بوابة الفجر:
2025-07-28@22:32:34 GMT

توضيح مهم من "الإسكان" بشأن حقيقة قطع الأشجار

تاريخ النشر: 14th, June 2024 GMT

كشف الدكتور عبد الخالق إبراهيم، مساعد وزير الإسكان، حقيقة قطع الأشجار، والتي أثارت حالة من الجدل عبر مواقع التواصل الاجتماعي مؤخرًا.

الإسكان: حرصنا فى مشروعاتنا على زيادة نصيب الفرد من المسطحات الخضراء بالمدن الجديدة والعمران القائم كيفية حجز شقق بنك الإسكان والتعمير 2024 بالرقم القومي فقط وأهم الشروط المطلوبة المشكلة في المناطق العشوائية المكدسة 

وقال "إبراهيم" في اتصال هاتفي مع الإعلامية سارة حازم ببرنامج "كل الزوايا" المذاع على فضائية "أون"، "المشكلة الأساسية التي تعاني منها القاهرة الكبرى هي مشكلة التكدس تتمثل في تكدس عمران وتكدس حركة وتكون درجات الحرارة أعلى من محيطها".

وأضاف "لأن الكتلة تمتص ودرجات حرارتها تزيد لحل هذه المشكلة فيه 3 أساليب أساسية، مثلًا المناطق المتكدسة المتمثلة في المناطق العشوائية نعيد بناء هذه المناطق المكدسة وتوطين مساحات خضراء في هذه المناطق، سور مجرى العيون كانت منطقة مكدسة بالإضافة إلى أنها منطقة صناعية ملوثة".

التطوير في حدائق القاهرة 

وتابع "وبعد التطوير نسبة المناطق الخضراء وصل إلى 18% من مساحتها وهذا النموذج في أي منطقة سكنية يُعاد تخطيطها من الأول، عندنا الحديقة الرئيسية هي حديقة الأزهر مساحتها 80 فدان، لو شوفنا مساحة الحدائق التي تم إضافتها داخل القاهرة يزيد عن 600 فدان عين الصيرة وحدائق الفسطاط والازبكية والتي تتم على نهر النيل".

واستطرد "لدينا حدائق تراثية سيتم افتتاحها خلال أسابيع بحد أقصى شهر وسيكون هناك علامة إرشادية على كل شجرة، وأي أشجار يتم قطعها يكون بسبب كونها تمثل خطورة على القائمين بهذه المنطقة أو على السيارات بعدما أصبحت أشجار عجوز قد تقع جذورها وتسبب خسائر في الأرواح أو الممتلكات".

 

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: مواقع التواصل الاجتماعي التواصل الاجتماعي درجات الحرارة وزير الاسكان مواقع التواصل المناطق العشوائية مجرى العيون عين الصيرة مساعد وزير الاسكان

إقرأ أيضاً:

العبودية.. قبل ثورة ٢٣ يوليو والحنين إليها.. !!

في هذا الشهر من كل عام يتصادم الفَخْر والاعتزاز بأعظم ثورة مصرية حدثت في 23 يوليو ١٩٥٢م مع غُثَاء الكارهين والحاقدين والجاهلين بالتاريخ عندما يتباكون ويغلبهم الحنين إلى حذاء "أفنديهم" فوق رقابهم (الجد والابن وزوجة الابن وأحفاده) فهم ليسوا إلا خَدَماً حُفاة، وعبيد إحسان (كما وصفهم الخديوي "توفيق" عندما عرض عليه البطل "أحمد عرابي" مطالب الشعب في ميدان عابدين ١٨٨١م وبعدها استدعىٰ توفيق الانجليز لحماية عرشه فكان الاحتلال ١٨٨٢م).

* من يحنون إلى العبودبة الذين استعذبوا الإذلال ما دام سيدهم يُلقي إليهم من فضلاتِ الطَّعام ما يَسُد جوعهم، ويشعرون أنهم خُلِقوا ليكونوا خَدَماً.

ولكن الشرفاء من أبناء مصر الذين لا يملكون غير كرامتهم وعِزَّتهم وإن ماتوا جوعاً. لن يتركوا المتمسِّحين بأستار المَلَكيِّة أن يزيِّفوا التاريخ ليكون حنينهم إليها شعوراً وشعاراً.. هم لأولئك بالمرصاد..

* وفي ذكرى ثورة يوليو المجيدة يجب أن يَتذَّكر كل مصري ما كانت عليه حياة المصريين وكيف كان الملك وعائلته ينظرون إليهم على أنهم ليسوا إلا عبيداً..

وتلك هي سِمَات العبُودَّية التي يَحِنُّ إليها البعض (للأسف) كما وصَفَها أحد الرُواة (بتصرف):

* الخِدمة خُضوعٌ وانبهار.

* وتسليمٌ نهائى بالضآلة* وانسحاقٌ كامل أمام نفوذ طاغٍ.

* الخادم الحقيقى يستمتع بالطاعة، يعتز بخضوعه.

* فضيلة الخادم فى كلمة (حاضر) فمناقشة السيد جريمة.

* بين الخادم والسيد ليس هناك وجهات نظر، هناك فقط ما يريده السَّيد وما يأمرُ به، بل وما يتمنَّاه أو يفكر فيه.

* لا قيمة للخادم، وحتى أن سيدةَ القَصْر كانت لا تتحرَّج من استدعائه إلى حجرتها وهى ترتدى ملابس تكشف مفاتنها. فالخادم بالنسبة لسيدة القصر ليس رجلاً وإنما خادم أقل بكثيرٍ من أن يُعمَل له أى حسابٍ فى أمورِ الإثارةِ والغواية.

* كان الخدم لا يمشون بجوار أسيادهم أبداً، المحاذاة فى عُرْفِ الأسياد نِديِّة، كان على الخادم أن يتراجع خطوتين إلى الخلْف، ولا يتقدَّم إلّا إذا طَلَبَ منهُ سيدهُ أن يدُلَّه على مكانٍ ما، و ما أن يعلمه السيد حتى يعود الخادمُ إلى الخلف محافظاً على مسافة الذُّل والهوان بينه وبين سيده.

* في ٢٨ أبريل ١٩٣٦ توفى الملك فؤاد الأول والد فاروق تاركاً (٤٩٣٠٠ فدان)، وكان فاروق يملك وحده تفتيش المطاعنة (٣٣٠٠ فدان) وشرشيمة (١٨٠٠ فدان) وكان يخصُّهُ الربع في الباقي ( ١١٠٥ أفدانة).. .والثلاثة أرباع الأخرى ( ٣٣١٥٠ فدانا) لشقيقاته ووالدته.. أي أن نصيب فاروق وحده من هذه التركة كان (١٦١٥٠ فدانا ).

فماذا ترك لكم أجدادكم يا أحباب الملكية؟ يا من تتغنون بروعة العهد البائد، وتتحسرون على عطف الأسرة العلوية؟

وتتناسون، أو تجهلون ما كان عليه باقي أفراد الشعب من جوع، ومرض، وجهل، وحفاء. أما الأكثر إذلالاً ومهانةً كانت معاملة السيد للعبد.. ألا تخجلون؟!!

مقالات مشابهة

  • رغم أنف الحرب.. زراعة مليون فدان في مشروع الجزيرة
  • الداخلية تكشف حقيقة فيديو الاعتداء بمادة حارقة: واقعة قديمة أُعيد نشرها
  • إبراهيم عبد الجواد يثير الجدل بشأن الدوري
  • العبودية.. قبل ثورة ٢٣ يوليو والحنين إليها.. !!
  • متحدث شركة المياه لـ أحمد موسى: نعيش أزمة ولا بد من تكاتف الجميع حتى انتهاء المشكلة
  • توضيح مهم من حساب المواطن بشأن أهلية التابع بعد زواجه
  • نشرة التوك شو| سعاد صالح توضح حقيقة فتواها بشأن الحشيش وجامعة الأزهر توضح أسباب قرار إيقافها
  • ترقية اللواء إبراهيم ملك حكمدار القاهرة مساعدا لقطاع السياحة
  • التزمت بالمنهج العلمي.. سعاد صالح توضح حقيقة فتواها بشأن الحشيش
  • النخيل في الخليج.. بين الأصالة والتراث وتحديات التخطيط الحضري الحديث