كيف تحمي خصوصيتك على مواقع التواصل الاجتماعي؟
تاريخ النشر: 13th, June 2024 GMT
تنتشر على مواقع التواصل الاجتماعي، العديد من حالات سرقة الخصوصية والهوية الشخصية للمستخدمين، والعديد من الجرائم الأخرى المتعلقة بتلك المنصات، ولذا بات من الضروري اتخاذ خطوات لحماية الخصوصية التي تتعرض للسرقة في كثير من الأحيان بسبب أخطاء شائعة، وإليك أهم الإجراءات التي يجب اتخاذها، وفقًا لبوابة «aitnews» التقنية.
ومن النصائح الهامة في ذلك أيضًا:
كن حذرًا من الرسائل والطلبات المشبوهة. لا تنقر على الروابط المشبوهة أو تفتح المرفقات غير المعروفة. قم بتحديث برامجك وتطبيقاتك بشكل دوري. أبلغ عن أي نشاط مشبوه على الفور.المصدر: الوطن
كلمات دلالية: وسائل التواصل الاجتماعي الخصوصية حماية الخصوصية فيسبوك
إقرأ أيضاً:
ترامب يدرس وقف تأشيرات الطلاب للتدقيق بحساباتهم على مواقع التواصل
تدرس إدارة ترامب جعل كل الطلاب الأجانب الراغبين بالدراسة في الولايات المتحدة بالخضوع لتدقيق حساباتهم على مواقع التواصل الاجتماعي في توسع بارز لجهود سابقة.
ووفقًا لبرقية حصلت عليها المنظمة الإخبارية (بوليتيكو)، المؤرخة يوم الثلاثاء ووقعها وزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو، فإن الإدارة أمرت السفارات الأمريكية أقسام القنصلية، في استعدات لذلك التدقيق، بوقف جدولة مقابلات شخصية الجديدة للمقدمين على تأشيرة الطالب.
وإذا نفذت الإدارة تلك الخطة فإن هذا قد يبطء بشدة سير عملية تأشيرات الطلاب. بل ويمكن أن يضر ذلك أيضًا بالعديد من الجامعات التى تعتمد بشكل كبير على الطلاب الأجانب لتعزيز مواردها المالية.
وذكرت البرقية أن "هذا القرار يُفعل على الفور، واستعدادًا لتوسيع نطاق الفحص والتدقيق بوسائل تواصل المتقدمين، على أقسام القنصلية أن لا تضيف أي مواعيد إضافية لتأشيرة الطلاب أو الزوار ببرامج التبادل (من فئات F، M، J) حتى يتم اصدار برقية منفصلة بالمزيد من التوجيهات، والتي نتوقع صدورها في الأيام المقبلة".
وفرضت الإدارة بوقت سابق متطلبات لفحص وسائل التواصل، ولكن الهدف الأكبر هو إعادة الطلاب الذين شاركوا بمظاهرات ضد أفعال إسرائيل ضد غزة.
وكانت تحاول الإدارة القضاء على الجامعات وخاصةً الصفوة منها مثل جامعة هارفارد والتى تراها على أنها ليبرالية للغاية وتتهمها بأنها تسمح بزدهار معاداة السامية في حرمها. وتنفذ الإدارة، في نفس الوقت، حملة قمع للمهاجرين جرفت عددًا من الطلاب كذلك.
ولم يرد المتحدث الرسمي لوزارة الخارجية الأمريكية على الفور على طلب التعليق.