فنانة شابة تثير الجدل بتصريحاتها عن صحة عادل إمام
تاريخ النشر: 13th, June 2024 GMT
متابعة بتجــرد: أثارت الفنانة الشابة منى ممدوح الكثير من الجدل على مواقع التواصل الاجتماعي بسبب تصريحاتها عن آخر تواصل لها مع الفنان عادل إمام، وكيفية تعامله مع شائعات وفاته، مؤكدةً أنه لا يستطيع الكلام حالياً.
وقالت منى في تصريحات على هامش حضورها العرض الخاص لفيلم “ولاد رزق 3”: “عادل إمام حبيبي وأكثر شيء تعّبني إني كلّمته من فترة ولم يكن قادراً على الكلام مثل الأول، وآخر مرة كلّمته قلت له أنا سمعت شائعة كذا… فقال لي أنا في الساحل قاعد على البحر كفاية بقى وقعد يضحك”.
واختتمت منى ممدوح حديثها قائلةً: “أتمنى ربّنا يدّيله الصحة، كلنا رايحين وعندنا اقتناع بالموت، بس أتمنى ربّنا يطوّل بعمره ويفضل موجود”.
وأثارت تصريحات منى ممدوح قلق الكثير من جمهور “الزعيم” على صحته، وراحوا يهاجمونها على ما قالته عنه.
يُذكر أن شائعات أُطلقت خلال الأيام الماضية عن تدهور صحة الفنان عادل إمام، تزامناً مع احتفاله بعيد ميلاده، والذي حرص عدد كبير من النجوم على تهنئته.
main 2024-06-13 Bitajarodالمصدر: بتجرد
كلمات دلالية: عادل إمام
إقرأ أيضاً:
سارة نتنياهو تثير الجدل بظهورها المفاجئ في ملجأ الصواريخ بالقدس .. صور
صراحة نيوز- تفاجأ سكان القدس الغربية بوجود سارة نتنياهو، زوجة رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، بينهم داخل أحد الملاجئ، بعد أن باغتتها الصواريخ الإيرانية أثناء تواجدها في مركز تجميل قريب، حسبما أفاد موقع “واللا” العبري.
وقع الحادث يوم أمس، لكن وسائل الإعلام العبرية تناولته اليوم بعدما انتشرت عبر مواقع التواصل الاجتماعي صور لسارة نتنياهو تظهر فيها بدون مكياج.
وأشار الموقع إلى أن سارة غالبًا ما تزور صالونات التجميل الشهيرة في تل أبيب، رغم وجود فريق خاص يتولى هذه الأمور يتقاضى راتبه من ميزانية مجلس الوزراء.
وخلال تواجدها في الملجأ، جلست سارة على كرسي بلاستيكي وتحدثت مع سكان المبنى المحيطين بها.
من جانبها، علقت الناشطة الإسرائيلية نافا روزوليو، من قيادات مجموعة “مراقبة العار” المعارضة لحكومة نتنياهو، بأن الحاضرين في الملجأ غنوا لسارة احتفالاً بخبر زواج ابنها أڤنير سرًا، مشيرة إلى أن نتنياهو كان يقول إن تأجيل زفاف ابنه جاء كأحد تضحياته الأسرية بسبب الحرب.
وذكر الموقع أيضًا حادثة سابقة عندما حوصرت سارة لمدة أربع ساعات داخل صالون تصفيف شعر، بعد أن علم متظاهرون مناوئون للحكومة بتواجدها وانتظروا خارج المركز، ما اضطرها للبقاء داخله حتى تدخلت الشرطة وجهاز الشاباك.