الوطن|متابعات

التقى المكلف بتسيير شؤون وزارة الخارجية بالحكومة المنتهية الطاهر الباعور، نائبة الممثل الخاص للأمين العام في ليبيا والقائمة بأعمال رئيس البعثة ستيفاني خوري، في مكتبه اليوم.

وبحسب المكتب الإعلامي للوزارة فقد ناقش اللقاء مستجدات الوضع السياسي في البلاد، حيث أطلعت رئسية البعثة الباعور على جولتها الأخيرة ولقاءاتها مع مختلف الأطراف الليبية.

كما قدمت مقترحات للعمل خلال الفترة القادمة.

وأعربت خوري خلال اللقاء عن ترحيبها بإعلان المفوضية العليا للانتخابات عن إجراء انتخابات محلية للمجالس البلدية الليبية، مشيرة إلى أهمية هذه الخطوة في تحقيق الاستقرار والتوافق الوطني.

 

الوسومالمفوضية العليا للانتخابات الوضع السياسي ديوان وزارة الخارجية ستيفاني خوري ليبيا

المصدر: صحيفة الوطن الليبية

كلمات دلالية: المفوضية العليا للانتخابات الوضع السياسي ديوان وزارة الخارجية ستيفاني خوري ليبيا

إقرأ أيضاً:

لماذا تحتاج روسيا إلى منصة “القطب الشمالي” العائمة؟

روسيا – لا تزال منصة “القطب الشمالي” العلمية الروسية العائمة تجوب رحاب المحيط المتجمد الشمالي وتفتح أمام العلم آفاقا جديدة للبحث.

فما الذي تقوم به هذه السفينة البحثية المدهشة التي انطلقت في رحلتها العلمية خريف عام 2024؟

يذكر أن تاريخ استكشاف منطقة القطب الشمالي من قبل روسيا يعود إلى القرن العشرين. وفي ذلك الوقت، بدأ العلماء الروس عملهم مباشرة على الجليد، حيث أنشؤوا قواعد مؤقتة، ودرسوا الطبيعة القاسية للمنطقة. لكن اليوم، تغير المناخ لدرجة جعلت الأساليب التقليدية غير فعالة، مما استدعى إنشاء مشروع جديد تماما، وهو منصة مستقلة قادرة على مواجهة عوامل الطقس القاسية.

وانطلقت بعثة “القطب الشمالي-42” العلمية من مورمانسك في 15 سبتمبر 2024، ومن المقرر أن تستمر حتى مايو 2026. ووفقا للخطة، من المفترض أن تنتهي البعثة بالقرب من مضيق فرام، لكن حركة الجليد في المحيط قد تكون غير متوقعة.

وتسير المنصة نحو موقعها الرئيسي بقوتها الذاتية. ويختار العلماء قطعة من الجليد، ثم تدخل المنصة بمساعدة كاسحة الجليد، نقطة مطلوبة وتظل عالقة في الجليد حتى نهاية البعثة. وتتيح هذه التقنية إجراء أرصاد فريدة في ظل ظروف الحركة المستمرة للجليد.

ومثل هذه البعثات ليست مهمة للعلم فحسب، بل ولمستقبل البشرية جمعاء. فاستقرار مناخ المنطقة القطبية الشمالية هو ما يحدد استقرار النظام البيئي العالمي لكوكبنا.

يذكر أن منصة “القطب الشمالي” هي منصة جليدية ذاتية الحركة تعمل كقاعدة علمية عائمة للباحثين في منطقة القطب الشمالي.

تاريخ التطوير:

صُمم مشروع المنصة في مكتب “فيمبل” للتصاميم بالتعاون مع معهد سانت بطرسبرغ لأبحاث القطبين الشمالي والجنوبي وهيئة الأرصاد الجوية الروسية. تم بناؤها في حوض “أدميرالتي” في سانت بطرسبرغ. تم تمويل المشروع ضمن البرنامج الحكومي “حماية البيئة”.

مواعيد المهمة:

تم إنزال المنصة إلى الماء عام 202. دخلت الخدمة عام 2022.

المهام والوظائف:
تحتوي المنصة على 17 مختبرا علميا، حيث يدرس الباحثون:

مجال الجاذبية الأرضية، طبقة الأوزون، الغلاف الجوي، الأحياء، وفيزياء الجليد. تضاريس قاع المحيط التي لم تُدرس بالكامل بعد. جمع العينات الجيولوجية لتحديث الخرائط الجيولوجية الحكومية للقطب الشمالي.

إحدى المهام الرئيسية:

هي توفير تنبؤات ملاحية لحالة طريق البحر الشمالي، حيث أن قابلية الملاحة في الممرات البحرية بالقطب الشمالي تعتمد بشكل حاسم على الأحوال الجوية.

وحسب بيانات أبريل 2025، تتموضع منصة “القطب الشمالي” حاليا في القطاع الشرقي من منطقة القطب الشمالي ضمن بعثة “القطب الشمالي-42”.

تفاصيل البعثة:

تاريخ الانطلاق: 15 سبتمبر 2024. ميناء الانطلاق: مورمانسك. المدة المخطط لها: حتى ربيع 2026.

المصدر: Naukatv.ru

 

مقالات مشابهة

  • الكوليرا تجتاح عدن وسط صمت رسمي وتحذيرات صحية من “كارثة وشيكة”
  • لنقي: مبادرة ستيفاني للتشاور مع البلديات مؤشر خطير على تفكيك الدولة
  • إيلون ماسك يُخفض إنفاقه السياسي: “قدمت ما يكفي” (فيديو)
  • لماذا تحتاج روسيا إلى منصة “القطب الشمالي” العائمة؟
  • كرواد: طالبنا البعثة الأممية بتسريع إجراءات تشكيل حكومة جديدة
  • “الثورة نت” ينشر نص كلمة قائد الثورة حول مستجدات العدوان على غزة والتطورات الإقليمية والدولية
  • الأمم المتحدة تطلق مشاوراتها من الزنتان.. ستيفاني خوري تلتقي قادة المجتمع المحلي
  • الباعور يجري سلسلة لقاءات دبلوماسية في بروكسل ويؤكد التزام ليبيا بدورها الإقليمي
  • “الخارجية” والحرس الوطني ينفذان مهمة إسعاف جوي
  • عضو ببلدي الزنتان: أبلغنا ستيفاني بمخاوفنا من عدم رغبة البعثة في تشكيل حكومة