانت متوقفة، مما دفعه إلى التفكير في العودة جنوبا من جديد.
وعبّر عن شعور بالخوف نتيجة الوضع غير المستقر، مشيرا إلى أنه لو علم مسبقا بما سيحدث، لكان غادر لبنان قبل أيام الحرب.
اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2بالصور.. قصف إيران يدمر بات يام وفرق الإنقاذ تبحث عن ناجينlist 2 of 2"قافلة الصمود" لكسر حصار غزة تواصل زحفها نحو الشرق الليبيend of listوفي صالة المغادرين، جلس السائح المصري جميل صبحي إلى جانب زوجته، منتظرا رحلة تعيده إلى بلاده، بعد أن اضطر لتمديد إقامته في الفندق يومين إضافيين.
وقال إنّه لا يمانع في حجز رحلة جديدة على نفقته، لكنه أعرب عن استيائه من غياب أي حلول واضحة، موضحا أنه سمع عن رحلات قادمة من شرم الشيخ لإجلاء اللبنانيين، لكن تلك الرحلات تأجلت هي الأخرى، ما جعله يعلّق آماله على أي طائرة تغادر إلى مصر أو عبر شركة طيران أخرى.
ومن جهتها، جلست السورية رحاب رشيد، وهي أمّ مقيمة في السويد، في زاوية من صالة المغادرة محاطة بحقائبها وعائلتها، حيث كانت تنتظر رحلة تقلّها إلى مصر في طريق العودة إلى السويد، بعد زيارة قصيرة إلى سوريا خلال عطلة العيد.
إعلانوقالت إنّها عالقة منذ أكثر من 12 ساعة في المطار، دون أي توضيحات رسمية بشأن رحلتها.
وأضافت أن العائلة تعيش حالة من القلق والخوف، وتبحث عن أي وسيلة للخروج، سواء عبر بيروت أو إلى وجهة ثالثة مثل غازي عنتاب أو برلين.
والخوف المشترك بين هؤلاء المسافرين، كما ظهر في شهاداتهم، لم يكن فقط من ضياع حجوزاتهم أو نفاد صبرهم، بل من تصاعد الخطر الأمني الذي بات يخيّم على الأجواء، وسط تحذيرات من ضربات إسرائيلية قد تطال لبنان أو دولا أخرى في المنطقة.
وكانت شركات طيران، منها "طيران الإمارات"، قد أعلنت عن تعليق مؤقت لرحلاتها إلى لبنان والأردن حتى 22 يونيو/حزيران الجاري، وإلى إيران والعراق حتى نهاية الشهر، وهو ما يعقّد وضع المسافرين أكثر.