عدم ضبط التاريخ أبرزها.. أسباب نفاد رصيد كارت عداد الكهرباء سريعا
تاريخ النشر: 13th, June 2024 GMT
كتب - محمد صلاح:
أوضح جهاز مرفق تنظيم الكهرباء وحماية المستهلك، أن سبب نفاد شحن الكهرباء سريعا في العداد مسبق الدفع نتيجة لعدة أسباب مختلفة أبرزها ما يلى:
*عدم ضبط التاريخ.
*تشغيل الأجهزة الكهربائية ذات الاستهلاك المرتفع باستمرار.
*وضع قطعة معدنية فوق العداد.
ونوه الجهاز فى بيان له، أن عدم ضبط التاريخ فى بعض الأحيان يكون نتيجة تعمد البعض ذلك ظنا منهم مساهمته في ترشيد شحن الكهرباء أو تجاهل الضبط، معتقدا أنه قد يتغير من تلقاء نفسه مع انقطاع الكهرباء.
وشدد على أن عدم ضبط التاريخ يتسبب بالخطأ في رفع شريحة الاستهلاك، بالتالي يؤثر على رصيد الكهرباء، مشيرا إلى أن حساب الشرائح يجب أن يبدأ وينتهي حسب أول وآخر يوم في الشهر:«لو التاريخ مش مظبوط طبيعي يؤثر على العداد»، علما بأن تدارك الخطأ وإعادة ضبط التاريخ، لا بد أن يكون مع أول الشهر.
المصدر: مصراوي
كلمات دلالية: حكومة مدبولي الطقس أسعار الذهب سعر الدولار معبر رفح التصالح في مخالفات البناء مهرجان كان السينمائي الأهلي بطل إفريقيا معدية أبو غالب طائرة الرئيس الإيراني سعر الفائدة رد إسرائيل على إيران الهجوم الإيراني رأس الحكمة فانتازي طوفان الأقصى الحرب في السودان كارت عداد الكهرباء العداد مسبق الدفع
إقرأ أيضاً:
ندوة توعوية بكنيسة ف أو بحري حول البيئة وترشيد الاستهلاك
نظّم جهاز شئون البيئة بقنا، بالتعاون مع أسقفية الخدمات العامة والإدارة العامة للجمعيات الأهلية بوزارة البيئة، ندوة توعوية بعنوان "البيئة وترشيد الاستهلاك"، وذلك بمقر كنيسة السيدة العذراء والأنبا أنطونيوس بقرية ف أو بحري بمدينة دشنا.
جاءت الندوة استجابةً لدعوة الكنيسة، وفي إطار التعاون المجتمعي لنشر الثقافة البيئية وتعزيز السلوكيات الإيجابية، حيث حضر الندوة الدكتور أسعد محمد رئيس قسم التوعية والإعلام البيئي بجهاز شئون البيئة - فرع قنا، إلى جانب الأستاذة نرمين روماني، والأستاذة منار متياس، والأستاذة إنجي إسحاق من خدام الكنيسة.
وأدارت الندوة الأستاذة نرمين روماني، التي ثمّنت دور جهاز شئون البيئة في دعم جهود التوعية، مؤكدة أهمية نشر السلوكيات الصحيحة لترشيد استهلاك المياه، والكهرباء، والغذاء، ضمن حملة أسقفية الخدمات العامة والاجتماعية.
وخلال الندوة، استعرض الدكتور أسعد محمد محاور التنمية المستدامة، وأهداف الترشيد، مؤكدًا أن ترسيخ السلوكيات البيئية الإيجابية داخل الأسرة يسهم في الحفاظ على الموارد وتقليل الفاقد، كما تناول عددًا من الأمثلة اليومية لكيفية ترشيد استهلاك الماء والطاقة والغذاء بطرق بسيطة وفعالة.
يُذكر أن هذه الندوة أقيمت تحت رعاية نيافة الأنبا تكلا مطران دشنا وتوابعها، ونيافة الأنبا يوليوس، وبحضور الآباء الكهنة: القمص يواقيم، القمص أبالي، القمص لوقا، والقمص موسى.
وتأتي الندوة ضمن سلسلة من الفعاليات المجتمعية التي تهدف إلى رفع الوعي البيئي، تحقيقًا لأهداف التنمية المستدامة، وتأكيدًا على دور المؤسسات الدينية في دعم القضايا البيئية والوطنية.